63

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
أوليس من المخجل أن يهاجر (الراعى) و(الزارع) من بلد فسيح وممتلئ بالأنعام.. فالنسقط النظم (الظلامية) التى أدت الى هذه النتيجة.المخزية.الوخيمة!..(الهؤلاء) من (المتأسلمين) و(العسكر) وسدنتهم من (الطائفيين) ونسلهم و(أجهزة) الجباية. والقمع .والتجسس ..ولنناضل لقبرهم وإرسالهم الى جهنم مثواهم..(كفارة) لهم !..بل نقتص منهم وليكون شعارنا (العقاب) أولا..والكنس ثانيا.وليس ما أسموه (الحوار!).والى (القصر والسراى والجنينة والمنشية! حتى (النصر)..لنحقق شعار(زريبة) و(خيمة) و(بهائم) ..أو.. (حواشة) و(قطية) و(بقرة).. (حق) مجانى ومدعوم لكل راشد سودانى وسودانية فى موطنه..أنها أمانة فى أعناقنا فهيا (للكفاح)…وأشحذوا (السلاح)..أرفعوا الهتاف ..نحن رفاق الشهداء *.صدورنا سراقة الكفاح* عيوننا طلائع الصباح* اكفنا الراية البيضاء والسلاح* نبايع السودان سيدا* نبايع الثورة والداً وولدا*.ولتعد يأبننا(الراعى الصالح) لوطنك وليعد وطنك اليك..وليلطف الله بنا جميعا..
الموضوع ما محتاج كل هذه الضجة تصوير و واتساب ولقاءات تلفزيونية وصحفية ….الخ ، هذا تصرف فطري طبيعي يفترض ان يتحلي به اي مسلم ، الناس احتفت بالموضوع وكانه شي خارق للعادة ما الغريب فى ان يكون المسلم امين سوي كان راعي او ممتهن اي مهنة اخري ؟
هذه من علامات الساعه في الحديث انه اخر الزمان ترفع الامانه حتي يقال ان في بني فلان رجل امين
مع انو المفروض كل الناس يكونو امينين
الغريب والمؤسف في هذه الحكاية هو وصول المسلمين للمرحلة التي أصبحت فيها الأمانة شئ نادر ومدعاة للتكريم والفخر، مع أن الأمانة من أساسيات الدين وركائزه التي يقوم عليها، ولا يكتمل إيمان المؤمن إلا إذا إتصف بالأمانة وراعى حقوق الغير التي أؤتمن عليها.
هذا الإحتفاء – مع إستحقاق الأخ السوداني له – قد يثير سخرية العديد من غير المسلمين من النصارى وغيرهم وخاصة في الدول الغربية التي يعلي أهلها من شأن الأمانة.