أكد رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق اول ركن عبد الفتاح البرهان موقف السودان الثابت والقاطع في إدانة كافة اشكال التطرف والإرهاب والأنشطة الإجرامية ، و أن السودان ظل يلعب دوراً كبيراً ورائداً في العمل من أجل إستقرار وأمن القارة الأفريقية،من خلال تصديه لظاهرة الإرهاب والهجرة غير الشرعية وكافة أشكال الجريمة المنظمة العابرة للحدود وذلك إعتماداً على جهوده وإمكاناته الذاتية و تعاونه مع الأصدقاء والأشقاء من أجل تحقيق السلم والأمن على المستوى الأفريقي والدولي.
وقال البرهان لدى مخاطبته اليوم بفندق كورينثيا بالخرطوم، الجلسة الإفتتاحية لورشة دور التحصين والمعالجة الفكرية في مكافحة الإرهاب، والتي نظمها جهاز المخابرات العامة،بالتنسيق مع لجنة أجهزة الأمن والمخابرات الإفريقية( السيسا)، قال أن إنعقاد هذه الورشة يجئ متزامنا مع إستشراف السودان لمرحلة جديدة، يتطلع فيها الشعب السوداني، بشغف، إلى توافق وطني شامل، تشارك فيه كل القوى السياسية والمجتمعية والشبابية للإسهام في تشكيل حكومة مدنية كاملة، تتولى إستكمال مسيرة المرحلة الإنتقالية والترتيب لإجراء إنتخابات حرة ونزيهة تحقق تطلعات وآمال الشعب السوداني .
وأشار الي أن السودان كغيره من الدول، يواجه ظاهرة التطرف العنيف والإرهاب ويبذل جهوداً كبيرة في مكافحة هذه الظواهر عبر الوسائل المختلفة ومنها الأجهزة الأمنية ، و إصدار عدد من التشريعات والقوانين، والمصادقة على العديد من الإتفاقيات الإقليمية والدولية والثُنائية مبينا أن السودان أنشأ العديد من الآليات لضبط الحدود مع دول الجوار للعمل سوياً ضمن المنظومة الإقليمية والدولية لمكافحة الإرهاب والتطرف.
وجدد البرهان إلتزام السودان بمواجهة كافة أشكال الإرهاب والتصدي له بكافة الوسائل الممكنة والمتاحة وخاصة من خلال منهج الحوار الفكري،ودعم وتطوير تجربة المعالجة الفكرية التي إبتدرها السودان ويعمل بها ، وحقق فيها نتائج متقدمة ومثمرة بجانب العمل الإيجابي وسط المجموعات التي .تستهدفها الجماعات الإرهابية بغرض تحييدها .
وأضاف “إننا على قناعة تامة وثقة ، وإيمان لايساوره شك في لجنة أجهزة الأمن والمخابرات الأفريقية (سيسا) لما لديها من إمكانات وخبرات تؤهلها للتصدي لظواهر الإرهاب والتطرف والجريمة العابرة والهجرة غير الشرعية والتغلب على كافة التحديات الأمنية في القارة الأفريقية وذلك عبر التعاون والتنسيق وتعزيز العلاقات وترقيتها بالعمل الجاد والصادق من أجل مكافحة هذه الظواهر” .
وأعلن البرهان رعايته ودعمه الكامل للتوصيات التي ستخرج بها الورشة وإلتزامه بتنفيذها على الوجه الأكمل .
هههههه خلاص البرهان غير رايو زمان كان لافي لينا في حتة حكومة تكنوقراط والجديد الان بيقول ليك حكومة تشارك فيها كل القوي السياسية والشبابية خلاص افرحوا يا القحاتة يا ملاعين سوف تكونوا في الحكومة ولكن مع كل الاحزاب الاخري
نتطلع لتشكيل حكومة مدنية ؟؟؟؟ الاهم والمهم العساكر عايزين يشكلوا حكومة مدنية وهم الاوصياء عليها من يشكل الحكومة يستطيع ان يلغيها وينقلب عليها كما حدث مع حكومة حمدوك.
العسكر للسكنااااااات
والجنجويد ينحل
يا ست الشاي عندك شاي كلكتي يظبط الرأس من هلوسة واحد معرف نفسو بست الشاي، شكلو كده كان بسوي الشاي في ساحة اعتصام القيادة.
يقلبها ويقول مدنيين البرهان دا ما نصيح
كلام للاستهلاك ليس إلا انت كملت فترتك في رئاسة المجلس السيادي وعندما حان دور المدنيين قلبت الطاولة واكيد خوفا من الملاحقة القانونية لتورطك في مجزرة القيادة العامة وفي تهريب الذهب السوداني وفي فساد مالي خاص بالشركات الأمنية
البرهان قاطع طريق همباتي لص وقاتل
عليك النبي في إرهاب اكتر من البتعمل فيهو. الله يسقط حجرك يا فقر ومعاك فردتك سفاح دارفور
والله مافي ارهاب الا انت وحميدتي في السودان الله يعجل بكم في الدنيا قبل الاخره وياخذكم اخذ عزيز مقتدر.
بلد ماسكنها اتنين قتلة و مجرمين و معاهم الكيزان و قادة الحركات خونة الثورة التي انتصرت لاهلهم و لهم و الطفيليات اردول و عسكوري و الجكومي و و و دي خلطة الفشل أس تسعة
الحكومة المدنية ستشكل بامر الثورة وتعليقك انت ومن معك اللجنة الستاتية في حبل المشنقة منتظرك انت تبحث عن مخرج امن لكن هيهات الثوار وأسر الشهداء لكم بالمرصاد وانت الان في الرمق الاخير.