63

تعليق واحد

  1. أوليس من المخجل أن يهاجر (الراعى) و(الزارع) من بلد فسيح وممتلئ بالأنعام.. فالنسقط النظم (الظلامية) التى أدت الى هذه النتيجة.المخزية.الوخيمة!..(الهؤلاء) من (المتأسلمين) و(العسكر) وسدنتهم من (الطائفيين) ونسلهم و(أجهزة) الجباية. والقمع .والتجسس ..ولنناضل لقبرهم وإرسالهم الى جهنم مثواهم..(كفارة) لهم !..بل نقتص منهم وليكون شعارنا (العقاب) أولا..والكنس ثانيا.وليس ما أسموه (الحوار!).والى (القصر والسراى والجنينة والمنشية! حتى (النصر)..لنحقق شعار(زريبة) و(خيمة) و(بهائم) ..أو.. (حواشة) و(قطية) و(بقرة).. (حق) مجانى ومدعوم لكل راشد سودانى وسودانية فى موطنه..أنها أمانة فى أعناقنا فهيا (للكفاح)…وأشحذوا (السلاح)..أرفعوا الهتاف ..نحن رفاق الشهداء *.صدورنا سراقة الكفاح* عيوننا طلائع الصباح* اكفنا الراية البيضاء والسلاح* نبايع السودان سيدا* نبايع الثورة والداً وولدا*.ولتعد يأبننا(الراعى الصالح) لوطنك وليعد وطنك اليك..وليلطف الله بنا جميعا..

  2. الموضوع ما محتاج كل هذه الضجة تصوير و واتساب ولقاءات تلفزيونية وصحفية ….الخ ، هذا تصرف فطري طبيعي يفترض ان يتحلي به اي مسلم ، الناس احتفت بالموضوع وكانه شي خارق للعادة ما الغريب فى ان يكون المسلم امين سوي كان راعي او ممتهن اي مهنة اخري ؟

  3. هذه من علامات الساعه في الحديث انه اخر الزمان ترفع الامانه حتي يقال ان في بني فلان رجل امين

    مع انو المفروض كل الناس يكونو امينين

  4. الغريب والمؤسف في هذه الحكاية هو وصول المسلمين للمرحلة التي أصبحت فيها الأمانة شئ نادر ومدعاة للتكريم والفخر، مع أن الأمانة من أساسيات الدين وركائزه التي يقوم عليها، ولا يكتمل إيمان المؤمن إلا إذا إتصف بالأمانة وراعى حقوق الغير التي أؤتمن عليها.
    هذا الإحتفاء – مع إستحقاق الأخ السوداني له – قد يثير سخرية العديد من غير المسلمين من النصارى وغيرهم وخاصة في الدول الغربية التي يعلي أهلها من شأن الأمانة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..