بالدجل ، الخيانة والمؤامرة يمتطى المراغنة ظهور السودانيين

شوقي بدري
1/ ليس هنالك ما يثبت أن الميرغني الكبير من احفاد رسول الله سبحانه وتعالى. المؤكد هو انه كان تابعا للادارسة علموه واعطوه ما عرف بالاجازة وهى شهادة تخرج من الطريقة الصوفية . ارسلوه الى السودان لينشر الطريقة الادريسية . خان الادارسة وادعى انه حفيد النبي صلى الله عليه وسلم وانه خاتم الأولياء ولا ولى بعده. سوق طريقته للسذج السودانيين المغيبين ، عرفت حركته بالختمية ، وكل ولى بعده لايعترف به …. تصور . المراغنة حديثي عهد في السودان . ما عرف بالفلاتة اتوا للسودان ونشروا الدين الاسلامي قبله بمئات السنين . الميرغني اتى للسودان في 1817 وكانت قد مرت على المملكة الزرقاء مئات السنين .
2 / صار له كتاب مقدس اسمه الراتب صار السودانيون يتعاملون معه كأكثر من نبي لأن الله والرسول صلى الله عليه وسلم قد تكلما معه . ولانهم يؤمنون انه يشفي المريض يعطى الثروة والاطفال للعاقر ويعالج الجنون الخ . ولهذا يعطونهم خير انتاجهم الحيواني والزراعي وبعض ربحهم التجاري . منازلهم مزارعهم، يهبونه بناتهم وابناءهم لأنه هو من اعطاهم الاطفال . الجنود في التركية كانوا يعطونه مرتب شهر في كل عام .
3 / الميرغني يأتي بما يتعارص مع تعاليم الدين الاسلامي . هاكم الدليل .
اقتباس
يزعم الشيخ الميرغني السيد محمد عثمان شيخ الطريقة الختمية “أن الله كلمه وقال له أنت تذكرة لعبادي ومن أراد الوصول إلىَّ فليتخذك سبيلا وأن من أحبك وتعلق بك هو الذي خلد في رحمتي ومن أبغضك وتباعد عنك فهو الظالم المعدود له العذاب الأليم ، وهذا في كتاب الطريقة الختمية بعنوان (الهبات المقتبسة – تأليف الشريف السيد محمد عثمان) ص 76 .
يزعم الميرغني “أن رسول الله قال له من صحبك ثلاثة أيام لايموت إلا ولياً وأن من قبل جبهتك كأنما قبل جبهتي ومن قبل جبهتي دخل الجنة ومن رآني أو رأى من رآني إلى خمس لم تمسه النار ، وهذا في كتاب الطريقة الختمية بعنوان مناقب صاحب الراتب تأليف السيد / محمد عثمان الميرغني ص 102 .
نحن نضحك على البروفسيرات الهنود لانهم يعبدون البقرة .. لا بد أن العالم يضحك علينا . وبعد كل هذه الحقائق هنالك من على استعداد لقتل من يعارض الطائفية . اذا ليس غريبا أن يحكمنا حميدتي البرهان ويسيطر على اقتصادنا اكثر البشر حقدا ولؤما ويتوج كل هذا بالكوزنة . انه جبريل ابراهيم الذي باع دماء شقيقه خليل ابراهيم ويتعاون من قتلة اخيه بكل اريحية .
اقتباس من موضوع قديم
صديقي محمد الحسن عبدالله ياسين رحمة الله عليه
قبل فترة وجيزة انتقل الريس محمد الحسن عبدالله ياسين إلي جوار ربه ، كان أحد أقطاب الحزب الاتحادي وكان عضوا لمجلس السيادة . كما كان سودانيا كبيرا . إذا كان للوطنية درجات فمحمد الحسن عبد الله ياسين طيب الله ثراه في الدرجة الأعلى . جمعتنا الظروف نهاية التسعينات في القاهرة وكنا نجتمع بصورة مكثفة وخاصة في منزل أستاذنا وكبيرنا رحمة الله عليه محمد توفيق صاحب الجمرات .
كان المقيل في يوم الجمعة في منزل الأستاذ محمد توفيق وكما كتبت قديما في جريدة الخرطوم عبارة عن مدرج محاضرات يتعلم الإنسان فيه الأدب والشعر والثقافة والسياسة والوطنية والتأريخ . صاحب الشقة الأصلي الذي كان ينتقل بين السودان ومصر هو محمد نور السيد الرجل صاحب الدعابة وخازن أسرار الحزب الشيوعي والقورو الأكبر الخال محجوب عثمان . والسفير عبدالمجيد حسن . ومن شله منزل الاستاذ محمد توفيق الوجيه وصاحب النكتة عبد الله السفاح ، والحقوقي العالمي أمين مكي مدني ، والسيد مراد لمعي وهم في الأصل من عطبرة وأخوه منير لمعي يدير وكالة فكتوريا للسفر والسياحة وهي أقدم وكالة في الخرطوم ، وفي بعض الأحيان الأستاذ فاروق أبو عيسي والكاتب عصمت معني رحمة الله عليه ، وصغير القوم صاحب الضحكة الجميلة عبد الله نقد وآخرين .
ولا يكتمل الجمع إلا بوجود الريس محمد الحسن عبدالله ياسين السوداني الأصيل وابن البلد والرجل المتواضع الذي يذكر الإنسان بروعة ونقاء ابن البلد السوداني .
الزعيم التجاني الطيب كان متواجدا في تلك الفترة في القاهرة وكنا نذهب لداره كثيرا إلا أنه كان مشغولا طيلة الوقت . تلك فترة تكوين المؤسسة العالمية للنشر لصاحبها الشيخ عووضه ومن كتابها الكاتب والأديب عبدالمجيد الصاوي مؤلف كتاب”أنف السياسة الطويل” . والشاب امير تاج السر وآخرين .
كثيرا ما كنا نناقش الحالة التي وصلنا إليها وكيف نخرج من ذلك المستنقع ، والكل كان يوافق علي أن الحزب الاتحادي الأصلي كان بعيدا عن الانقلابات والمؤامرات وأنه الحزب الوحيد الذي لم يتخلي أبدا عن الديمقراطية ولم يساوم . والريس محمد الحسن كان لا ينكر الغلطات التي ارتكبها الحزب الوطني الاتحادي وأكبرها حظر الحزب الشيوعي السوداني . الريس كان رائعا صريحا شجاعا وقد رد عليً في احد المرات قائلا عندما استغربت لرجوع زين العابدين الهندي إلي الخرطوم والتعاون مع الإنقاذ فقد قال لي : والله يا شوقي كله مني أنا والشعب السوداني ده لو شنقني وحرقني ما حا يخلص حقه مني لأنه أنا الجبت محمد عثمان الميرغني . لأنو ناداني وعزمني فطور واتناقشنا واقتنعت أنه ممكن نتعاون ونتحد لكن ما كنت متخيل أنه بعدين حا يجي يبلع الحزب . والمصايب الدخلنا فيها دي بي سبب سيطرة محمد عثمان الميرغني علي الحزب الاتحادي . وبعدين لما بقيت اعترض واتكلم بقيت واقف براي . وحتى الناس البيشاركوني الرأي كان يا يخجلوا يا يخافوا يتكلموا . ونحن مرة في نقاش ساخن مع السيد محمد عثمان الميرغني جا زين العابدين الهندي ملص نعلاتو بعيد وسلم علي السيد محمد عثمان في يده (قبل يده) . وفي الحقيقة هو زول مؤدب وعنده أخلاق وشفت السيد محمد عثمان ارتاح وابتسم واقترح أنه المنصب البنتناقش فيه ديه نديه للهندي . فالهندي اعتذر قائلا : أنا لا بعرف سياسة ولا بشتغل بالسياسة . فقلت له أقبل وأنا بكون معاك وبوريك كل حاجة وبقعدة ليك والناس ممكن تقبل بيك . وبعد تعب قبل .
أها يا شوقي بعد ده الشعب السوداني بيقدر ياخد حقه مني بعد السويته فيه ده ؟ .
وكان ردي ورد الآخرين بأنه قد تصرف بقصد جمع الصف وعدم تشتت الكلمة إلخ … ولكن الريس بم يكن مقتنعا .
في صباح يوم جمعة وأنا في شقة الخال محجوب عثمان رن جرس التلفون وببساطته المعهودة قال الريس : معاي جماعة في الفطور وبعضهم بيعرفوك وكان ما جيت ما بنفطر وحانستناك لحدة ما تجي .
وعندما سألت عن المتكلم لأممي كنت استيقظت من النوم ولم أكن مجمعا ، قال دون أن يغضب : أنا محمد الحسن يا شوقي . فحسبته محمد الحسن شقيق محجوب عثمان الأكبر . فسألت من العنوان وبكل بساطة أعطاني العنوان ثم أردف : أنت ما كنت عندي مع محجوب عثمان قبل كم يوم . فخجلت من نفسي وفي الطريق كنت أردد لنفسي عن غفلتي وروعة الزعيم وبساطته واهتمامه وتواضعه ونقاءه ولهذا بم يتمكن أي إنسان من شراءه .
وفي ذلك الفطور ردد الريس نفس الكلام الذي قاله من قبل وهو أن كل السياسيين السودانيين قد أخطئوا وأنه أكبر الخطائيين وأنه يتمني لو كان الجميع علي استعداد أن يعترفوا بأخطائهم . وبعد الفطور ذهبنا سويا إلي الأستاذ محمد توفيق.
كثيرا ما كان الأستاذ محمد توفيق طيب الله ثراه يحتد مع الريس وينتقده بشدة والريس يضحك ويتقبل تخاشنه بصدر رحب وأريحية غير مصدقة . وعندما قال لي الأستاذ محمد توفيق : يوم الجمعة الجاية لما تجي أنا حا أناقشك في الكلام الكتبته في جريدة الخرطوم . فقلت له أنا مسافر يوم الأربعاء ، وعندما قال مسافر ليه كان ردي أشوف أولادي . وحسمني كبيرنا محمد توفيق قائلا : أولادك ؟ أولادك بترضعهم ؟ تجي يوم الجمعة فرددت ب حاضر .. فضحك الريس محمد الحسن وقال لي : أها نحن كل الوقت في جنس ده وما بنقدر نقول لا .
رحم الله الريس محمد الحسن فقد كان حلوا بهيا إلا أنه لا يساوم في مصلحة البلد وخوفي أن يبدأ سوق النخاسة بعد موته ويقال عنه ما لا يشبهه وتنسب إليه أشياء بعيدة عن وطنيته ونقاءه
نهاية اقتباس
صدعنا البعض بالقول أن المراغنة غير راغبين في السلطة الدنوية …. دنيا . الم يكن احمد الميرغني الذي قال عنه نميري انه نصح بعرضه الى دكتور نفساني لانه لم ينطق بجملة واحدة طيلة مدته مع النميري . صار رئيسا على السودان الهامل في الديمقراطية الاخيرة …. محن محن ومحن . بعد التخلص من نورييقا دكتاتور بنما وكشف المستور وضح أن لاحمد الميرغني حساب دولاري لأحمد الميرغني . وقد نشرت هذه الحقيقة .
الاستاذ المحامي شوقي ملاسي له كتاب منشور يباع في المكتبات اسمه اوراق سودانية . في هذا الكتاب ذكر الاستاذ شوقي ملاسي احد زعماء حزب البعث ان محمد الميرغني الموجود كالعادة في وطنه الاول مصر ، قد استدعاه وطلب منه أن يخبر الضابط سعيد كسباوي،، الانقلابي ،، ليقوم بانقلاب لصالح محمد الميرغني … الكتاب موجود ومتاح لكل من لا يصدق .
مسكين السودان
صورة استاذنا المفكر الصحفي ووزير الخارجية محمد توفيق .
https://i.imgur.com/Vnghagc.jpg
ما زلت تعيش مع الماضي
يا عبد الرحمن لك التحية . هل توافق على مااتى به الميرغني الكبير ؟ هذا ليس بالماضي انه المضارع والحاصل اليوم والدليل انت يا عبد الرحمن . المراغنة لا يزالون يركبون على ظهور السودانيين . امسك سردبتك .
لان السودان هو البلد الوحيد الذي ماضية احسن من حاضره البائس
وان كثيرا من امثالك يهرفون بما لايعرفون هل فهمت ما اعنية
عمنا العائد شوقي بدري، رغم رصانة طرحك ورطانته علي من لا يفهمك الا انك قسوة بعض الشئ علي هذه الطائفة اولا اغلب المستشفيات الكبيرة مستشفي بحري وفي شرق السودان وغيره أملاك خاصة لآل الميرغني موهوبه للشعب والمساكين بدون اجر ومنفعة مالية تعود علي الأسرة يعني ما ذي جامعة الأحفاد وغيرها أبناء هذه الطائفة محسنين وخيرين ومهذبين ليسو شياطين وجودهم علي المشهد الاجتماعي او الديني او السياسي افترضته ظروف منطقية جدا لو درستها حتعرفها ،ما تاخدك حماقة الأنصار ساكت الله أهديك.كلامك ده قريب لكلام أنصار السنة كدي رسل لينا صورة من بنطلونك
انت يامزروق احسن تكون مؤدب مع سيدك سليل عائلة البدرى ..اذا انت لازلت تلعق أحذية الضلالية أمثال المهدى والميرغنى فشوقى ليس كذلك .. هل تعرف الذين تسميهم الأنصار لماذا يطلق عليهم الدراويش ! ياخى تأدب شوية مع القمم
انت يا الكاتب والميرغنية والانصار وحميدتي وما شابهه كلكم بلي علي السودان….
كل من يدعي المثقفية بلاء علي هذا الوطن المكلوم ..
انت غير نبشك للقبلية وركنك للماضي ماعندك شيء.. جرابك فاضي…
كل من لم ينصف ويحمل هم هذا الوطن بدون جهوية او قبلية او مناطقية فهو اثم.
ياترى انت٦ حاقد ام ماجور ألم تسمع بعبارة لولا الأسد الرابض في حلة خوجلي لما تحقق الاستقلال قالها الأزهري انك لم تصب الحقيقه
لو لا الخوازيق الفي ضفتي النهر …. وحكمه الله انهم متقابلين في الضفتين….
لو لا هذه الخوازيق لكان للسودان شان اخر..
يجب نفيهم مع نبش جدودهم وزرهم في اليم العميق ..
احسنت احسن الله اليك
لكن امح لي ان اضيف :
المهدي كان يعتقدان الرسول كان يكلمه..والشيوعية تعتقد
ان لاوجودلله والحياة مادة والبعثي يقول آمنت بالبعث رباوبالعروبة ديناوالجمهوري يعتقدان سيدهم رسول وووو!
هذه هي احزابناوقادة مجتمعاتما
نعم هنالك من استفاد من المستعمر واعلن عن خضوعه واستسلامه . هاك الدليل .
عنوان الخبر (ولاء السودان : وفد الزعماء إلى الملك)
SUDAN LOYALTY: CHIEF’S DEPUTATION TO THE KING
ترجمة : بدر الدين حامد الهاشمي .
أوردت صحيفة التايمز في يوم 29 يوليو 1919م نبأ زيارة وفد الزعماء السودانيين- وهم في ملابسهم التقليدية- إلى قصر بكنغهام في اليوم السابق، حيث قدموا للملك (جورج الخامس) خطاب تهنئة وولاء؛ بمناسبة انتهاء الحرب بنصر مبين، وكان يرافق الوفد السوداني- الذي ترأسه السيد السير علي الميرغني- كلاً من اللواء السير ريجيلاند ونجت، والمشير لورد قرينفيل، والسير أيدقارد بيرنارد، واستقبل الوفد في القصر- أولاً- لورد كرومر، والذي أخذهم إلى مقابلة الملك والملكة، وألقى رئيس وفد الزعماء السودانيين كلمة باللغة العربية تولى ترجمتها إلى الإنجليزية السير ونجت.
جاء في خطبة السيد السير علي الميرغني ما يلي : “يا جلالة الملك، نتقدم إلى جلالتكم بأعلى آيات الامتنان؛ للتشريف العظيم الذي طوقتمونا به، وللسماح لنا بالمثول أمام جلالتكم، أنا- شخصياً- السيد السير علي الميرغني، ومعي الشريف يوسف الهندي، والسيد عبدالرحمن المهدي، بالنيابة عن الزعماء الدينيين في السودان؛ والشيخ الطيب أحمد هاشم مفتي السودان، والشيخ أبوالقاسم هاشم رئيس مجلس العلماء، والسيد إسماعيل الأزهري قاضي مديرية دارفور بالنيابة عن مسؤولي المحكمة الشرعية؛ والشيخ علي التوم ناظر الكبابيش، والشيخ إبراهيم موسى ناظر الهدندوة، وشيخ إبراهيم محمد فرح ناظر الجعليين، وشيخ عوض الكريم أبو سن نائب ناظر الشكرية، بالنيابة عن نظار الإدارة الأهلية لحكومة السودان، وبالإنابة عن أنفسنا، وكل الشعب السوداني، نتقدم- وبكل تواضع- إلى جلالتكم بتهانينا القلبية على الانتصار المجيد، الذي أحرزته جيوشكم، إن صلابة وثبات جنود الجيوش المتحالفة في غضون سنوات الحرب الطويلة والرهيبة هو ما أدى إلى هزيمة العدو هزيمة ساحقة، وإن انتصار جلالتكم الباهر هو ما انتزع إعجاب أهل السودان، وأفعم قلوبهم بالبهجة والسرور، وقد تيقن الشعب السوداني- تماماً- من أن هذه الحرب- والتي كانوا قد تابعوا عن كثب وبمزيد من الاهتمام أسبابها وتقلباتها- تختلف عمّا سبقها من الحروب، فحروب الماضي كانت تقرر مصير الشعوب المتحاربة- فقط-، غير أن هذه الحرب العالمية، التي وضعت- للتو- أوزارها، حددت مصير كل الشعوب الضعيفة، والتي يعد السودان واحداً منها، لقد كانت حرباً بين الحق والباطل، ولقد رجحت فيها كفة الحق؛ بفضل النصر الذي أحرزته جيوش جلالتكم، وتغلب فيها العدل على الظلم، وسحقت الحضارة البربرية.
رد
يقولنادر:
الناس ديل طيبين وشيوخ أحفاد شيوخ. ما سمعنا بزول منهم رقاص
الدجل والافتراء على الله كذبا اسوا من الرقص . هؤلاء دجالون يفسدون حياة الناس وآخرتهم .
زمان اما حذرتك من اغتياب الصالحين، وقلت ليك بنفخوك وانت بقلب قوي قلته لي لو ختو خشمهم في استى ما بنفخوني ..عموما نسأل الله لكم اللطف
انت تعرف ايها الكاذب انني لم اقل هذا الكلام ، الا انك تريد أن تسدي خدمة لاسيادك . اقول الآن , انني اقول …. لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا ….. فاهم ؟
عفوا استاذ شوقي انا لا اعرفك ولم التقي بك والحديث غير موجه ليك !!! ولم اذكر اسمك حتي، وما اظن في واحد عندو رغبة انو انفخ صفارتك حتي لو اشتهيت انت ذلك واصررت عليه ،لكن لا ادري لماذا لم يرد صاحب الشأن.