أكد رئيس مجلس السيادة الإنتقالي الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان حرص السودان على تدعيم علاقاته مع مملكة النرويج بما يخدم مصلحة الشعبين ويدفع بآفاق التعاون المشترك .
جاء ذلك لدى لقائه بمكتبه اليوم، سفيرة مملكة النرويج لدى السودان تريزا لوكن غازيل، بمناسبة إنتهاء فترة عملها بالسودان .
وأعرب رئيس مجلس السيادة، عن شكره وتقديره، لمواقف مملكة النرويج الداعمة للسودان وجهودها في إسناد عملية السلام بالبلاد، من أجل سودان آمن ومستقر.
وجدد تأكيدات المؤسسة العسكرية بالإنسحاب من العملية السياسية، داعيا الأحزاب وقوى الثورة للتوافق من أجل تشكيل حكومة مدنية لإدارة ما تبقى من الفترة الإنتقالية وإستكمال مؤسسات الإنتقال المتبقية إستعدادا لإجراء إنتخابات حرة ونزيهة، بنهاية المرحلة الإنتقالية.
وشكر البرهان، السفيرة النرويجية على دورها في تنمية العلاقات الثنائية ودفع مجالات التعاون بين السودان ومملكة النرويج.
من جانبها أشارت سفيرة النرويج في تصريح صحفي، أن اللقاء كان فرصة للحديث حول العلاقات الدبلوماسية بين الخرطوم وأوسلو مؤكدة بأنها علاقات متميزة ومتطورة مشيرة إلى التعاون المثمر بين البلدين في المجالات المختلفة. وأعربت سفيرة مملكة النرويج عن أملها في أن ينعم السودان بالأمن والإستقرار والتطور.
الخواجات ديل جنهم الكذب ولا يغفرونه ابدا وهذا الرجل يكذب ولا يرجف له جفن قاتله الله واخذه في هذا البوم
ابينا،
مش كان في حكومة مدنية قلت فاشلة وانقلبت عليهاووعدت وقلت حاتعمل كل شئ في خلال ايام؟ يلا ابقى راجل شكل حكومتك براك ومعاك الطيب الجد. قوى الثورة لن تتوافق مع الفلول والكيزان القتلة. “يالكباشي ويالبرهاني ويالسجماني الغاز والوقود مجاني السودان مشاكله تحلو” مدد ياشخنا
يوم اربعة يوليو البرهان قال بعد شهر اتفقتوا اتفقتو ما اتفقتوا بكون حكومة. الشهر فات يا زلط واللا الكضب عندك عادة يالبرهان الكذاب.
انت عارف انك ساقط ساقط فاستعد للمحاكمة في كل جرايمك من دارفور الي الان.
البرهان فهموا بتشكيل حكومة من المدنيين هم يختاروا الوزراء وهو يوقع عليها ، وهو يكون رئيس تنفيذي فعلي للبلاد بيده كل السلطة القضائية و الاقتصادية و التشريعية و المنية و الخارجية….
باختصار مجلس وزراء عبارة عن موظفين تابعين ليه و هو نفسه يديره الاسلاميين بالريموت
ي كلب اقعد اتماطل كدة حتى يجيك خابور القذافي صدقني وشيك ولو كنت في بروج مشيده الثوار صبرهم نفد لا بمبان ولادبابة ولا رصاص سيوقفهم.