أهم الأخبار والمقالات

أسر الشهداء: تواصل مستمر مع منظمات دولية لتدويل القضية

الخرطوم: رندا عبد الله

كشف رئيس منظمة أسر الشهداء فرح عباس، عن تواصل مستمر مع منظمات حقوق الإنسان ومنظمات دولية، لتحقيق العدالة لشهداء الثورة.

وقال عباس لـ”الإنتباهة” ان العدالة الداخلية لا “يبشر بخير”، فيما قطع بمناهضة قرار السلطات بإخلاء دار المنظمة، وأكد الاستعداد لتصعيد القضية واللجوء للقضاء والطرق القانونية، لحل أزمة المقر.

واكد عباس، ان المنظمة ستتجه للمسار القانوني كطريق لحل اي نزاع، واذا تطلب الامر ذلك سنستمر فى المسعى القانونى الى ان يتم حل النزاع

وقال إن المسار القانونى بالداخل لا يبشر بخير قادم نسبة للخراب الذى طال القضاء والأنظمة العدلية والذي لن ينصلح حاله الا بتأسيس دولة القانون من خلال بناء دولة المؤسسات المدنية والتحول الديمقراطى.

في نفس الوقت أفصح عباس،  تبني مسارين جنبا الى جنب الداخلى والخارجى.

وزاد: “كنا حريصين كل الحرص على ان تتم كل المحاكمات داخل السودان فى ظل استقلال القضاء والشفافية والتي يمكن ان تنتهج فى ظل النزاهة المطلوبة، وفى المسار الخارجى تواصلنا ولا نزال فى تواصل مع مفوضيات حقوق الإنسان والمنظمات العدلية خارج السودان وداخله بقية تحقيق العدالة المنشودة”.

ونوّه عباس إلى لي ان ادارة المنظمة منتخبة والدورة الثانية اقتربت من نهايتها، ولفت إلى أن المنظمة بصدد الدعوة إلى جميعة عامة.

وأضاف: “طالبنا بضخ دماء جديدة للمنظمة خاصة وان هناك أسر جديدة تراوح عدد شهدائها بعد انقلاب 25 اكتوبر ما يربو عن 120 شهيدا ومن بين هذه الأسر وسابقتها الكثير من الكفاءات التي يمكن ان تقوم بأعمال مهمة فى الفترة القادمة”.

كما أشار الى وجود حوالي 480 اسرة الى ما بعد الانقلاب  هم المسجلين تسجيلا رسميا لكن العدد الحقيقي بالالاف باعتبار من تم دفنهم بدون علم ذويهم والذين اغرقوا فى النيل والجثث المتكدسة فى المشارح وهي بالآلاف.

الانتباهة

‫11 تعليقات

  1. هههه شوف الحمقة ديل قال شنو منظمات عالمية تقيف معانا وترجع لينا مبني منظمة الشهيد وين دا في العالم كلوا كان اجنبي او عربي حكومة بتعطيك مبني او ارض لمنظمة الشهداء مافي كانوا عملوها لناس الحرب العالمية الاولي والثانية ووووو مافي كلام ذي دا ياحمقة انتو ولكن لو عاوزين تشتروا من مالكم ومال التبرعات ممكن ويكون حقكم الخالص ومافي زول يقدر يقلعها الاتتشكلوا مع بعض وكل زول يطلب نصيبه والحكومة السودانية عندها الحق في نزع المبني منكم وفورا وانتوا ما شفتوا وجدي شاشات كان بيقلعوا بيوت ودور احزاب المؤتمر الوطني كيف مع انها ملك لهم ومن حقهم حتي الحكومة تعطيهم بيوت للحزب

    1. مرارة فقدان فلزة الكبد وبالأخص قتل الغدر هو ماتعانيه أم الشهيد …..أسال الله سبحانه وتعالي أن تعاني مرارة فقدان العزيز وأن تعاني مرارة المرض في بدنك يامن تسمي نفسك ست الشاي….

      1. ان شاءاللة انت نفقدك ياوسخ وليس عزيز ليك وانشاءالله مرض يمرضك ويقتلك ياكاتب ذلك التعليق البغيض وهل ام الشهيد قدمت اولادها من اجل الاستيلاء والنصب علي مباني الحكومة ولي قدمت اولادها فداء للوطن وشن دخل المبني بي تقديم شهيد ومفروض تمشي للشيوعين والقحاتة ولجان الخراب يشتروا ليها مبني للشهيد لانوا ديل هم من نادي بخروج هؤلاء الشباب الضحايا وبكم وبكم ام الشهيد باعت دم ابنها بي حتة مبني يغسي عليها عديمه ذمة اطردوهم بره المبني

    2. دار المؤتمر الوطنى ماخور احفاد حاج نور … يبدو ان هذا الكوز المنفس المسمى نفسه ست الشاي من نوع ابجيقات التابعين لمحمد محي الدين الجميعابي فى المايقوما ويقال ان علاء الدين تيه خميس كافى “باكوبى” كان من المفضلين لدى غلمان الجميعابى !!!

    3. ست الشاي يبدو انها مشغولة وزبائنها اليوم كتار ….. لفحت الكلام وراحت تبخس في موضوع اسر الشهداء فهم لم يقولوا سيذهبون للقضاء الدولى لمشكلة الدار وانما الى تحقيق العدالة وانصاف اسر الشهدا وذكروا ان المسار القانوني في الداخل لا يبشر بخير .

  2. الم اري واحقر من الكوز فهو وضيع وحقير ومنعدم الاخلاق والضمير والدين وان تظاهر بة ادعو رب العزة والمنتقم الجبار ان يشل يدك التي تسطر بها احقر واتفة الكلام يا المدعو المسمي نفسك ست الشاي اعلم ان اللة يراك وان تخفيت خلف كيبورد از تلفون انترنت لتطرش سافل القول ايها الملعون اللعين

    1. يا المدعو abdo ربنا ان شاءالله مش يشل يدك بس و ربنا يشلك كلك ويعميك كمااان عشان ماتدخل الراكوبة وتقرا تعليقي تاني ياحقير ياقحاتي يا وسخ و ملعون لعين

      1. الخرمة لى خدمات علاء الدين تيه خميس كافى “باكوبى”خلتك تهضرب يا كوز يا نى …

        قبلت على اسر الشهداء وهم اشرف واعز من خصيان وغلمان شواذ الترابى من امثالك من عاث وصال وجال فيهم خريجى دار المايقوما من امثال باكوبى … ارع بى قيدك و اولى لك فاولى !!!؟؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..