الخبير الاقتصادي حافظ إسماعيل: البلاد تمر باسوأ تصنيف اقتصادي (الكساد التضخمي )
قال المصرفي والمحلل الاقتصادي حافظ اسماعيل ان ايقاف الدعم المقدم من البنك الدولي للحكومة سيكون له تأثيرات سالبة على المواطن.
وبين في حديث لراديو دبنقا بان ايقاف الدعم يعني استمرار العجز في الميزان التجاري، لان البلاد في ظل عدم وجود صادرات كافية لاستيراد السلع الأساسية، بالذات الوقود والدقيق والادوية كانت تستفيد من دعم المجتمع الدولي ومنظماته في استيراد هذه السلع.
وأكد أنه بوقف الدعم سيكون هناك نقص حاد في السلع الأساسية، وإذا لجأت الحكومة لتوفير العملة من السوق الموازي لتوفير هذه السلع فان ذلك سيؤدي الى انخفاض قيمة العملة المحلية الذي يوثر سلبا على التضخم.
وقال ان البلاد تمر بما يعرف بالكساد التضخمي وهو اسوأ تصنيف لاقتصاد بلد ما، حيث تكون نسبة التضخم مرتفعة وفي ظل تباطؤ الاقتصاد نرى الكثير من المصانع والشركات تخرج من السوق بسبب ارتفاع تكاليف الإنتاج.
كما أن الحكومة ضاعفت اسعار الكهرباء لحوالي خمسة مرات، وارتفعت اسعار الوقود لخمسة او ستة اضعاف، بجانب تدني دخول الافراد المواطنين الذين أصبحوا لا يمتلكون النقود، ولذلك سيلجئون الي الاستغناء من بعض السلع وخفض عدد الوجبات.
يضاف الي كل ذلك انهيار النظام المصرفي بالبلاد الذي اصبحت فيه البنوك لا تمتلك رؤوس اموال وودائع كافية وحساباتها لدى البنك المركزي معجزة، واصبحت لا تستطيع التمويل الامر الذ يؤثر على المستهلك والمنتج في ذات الوقت.
واوضح المحلل الاقتصادي والمصرفي حافظ إسماعيل ان مبلغ 100 مليون التي خصصها البنك الدولي لدعم الفقراء في السودان سوف لن تكفي، وهي عبارة عن ذرة في بحر.
وأشار الي انها سوف تأتي عن طريق منظمات وستذهب الي دعم معسكرات النازحين وبعض سكان أطراف المدن ولن تصل الي كل فقراء السودان.
وأوضح ان هناك حوالي 18 مليون فرد في السودان مستواهم الاقتصادي دون حد الفقر. وأكد بأن البلاد مقبلة على وضع كارثي، مالم يحسن السودان علاقاته بالمجتمع الدولي بالتراجع عن الانقلاب واقامة حكم مدني مباشر يستعيد العلاقة مع المؤسسات الاقتصادية الدولية.
دبنقا
وير مالية السودان الحالي أسوأ وافشل وزير مر ع البلد
وعنصري وكوز عنصري
ومجرم وقاتل ومناااااااافق وكذاااااااب ووقح وشتم الثوار أمام القيادة ٢٠١٩ وقليل أدب ومتعنطز وشايف نفسو على شنو ماعارف،،، ومنبطح ميطي للبرهان وحميرررتي الكتلوا اهلو منذ٢٠٠٣ والي ٢٠٠٩
لماذا لا يدرس خيار سك سبائك ذهبية؟تودع لدي كافة البنوك بنسبة احتياطيها لدي بنك السودان..او كله..حتي نتفادي افلاسها،علي ان تبيع البنوك هذه السبائك للمواطنين والمغتربين..وبذلك تدخل الاموال الي البنوك وتجلب العملات الصعبة..مع امكانية قيام البنوك بتحفيز من يستبقي السبائك..بدفع تعويض سنوي…اضافة لما يتحصل عليه من زيادة قيمة الذهب..
ههههههههههه
ياراجل
منو البصدق ويأتمن العصابات المليشياوية الارتزاقية والجنجويدية المتحكمة بالبلد
هههههههههه أأصدقك وهذا أثر فأسك
يا اسماعيل ذكرتني ﻣﺴﻄﻮﻝ ﻋﻨﺪﻩ ﺑﺒﻐﺎﺀ
ﻣﺮﺓ ﻛﺒﺴﻮﺍ ﻋﻠﻴﻬﻮ ﺿﻴﻮﻑ ﻭﻣﺎ ﻋﻨﺪﻩ ﺍﻟﺘﻜﺘﺢ
ﻗﺎﻝ ﻟﻠﻤﺮﺍ: ﺗﻌﺮﻓﻰ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﺣﻞ ﻏﻴﺮ ﻧﻀﺒﺢ
ﺍﻟﺒﺒﻐﺎﺀ ﺍﻟﻘﺎﻋﺪ ﺑﻼ ﺷﻐﻠﺔ ﺩﺍ
ﻧﻌﻤﻞ ﻣﻨﻮ ﺷﻴﺔ ﺟﻤﺮ ﻭﺷﻴﺔ ﺻﺎﺝ ﻭﺷﻮﻳﺔ
ﻛﺒﺎﺏ ﻭﺍﻟﺮﺍﺱ ﻧﺨﻠﻴﻬﻮ ﻟﻰ ﺑﺎﻛﺮ
ﺍﻟﺒﺒﻐﺎﺀ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻟﻠﻪ ﻗﺒﺎﻝ ﻣﺎ
ﺗﻨﺴﻰ .. ﺗﻌﺎﻝ ﺃﺣﻠﺒﻨﻰ ﻭﺃﻋﻤﻞ ﻟﻴﻬﻢ ﺭﺯ
ﺑﺎﻟﻠﺒﻦ…
ياخي ديل الدهب هربه زمان والله الا تشارك فاغنر والدعم السريع وماتقولعنهم مطبعه كمان
وهل يؤتمن الحرامي القاتل
توجيه الموارد لما لا ينفع دا هو المشكلة بعينها يعني انا الأسبوع الفائت وصلني من ابوي المغترب الكادح حوالي 120 الف جنيه دخلت كهربا بعشرة الف بس والباقي راح إسراف والبيت مليان اكل
الاقتصاد نصف المعيشة ما ممكن نستورد اي حاجة عشان بس عندنا ورق وقروش أعملوا دراسة للبفيد البلد من البنستوردوا خصوصا البلاستيك والخردة
اذا كنت بهذا تقارن اقتصاد بيتكم باقتصاد بلد حاكماها عصابة نهب وتهريب تعرف كيف تسرق وتعجز عن حق الوقود والدواء فلا مجال للمقارنة او الحديث عن اضاعة الدولار في البلاستيك .
الحل سياسي ويكمن في اسقاط جبريل وبقية الفشلة القتلة.
اقتباس
اسقاط (((الوقح المجررررم) جبريل وبقية الفشلة القتلة.
من العصابات المتسلخة المتسلحة المجرررررمة
ليه ما نعتمد الدولار فى السودان كعملة رسمية شنو المشاكل ارجو التوضيح إذا فى زول بفهم بالاقتصاد
ما حتفرق حتى لو عملت الأسعار بالدولار ، لأنه المشكلة في التصدير اللي بجيب ليك دولار ، ببساطة حالياً شغالين بنظام جرورة من الدكان ، لكن الدكان بعد فترة بقول ليك حسابك بقى عندي كتير و ما بديك تاني ، و ده الحاصل ما لم ننتج ما في شيء حيستعدل ، العساكر بخفة عقلهم قايلين المسألة دي أوامر و تعليمات ، بينما مسألة الاقتصاد دي علم كامل و ليه ناسه ، نقطة الضوء الوحيدة في هذه المأساة الحاصلة إنه حميدتي و العساكر و حتى جبريل وصلوا لقناعة إنهم من غير حكومة مدنية معترف بيها من المجتمع الدولي زوول بديهم حاجة ما في … حالياً نسردب بس و نواصل مظاهراتنا و جبريل و قادة الحركات المسلحة و الانقلابيين حتجيهم الطامة الكبرى من داخل قواتهم اللي نهبوا خزينة الدولة علشانها ، و حاليا ما عندهم حتى قروش رواتب منسوبيهم من المسلحين لدرجة أن احدى الحركات المسلحة استوردت مخدرات من إسرائيل لتمويل نفسها…
الكساد التضخمى أو مايعرف ب stagflation…. هو خنق اﻻقتصاد تماماً …كالذي يخنق انسانا بحبل.. ..أحد طرفيه انكماش والطرف اﻵخر تضخم… طرفان متضادان
المال والاستثمار
مجرد التفكير في إمكانية استثمار المال ولو بمبالغ بسيطة، فإن هذه الخطوة تدل على وعي صاحبها. بالرغم أن استثمار الأموال بذكاء وحِكمة ليس بالأمر السهل، إلا أن الجميع يمكنهم استثمار أموالهم لو تحلّوا بالصبر واكتسبوا المعرفة والمهارات المناسبة
الاستثمار هو واحد من أفضل طرق بناء الثروة والاستقلال المالي. ومفهوم الاستثمار عمومًا هو أخذ مبلغ مالي (رأس مال) ومحاولة تنميته عن طريق شراء أصول تتوقَّع أن قيمتها ستزيد مع مرور الوقت، وتوجد أنواع متعددة الاستثمار ومتنوعة طبقا للهدف والوسيلة والعائد والمخاطرة
سواء كانت المبالغ المالية الذي ترغب في استثمارها صغيرة أم كبيرة، فالهدف واحد: أن تجعل هذه الأموال تنمو وتحصل من خلالها على أموال إضافية. تختلف طرق الاستثمار بشكل كبير بناءً على طريقة وأسلوب الاستثمار وكمية الأموال والإطار الزمني لهذا الاستثمار، وبالتالي يجب أن تستثمر وفقًا لمتطلباتك الشخصية وثقافتك الاستثمارية
استثمر في الأسهم
الاستثمار في السندات
استثمر في الصكوك
جّرب صناديق الاستثمار
استثمر في أموال معفية من الضرائب.
استثمار المال في مشروع
زِد نطاق خططك الاستثمارية
فكر في الحصول على حِصة ملكية في مشروع
العقارات استثمار جيد
إذا لم تكن تعرف أي الخيارات أفضل بالنسبة إليك ولأهدافك الاستثمارية؟ فارجع لمستشار مالي يوجهك لأفضل ممارسات الاستثمار، .فهو يعرف اتجاهات السوق، استراتيجيات الاستثمار.
سيساعدك المستشار على معرفة أفضل خطط الاستثمار المتاحة المناسبة لمتطلباتك، وعلى كيفية تنويع خياراتك الاستثمارية أيضا.
لدينا مستشارين من ذوي الخبرة الطويلة مع تاريخ حافل من العمل مع حكومات، شركات عالمية، اسر ثرية، صناعة الخدمات العائلية وماهرين في الاستشارات القانونية، الإدارية، الضرائب والاستثمار بكافة اشكاله.
لدينا استشاريين لديهم رؤية وقدرة عالية تركز على ايجاد حلول قانونية، إدارية، مالية مع امتلاك خبرات كبيرة في إدارة العديد من الشركات الناشئة على مر السنين وتقديم الاستشارات للعديد من الشركات العالمية حول العالم.