أعلنت قوى الحرية والتغيير (المجلس المركزي) عن ورشة لتقييم تجربة المرحلة الانتقالية (2019 – 2021)، ابتداءً من الأربعاء 20 تموز/ يوليو الجاري ولخمسة أيام، وذلك بالشراكة مع صحيفة “الديمقراطي”.
وبحسب بيانٍ للجنة المنظمة اطلع عليه “الترا سودان”، تهدف الورشة إلى تقييم الأداء السياسي والتنفيذي في الفترة الانتقالية “تقييمًا نزيهًا وموضوعيًا”.
وأعربت اللجنة عن حرصها على مشاركة “أوسع قطاع من القوى الديمقراطية والمفكرين والمثقفين من أصحاب الآراء الناقدة والمستقلة” في التقييم، لتوفير معرفة وفهم أدق لجوانب القصور في المرحلة الانتقالية “المنقلب عليها”. وأضاف البيان أن التقييم يُشكّل “تمرينًا ديمقراطيًا مهمًا لتأسيس متين لما سيأتي من تجارب عقب الخلاص من الانقلاب”.
وطبقًا لبيان اللجنة، ستُقدّم أوراق عمل تُناقش الأداء السياسي والتنفيذي للحرية والتغيير والسلام والملف الاقتصادي والوثيقة الدستورية والعلاقات الخارجية وتفكيك التمكين وقضايا الإصلاح الأمني والعسكري وغيرها.
وأشار بيان اللجنة إلى أنّ أعمال الورشة “ستبثّ على الهواء مباشرةً” في عددٍ من المنصات الإعلامية، “ليطلع الجميع على هذه المناقشات المهمة التي لا تهدف لمراجعة الماضي فحسب، بل أيضًا إلى استخلاص الدروس المستفادة التي تعين مسيرة التحول الديمقراطي المنشود في البلاد” – وفقًا لتعبير البيان.
وقال القيادي بالحرية والتغيير (المجلس المركزي) والوزير السابق لشؤون مجلس الوزراء خالد عمر يوسف على صفحته بفيسبوك: “هذه الورشة فعل من أفعال المقاومة المستنيرة وخطوة نسيرها في طريق تمتين بناء الجبهة المدنية الموحدة” التي قال إن من دونها “لن يكون أمر هزيمة الانقلاب ممكنًا”، مشيرًا إلى أن هذه التجربة “ملك للشعب وإليه تعود”.
وتواجه الحرية والتغيير انتقادات لاذعة بسبب أدائها السياسي في المرحلة الانتقالية وركونها إلى “المحاصصات الحزبية” في تشكيل الحكومة بدلًا عن إسناد المهمة إلى “كفاءات وطنية”، فضلًا عن سماحها بتغوّل العسكريين على ملفات عديدة على رأسها السلام والخارجية، وتجاهلها لملف الإصلاح الأمني والعسكري.
الترا سودان
.
ان يقوم التقييم بالاضافة الى تحديد نقاط القوة ونقاط الضعف وما يجب ان يكون على هذه المرتكزاتك
الايمان بالديمقراطية كاساس لتداول السلطة سلميا
الايمان بوجوب الترااص المدنى بين كافة مكونات الحرية والتغيير خلال الظرف المرحلى لتلبية مطلوبات التغيير للتاسيس لدولة الحرية والسلام والعدالة وان ما يجمعها هو خدمة هذه الاهداف خلال هذه المرحلة دون تاسيس نقاط الاتفاق على او وفق اي ايدلوجية الا بالقدر الذي يقود الى استييفاء وخدمة مطلوبات التغيير .
في اطار التقييم المطلوب يجب تحديد التديات أو يما يجب ان يكون بصورة دقيقة وواضحة.
اهمية بناء الجسم التنسيقى بين قوى الثورة وفق مايجع بين المكوناتمن هدف واضح محدد هو ازالة الوضع القائم بالحراك السلمى القادر على شل حركة الخصم سياسيا ومعنويا واعلاميا.
تقييم الهيكل الافقى الراهن والنظر الى تكوين هيكل مرن رأسي بعدد محددود يستجيب للتحديات ووفق نبض الجماهير بمرونة وعبر تغذية واسترجاع بين المكونات عبر عناصرها التنفيذية والجماهير بما يسارع في الوصول الى الهدف سلميا .
التواصل م القوى الدولية الحية المؤيدة للقوى المدنى وخيار الشعب وفق ارادة ثورته المنتصرة بلا محالة.
دايرين تعملو ورشة لخمسة ايام وانتم تروا كما قال ابراهيم الشيخ ان قحت ليس لها اخطاء تذكر او تتطلب الاعتزار
فمعنى ذلك انكم تريدو ان تتغزلو فى بعضكم البعض الحاجة الوحيدة لديكم هى التفكيك وكان مبثوث على الهواء كلنا شفنا قراراتو فلماذا اذا الورشة وللايام المذكورة
ههههه ماداعي للتقييم النتيجة واضحة والمشكلة الاساسية هي الانانية واحتلالكم للكراسي الحكم فهل ممكن ترجعوا لعقكم الان وتمشوا تقعدوا مع بقية مكونات الشعب من احزاب وحركات ووو وتشاركوا الحكم مع بعض طبعا الاجابة لالالالا انتوا حتي الان جاريين وراء السلطة لنفسك وبس وكنت انتمني التقييم والورشة دي اذا كانت امريكا وفولكر دافع حقها تكون في شئ مفيد مثال لذلك تتريس الشوارع هل هي صورة حضارية للدول المتقدمة او الطلوع للمظاهرات يومي او غيروا من اشكال الخراب دا هو العاوز ليه ورش وشرح وكيف المعالجه مش التقييم لعهدكم البائد وكانكم بتحلموا انكم جايين تاني ياقحاتة هههه خلاص انتهي ذلك العهد ولن تعودوا ابدا للسلطة وووو شفتك صباح العيد انا يا القحاتي وقلبي طار ودق شديد باالله سيبنا في حالنا وروح هههههه
سيب او سيبي السفسطه،،، واللف والدوران
كباية الشاي ساده اولبن بي كم
جبنة الخرشة والمخدرات بي كم
تجربتكم كانت فقير ونتائجها كبيره وهى اضاعت الثوره اهتميتم بالعربات والمنازل الحكوميه وركزتوا على المكتسبات اكثر من الانجازات وأول انجاز لكن كان تغيير عربات مجلس السياده لعربات مرسيدس آخر موديل !! بعدها احتج بعض اعضاء مجلس الوزراء لان عربات مجلس الوزراء لم تغير لمرسيدس !! بعدها قرات فى الفيس لزوجة احد ولاة قحت فى دارفور ان مشكلتهم هى وزوجها الوالى القحاتى ان سيادة الوالى لا يعرف من اين يمسك زوجته من وسطها او تحت الوسط اوفوق الوسط وكانت هناك صوره لها وزوجها يقفون فى وسط غرفة نومهم !!!
ي محمد الحسن موضوع المقال تقييم تجربة قحت.
الجاب مرة الوالي شنو؟
ارتفع لمستوي النقاش.
بئس الرد.
يبدو أن تحرير العقل السوداني أصعب من تحرير القدس.
فغلا كما ذكرت( تجربتكم كانت فقيره ونتائجها كبيره وهى اضاعت الثوره اهتميتم بالعربات والمنازل الحكوميه وركزتوا على المكتسبات اكثر من الانجازات وأول انجاز لكن كان تغيير عربات مجلس السياده لعربات مرسيدس آخر موديل !! )….تجوا بالانتخابات الحره مع المكونات الاخرى المدنيه …ما فى حاجه اسمها حركات فى ظل سياسى .
الكلام الاشتر لزومو شنو…
جسم مدنى مناهض للعسكر يرغب في تقييم تجربته واعلن أنه ليس الجسم المدنى الوحديد المشكلة وين؟؟؟
التقيم هو مدى قبول الشارع لكم فشلكم واضح ماداير ليهو تقيم احزاب ضعيفه ليس لها قاعده جماهيريه اختطفت الثوره وقدمت اسوء مثال ممحكات واختلافات وصراعات افضت الى مانحن فيه الان