حتى ناس (الموز) وحميدتي تبرأو!!

الصباح الجديد – أشرف عبدالعزيز
لا أعرف لماذا يصر فلول النظام البائد على المضي قدماً في مبادرة الشيخ الطيب الجد مع عملهم التام بانهأ لا تحظى بتأييد غير حشدهم المصنوع الذي لا يسمن ولا يغني من جوع في ظل التحولات الكبرى التي يشهدها السودان سياسياً.
تجدهم يرفعون لافتات النجاح على شاكلة (عبرت) أي المبادرة أن خطت خطوة الى الأمام، ونسوا في غمرة حشودهم مدفوعة الثمن أن الذين حضروا هم وليس سواهم ، وأن الوثيقة الدستورية قالت كلمتها فيهم ، وأن البرهان وإن لحس الوثيقة للمرة الثانية لن يجدوا أي مباركة لا داخلية ولا خارجية.
من الواضح أن المقاطعة كانت واسعة ولم تشمل القوى ذات الموقف المبدئي من المبادرة فحسب ، بل تمددت لتضم حتى (حميدتي) نائب رئيس المجلس السيادي الانقلابي الذي تساءل (من الذي يقف وراء المبادرة؟) وهو سؤال إستنكاري لأنه يدرك ويعلم جيداً من هم الذين يحركون الطيب الجد من وراء الستار، فالأمر لا يحتاج إلى سبر أغوار لاكتشافهم، وتكفي (السيلفيهات) التي يروج لها الفلول في صفحاتهم في الأسافير بأن تعطي الدليل بالبرهان القاطع ، هذا ناهيك عن الذي كشفه الصحفي ابراهيم بقال عن شخصيات لها وزنها في المبادرة وأنها تنتمي للحزب المخلوع.
المبادرة لم تجد التأييد حتى من قوى الحرية والتغيير التوافق الوطني (جماعة الموز) ولم يؤيدها الجاكومي ولا الجبهة الثورية ولا التوم هجو كان ظاهراً في أضابيرها وحتى التأييد الخجول لجبريل ابراهيم سحب وغابت حركة العدل والمساواة عن المشاركة.
وبالرغم من أنهم هم الذين أدخلوا السودان في براثن المحاور والتطبيع الصهيوني بـ(شيك على بياض) تجدهم (غاضبون) من عدم مشاركة (الترويكا) والولايات المتحدة لهم ، ومع ذلك يهتفون أمام السفير السعودي لا للتدخل الأجنبي في (غوغائية) لا يحسدون عليها.
والأنكأ أنهم في غمرة هيجانهم يعتقدون أن ما قاموا به كافي حتى يعلن البرهان لهم حكومة ذات مهام محددة ومن ثم الانتخابات وبهذه السلاسة يعودون الى الحكم مرة أخرى ، وبهذا التهافت يعتقدون أن الحلقة الأخيرة من المسلسل قد دنت وآن قطاف الثمار اقترب ، ويبقى السؤال إذا كان المبرر هو أن قوى الحرية والتغيير المجلس المركزي اقصائية.. لماذا لم يستجب حميدتي لدعواكم وكذلك مناوي وفيها ما يحييهم؟ من الواضح أن مثل هذه (اللمات) هي تحصيل حاصل وتجريب للمجرب فاقد الصلاحية وعافها حتى الموالين والمتحالفين مع الانقلابيين.
هناك من يظن ان الطرق الصوفية والادارة الأهلية لما لهما من تقدير وسط الشعب السوداني ما زالا قادران على تلوينه أو تطويعه ، ونسوا ان الشباب الذين يمثلون 65% أسقطوا كل هذه المفاهيم الموروثة ، وإذا كان المؤتمر الوطني يظن أنه عبر بعض هذه الواجهات (الطيب الجد) وأمثاله قادر على الامساك بمفاتيح المجتمع والعمل الجماهيري ..على قيادته أن تدرك أن هذه المفاتيح أصبحت صدئه ولا تفتح خزن (الشفاتة).
الجريدة
يسلم يراعك وصف واقعي وحقيقة 00 ست الشاي و التاني الاسمو mohd الخرس لسانكم شنو يا كلابات
غايتو يا اشرف
الله يديك العافية دائما تحليلك يبرد البطن
بعد ما نكون خلاص الفينا كملت
الله يحفظك ياخ
في حاجة غلط خلوني اتحدث بالاحساس بس من غير منطق الحاصل شنو ؟ انا بالاحساس ياخ كون التلفزيون ينقل هذه الفعالية دا ما صاح وكون الجمهرة دي تديك احساس ان البشير سيدخل للقاعة ملوحا بعصاه للحضور دا برضوا ما صاح وكون يجيك احساس ان البرنامج المتلفز دا ما مباشر او تسجيل من ايام الوثبة دا برضو ما صاح طيب الصاح الشنو انا محتار يا مختار ومن المتكفل بهذه المهرجانات
والله صدقت أنا أمبارح بعاين ومتخيل في أي لحظة البشير يجي داخل ومعاه عبدالرحيم … وشايف حامد ممتاز قاعد ما عرفت ده تصوير جديد ولا قديم … محن
التشكيلات الأهلية و الطرق الصوفية تحتاج لدرس في المستقبل لتعرف كلفة الانحياز السياسي الذي لا يعتبر من مهامها و يفقدها سمة الحياد التي تؤهلها للعب دور الوساطة و الجودية بين الأطراف المتصارعة و ده نتاج اختراق الكيزان للمؤسسات دي و تفريغها من معناها و توجيهها للعمل لي صالح تنفيذ اجنداتهم المتعلقة بالحكم و حقيقي الجهل كارثة
انتم لو عندكم القدرة وتملكون الشارع كما تزعمون فلماذا لاتدعون الي امنتخابات ويختار الشعب ما يحكم ام ان قوي الحرية والتغيرعبارة عن جسم هلامي موجود فقط في الاسافير مادام عندكم راي في هذه المبادرة
انتو ادعوا للإنتخابات وكمان اعملوها الواقف قدامكم منو !!!
يا باشا افهم في انتخابات اكتر من الشعب الطلع لإسقاط النظام أو ٣٠ يونيو ولا انتوا دايرين انتخابات الخج الزمان ديل
وبعدين تعال هنا شنو حركات الأعمى المسكو العكاذ دي
يا سيد الانتخابات دي دايرة تعداد سكاني وركائز تقوم عليها ولحد الوقت داك الناس قالوا عاوزين فترة انتقالية مدنية عشان تعمل ليك شغل الانتخابات الجد جد
اها وقع ليك ولا اعيد تاني
كنت عايز ارد لكن عرفت انك اعمي واطرش فاستنكفت ان اضيع وقتي معك.
يا جماعة وين الكوز ست الشاى, أمبارح اتردم ردم شديد لغاية ما عمل ليهو صداع علشان كده الليلة ماظهر, ههههه
للاسف نحن كلما جاءت جهة تقدم مبادرة يتصدى لها الخصوم حتى ممن نظن انهم من الموالين لتلك الجهة وهذا نذير شؤم فقد تفرقت كلمتنا ولم يعد يجمع بيننا الا الخصومة ولا اظن ان السودانيين بهذه الحالة يمكن ان يتفقوا على كلمة سواء حتى ولو نزل بها ملك او نبي ولا يمكن ان ينصلح الحال الا لا قدر الله ان تندلع حرب اهلية وبعد ان تقضي على الاخضر واليابس يمكن عندها ان نراجع انفسنا فيا اهل العقل ان بقى عندنا عقل افيقوا من هذا الوهم واتفقوا على شيء يمكن ان يبعدنا عن شر الاقتتال ويحفظ امننا ويضعنا على الطريق القويم والكل لا يصدق ان هذا الامر على الابواب طبعا انا لا اقصد مبادرة الشيخ الجد ولكن يجب ان يتخلى الجميع الشروط ونعمل مبادرة تكون طياتها خالية من الخصومة وتصفية الحسابات
المبادرة بت عم المكاجرة
كلام منطقي وواقعي تسلم يدك يا ابو الشوش ،، الشعب دا تاني ما بنغش ولا عقارب الساعة بترجع ورا ،،،
التلفزيون ليس به ادارة ويدار من القصر مكتب مدير مكتب البرهان فلا وزير الثقافة والإعلام ولا البزعي لهم وزن أو يؤخذ رأيهم
لكن مازال البلد دى فيها رجال زى أشرف عبد العزيز اكيد سنعبر والكهول امثال اللاطيب ان شاء اللة تعالى قريبا يحصل حبوبته ريا وترتاح منه ومن أمثاله
والله البلد مادام فيها امثال اشرف عبدالعزيز يدااب روحها مرقت ويغطسوا حجرها الا امثال المدعوا اشرف عبدالعزيز
يسلم يرعاك الاستاذ الصحفي المخلص اشرف عبدالعزيز ودوما تحليلاتك ذات عمق وفهم بمجريات الاحداث ومآلاتها المستقبلية فدمت دوما سيفا بتارا ويراعا مخلصا للثورة والثوار والسودان الحبيب
للهؤ درك يا اشرف..وما رميت اذ رميت ولكن الله رمى
تحليل عميق للمبادرة الكيزانية تحت رعاية الكهل الطيب الجد بارك الله فيك استاذ اشرف
علشان تعرف انك تور الله في برسيمه الناس ما مختلفه مع من يحكم لكن عايزة تعريف وتقنن لكيف يحكم ويحكم منو ؟ بلد فيها 900 جيش ومليشيات بلد فيها ناس ماتت وسحلت وناس غائبة ما معروف هي اين بلد فيها حرامية ولصوص سرقوا حتى الكحل من العين وبعد ده كلوا تقول الانتخابات طيب انتخابات بعد كم سنة ؟
ي أستاذ التشادي فريق أول خلا حميرتي لم يتبرأ منها والشاويش البرهان مستحيل يعمل حاجة دون مشاورته وإجابته خبيثة زيو لأنه يحاول أن يكون ذكياً باللعب بالحبلين أفهموها هذا التشادي أخبث من يمشي على الأرض فانتبهوا !!!
تحيات لك المجاهد الهمام اشرف عبد العزيز والله كلما نقرأ لك نطمئن ونشعر بالانتصار وان شاء الله قريبا يتححق المراد وتنتصر الثورة وسوف يتبدل الحال إلى حسن حال ونبني السودان البنحلم بيه وسوف يكون في أعلى مراتب الدول شكرا لك مجددا وتحياتي
١-
اقتباس:
كون التلفزيون ينقل هذه الفعالية دا ما صاح …
٢-
تعليق:
د.وليد محمود.. تحية طيبة.
(أ)-
منذ ان افتتح اللواء الراحل/ محمد طلعت فريد التلفزيون السوداني لاول مرة في اليوم الثالث والعشرين من شهر ديسمبر عام ١٩٦٢( قبل ٦٠ عام )، وهو منذ ذلك الوقت الي اليوم ملك السلطة التي تحكم البلد، وعندما طبق النميري قوانين الشريعة الاسلامية، تحول ااتلفزيون الي مؤسسة اسلامية لا علاقة لها بمجريات الامور في البلاد!!، بمعني ان الاحاديث الدينية استحوذت علي (٧٧%) من وقت الارسال اليومي.
(ب)-
عندما نجح الشعب في التخلص من البائد البائد عام ٢٠١٩، طرحت الجماهيرعلي الفور وجهة نظرها في شعار تلفزيون ، وان هذا الشعارلا يمثل كل السودانيين، وطالبت بشعار جديد يمثل كل الناس بلا تمييز، وحتي اليوم لم تستجيب السطة الحالية، ولا قبلها حكومة حمدوك الاولي والثانية، ومجلس السيادة في تغيير الشعار!!
(ج)-
طالما البرهان وجنرالات المجلس الاربعة معه في السلطة، فلا تتوقع يا دكتور وليد اي تغيير او تحسين في مستوي البرامج الهابط، او ترقية الاداء.
ناس الموز تعلموا الدرس و تأدبوا وبقو عاملين حسابهم من نوع الورطات دى و عارفين موقف غالبية السودانيين وين, أما حميدتى فأصبح فى الفترة الاخيرة تحت مرمى هجوم شديد من الكيزان وحاسين بأنو بعاكسهم كل ما مدوا راسهم.
الأستاذ اشرف عبدالعزيز صحفي متمكن ومحترم يجبر مذيعي القنوات العالمية علي احترام تحليلاته واراءه-أفكار مرتبه -لغة رصينة -قراءة تحليلية مقنعة وتشعر بالفخر عندما تجده ضيفاً علي واحدة من القنوات العالمية عكس الخبراء (الاصطراطيجيين) ناس الوسيغة ما شايلها معاي
انا اري ان نضع يدنا في ايدي بعض حتي ولو كانت المبادره ضعيفه او فيها مافيها في النهايه ممكن ان نضع يدنا ونحتويها ونسيرها حسب مانري ولا يقدنا احد كما لانريد
لانريد اخطار محدقه بالبلد والوقت ليس وقت سخرية وتصفية حسابات
كلنا ضد هذا الانقلاب المرتبك كل الناس زهجت من الانقلابيين ولكن طفح الكيل واستطالات المعارك الجانبية والبلد يحترق
ونسوا ان الشباب الذين يمثلون 65% أسقطوا كل هذه المفاهيم الموروثة !! من اين بهذه المسلمات؟ نحن عندنا فى الاسرة الاولاد الذين يخرجون للمظاهرات ويرفعون اصبعيهم الاثنين هؤلاء عملهم امشى جيب ده وهاك ودى داك (المراسيل) ولا احد يعتد برايهم لاننا نعرفهم اكثر منهم .. فلا تصدعونا بالشباب فعل والشباب ترك فهم غير اللهو والفوضى لا يحسنون شيئا.
الامر الاخر ان حميدتى يعلم انه يمكن ان يحاصر ويوضع فى وزنه بمثل هذا العمل واخرتها اصبح مضرب امثالكم واستشهاداتكم يا ناس اخجلوا.
تحليل ثاقب النظر واضح المعانى كافيا لمن يعتبر ..
مبادرة لا تبدأ بالقصاص لا تعنينا..شكرا
يا الطيب الجد يا فلول كل البلد دارفور….
الفاتح جبرا
خرج الدستور الانتقالي المعد من قبل اللجنة التسييرية لنقابة المحامين فكان نسخة أخرى لنفس الوثيقة الدستورية الكارثية مع غياب العسكر في مجلس السيادة فقط وكيف لا يكون وقد إحتشد ذات الحضور من رعاة الوثيقة الكارثة السابقون من سفراء وسماسرة الاتحاد الافريقي والاتحاد الأوروبي وغيرهم من مهندسيها السابقين وذلك تأكيداً على ان البلاد ما زالت تحت سيطرة محور الشر ورقابته مما يؤكد مزاعمنا بأن المسألة ما هي إلا إعادة تدوير فقط لتلك الوثيقة الدستورية الكارثية ، وحتى نبين للقارئ الكريم نورد له بعض الملاحظات التي قرأناها وساعدنا على فهمها اساتذة القانون الضلعين ونورد منها ما يلي : ١/اوردت الوثيقة (الإصدار الثاني) عبارة قوى الثورة واعطتها سلطات واسعة في تعيين مجلس السيادة ورئيس الوزراء والمجلس التشريعي ولكنها لم تحدد ما هي تلك القوى وكيفية تكوينها وانتخابها ولم تعط فيها تفاصيل كافيه حتى نقف على معرفتها (حمدو في بطنو) ! ٢/قامت بخلق مجلس سيادة دكتاتوري جديد وذلك باعطائه سلطات اظهرته كسلطة تنفيذية عليا من خلال السلطات الممنوحه له وهي: · اعتماد تعيين رئيس مجلس الوزراء الذي تعيينه قوى الثورة (التي لم يتم تعريفها بعد) · تعيين رئيس القضاء وقضاة المحكمة العليا · تعيين النائب العام · تعيين المراجع العام · وتعيين المحكمة الدستورية · وذلك لحين اكتمال التشريعات (نفس خدعة المجلس التشريعي السابق الذي تم ارجاءه لشيء في نفسهم كشفته مؤامراتهم اللاحقة). · ارجاء قيام المجلس التشريعي بعد تكوين الحكومة بـ ٦٠ يوماً وهو ذات النص في الوثيقة الدستورية الكارثية · اعتماد تعيين أعضاء المجلس التشريعي فبدلا من أن يحدث العكس وهو ان يقوم المجلس التشريعي بتعيين مجلس السيادة الذي من المفترض ان ياخد شرعيته من القواعد بدءاً من الأحياء والمحليات وثم الولايات ومنها للمركز وهو المنوط به سن التشريعات والقوانين ولكن هنا اعادوا سيطرة (النخب) على القواعد عكس ما ورد في مواثيق لجان المقاومة التي يحاربونها الآن بكل هذه المبادرات الكيزانية المفضوحة ، وقد يكون الغرض من هذا الوضع الشاذ علمهم سلفا بأنهم لا يملكون قواعد تصعدهم لأعلى فآثروا الهيمنة العليا لذلك. ·التوقيع على القوانين المجازة من المجلس التشريعي ويجوز له ابداء الملاحظات عليها ، واعادة القانون خلال ١٥ يوماً وبعدها يعتبر نافذ وهو ما يؤكد إمكانية الهيمنة على المجلس خوفا مما سوف يصدره من تشريعات لا تأتي على هواهم أو كما يشتهون. من خلال هذا التحايل يظهر عدم الرغبة المبطنة في تكوين المجلس التشريعي إذ يذكر في المقدمة انه نظام برلماني وفي ذات الوقت يتم تكوين مجلس سيادة لديه سلطات أعلى من البرلمان أو المجلس التشريعي كما رأينا في عاليه. *ذكرت الوثيقة أن مجلس الوزراء مسؤول أمام المجلس التشريعي وفي ذات الوقت أخر تكوينه ولا نستطيع أن نقرأ هذا النص بعيدا عما حدث من تلاعب سابقاً في تكوينه في تلك الوثيقة الدستورية الكارثية بارجائه لأجل غير مسمى والاستعاضة عنه بنفس الوهم القديم (مجلس السيادة + مجلس الوزراء ) علماً بأن المجلس التشريعي هو التعبير عن سلطة الشعب وهو من يعين رئيس القضاء ورئيس الوزراء وهو سلطة لا يمكن حلها ، هل تناسى فطاحلة القانون قاعدة (من يملك المنح يملك المنع) ؟ نسبة النساء ٤٠% نفس النسبة مع تغافل ذكر نسبتها في مجلس السيادة أو مجلس الوزراء. · تقول الوثيقة (الإصدار الثاني) أن المجلس التشريعي يتم اعتماده من قبل مجلس السيادة وهنا قد يأخذ هذا المجلس الدكتاتوري سلطاته في إبعاد من لا يتفق معه بأي حجة يراها كاستبعاد من يطالبون مثلاً بمحاكمات العسكر القتلة أو حل الجنجويد ! *الاصرار على انشاء المحكمة الدستورية للمرة التانية حتى تكون عقبة أمام تنفيذ احكام الاعدام التي صدرت في حق قتلة الثوار بدءاً من المدانين في جريمة قتل الأستاذ أحمد الخير ، ونحن نتساءل لماذا لا يتم اعتمادها كدائرة داخل المحكمة العليا حتى نتجاوز هذه المعضلة ؟ *لم يذكر من أعد الوثيقة شيئا عن قوات الجنجويد هل يا ترى تم اعتمادها ضمن قوات الجيش مثلاً؟ *لم يذكر محاكمة الانقلابيين أو مساءلتهم حتى. *لم يذكر حل جهاز الأمن الكيزاني. *شرعن (لخازوق جوبا) سبب كل الكوارث الآن بل وقام بمنحه تحصيناً أكثر. *لم يتم تحديد قاطع لزمن الفترة الانتقالية ومع ذلك وضعوا فيها كمية من المهام التي تنوء بها الجبال ومن ضمنها إعادة تشيكل للجنة التحقيق في مجزرة القيادة بصلاحيات سلطات النائب العام ولا ندري ان كانوا يتذكرون بأنها قد منحت تلك السلطات بقرار الرئيس المستقيل حمدوك من قبل أم لا يعلمون؟ ولا ندري إعادة تشكيلها ماذا تعني هل هي تغيير رئيس اللجنة فقط ؟ *أقفلت الوثيقة ذكر المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي ذكره البرهان سابقاً وظهر أخيراً نائبه الجنجويدي وقال إن المسألة ( كانت) مقترحاً من قوى الحرية والتغيير. • اعادوا مجلس السيادة الدكتاتوري نفسه بمنحه سلطات التعيين والاعتماد. · انحصرت أجهزة الدولة في مجلس السيادة ومجلس الوزراء والمجلس التشريعي وغياب للسلطة القضائية مع اهميتها القصوى ولا ندري ما هو الفهم في ذلك نعم انه طرح للنقاش وهو غير ملزم ولكنه يبين خطهم في التفكير في الحلول او كما يتصورنها ويقدرونها ومن هنا تظهر المطامع اللاحقة، نعلم ان هذا اجتهاد من هذه اللجنة وبأنه غير ملزم الا انه يوضح كيفية فهم من يديرون اللعبة السياسية من خلفهم. كما سبق وقلنا كل ذلك يتم لمحاربة ما تطرحه لجان المقاومة الاشاوس كحلول لهذه المعضلة في كل مواثيقها حتى لا تجد حظها من التنفيذ ولكن نقول لهم هيهات ان تجدوا حلولاً تتخطى الشارع الثائر وكل ما تسعون إليه سوف يذهب جفاء وتبقى ثورتنا المجيدة التي تنفع البلاد والعباد والنصر حليفها لا محالة والثورة مستمرة . كسرة: عاش نضال الثوار الاحرار وعاش الوطن وشعبه أحرار كما ينبغي.
أم ضبان نميري غيرا الى أم ضوا بان. ام ضوا بان عمر البشير. غير ا الي أم أخوان. نقطة على السطر
يا باشا افهم في انتخابات اكتر من الشعب الطلع لإسقاط النظام أو ٣٠ يونيو ولا انتوا دايرين انتخابات الخج الزمان ديل
وبعدين تعال هنا شنو حركات الأعمى المسكو العكاذ دي
يا سيد الانتخابات دي دايرة تعداد سكاني وركائز تقوم عليها ولحد الوقت داك الناس قالوا عاوزين فترة انتقالية مدنية عشان تعمل ليك شغل الانتخابات الجد جد
اها وقع ليك ولا اعيد تاني
منذ ديسمبر 2019 .. إمتلأت الساحة السودانية بأقلام لا تعريف سوي التخريب والتخوين و تتدعي ملكيتها للهباب المسمي ثورة ديسمبر .. الادعاء الباطل الذي يود تمريره هؤلاء البشر بأنهم اصحاب الثورة وصناع الثورة وجيل الثورة وكل الثورة حقيقة لا يعرفون وزنهم في المجتمع ولا يعيرون نظرة الآخر لهم اي أهمية ..
الكاتب أشرف عبدالعزيز .. ركب الموجة واصبح يتكلم وكأنه هو الوحيد الذي يري المشهد السوداني وهو الوحيد الذي له الرأي السديد وهو الوحيد الذي ثار وقاتل وناضل ضد الانقاذ وزبانيتها .. أشرف عبدالعزيز يتحدث وكأنه الوحيد الذي يعرف ما يدور بالساحة السياسية السودانية … انتشاب هذا الكاتب لقحت المركزي واضح ولا يشك أحد فيه .. نحن لا نذم الناس علي مشاربهم ولا علي آرائهم ولكن نعاتبهم علي الامعان في الضلالة والتمادي في التجريف والتخاريف .. سيدي الكاتب عليك ان تعلم انت ومن خلفك قحت المركزية و مناهضاتها بأن حل مشكلة السودان واضح وبين وهي التوافق بين كل مكونات المجتمع السوداني ومن سحناته وثقافاته وكافة قطاعاته .. اي إقصاء سوف لن يعود إلا بمزيد من التشظي والاحتقان والاقتتال .. اعيدها لكم ولغيركم اي إقصاء ولأي فصيل لن يؤدي الا الي الانهيار وضياع البلاد .. كفاية عبث وكفاية تخاريف وسباب وشتم وتقليل من شأن الآخرين .. السودان ليس ملك لشخص بعينه ولا لفصيل بذاته وليس الحلاقيم هي من تحدد مستقبل السودان.
مبادرة الشيخ الطيب الجد وغيره لن تنجح الا بمشاركة الجميع والتوافق بين الجميع والاعتراف بأن الجميع سواسية في الحقوق والواجبات .. كف عن لغة التجريح و لغة التخريب واترك الناس تعمل لجمع شمل الوطن الذي ينهار ويتفتت وانتم حتي اللحظة لا هم لكم سوي صب الزيت علي النار .
أشرف (حااااافة كده)
ياخي الله يديك ألف عافية ..
…. دمت
لسان حال الجد:
حتى الموز رحل خلاني ما طيب لي خاطر
قليل يا موز اقيف ارجاني
من أين أتى اشرف عبد العزيز بهذه المعلومة المضللة
بأن جماعة الموز كما يسميهم
وحميدتي تبرأ من مبادرة الشيخ ود بدر؟؟؟؟؟؟ ؟؟
خلط الاراء الشخصية والترويج لي الاكاذيب
لن يرجع قحت المركزي للحكم مجددا
مفروض يكون عندك مهنية وحيادية يااستاذ اشرف
احتراما لمهنة الصحافة على الاقل
يا “رأي مواطن” هؤلاء الرجرجة بما فيهم كاتب المقال لا يفهمون الدلالات الخطيرة لما يحدث وتأثيراته على السودان وعلى المواطن البسيط.
يأخي نفرض المبادرة قاطعها نصف الشعب السوداني فهي بلا ادنى شك تمثل فعل قوي ومؤثر للغاية. فهي على الاقل تقول لكاتب المقال وذبابه الالكتروني بدون توافق يشمل كل الشعب السوداني لن تستطيعوا تمشوا خطوة واحدة، فأنتم ايضا ليسو اوصياء على البلد ولا على الاخرين وليس لكم فيها حق أكثر من ادنى واحد فيهم!!، واذا كان لكم الحق ان تكون لكم ورشكم ومواثيقكم مع الاصرار على اقصاء الاخرين امشو في هذا الطريق قشة ما تعتر ليكم نشوفكم توصلوا وين!
الكاتب يستقوى في مقاله بالجهات الخارجية مثل “بريمر” السودان وغيرهم ممن يقودون العملاء ويدفعون لهم كما هو موثق في اضابير الوكالة الامريكية وليس من جاءت بهم المحبة لدعوة ابونا الشيخ.
لا توجد بلد تتقدم بمثل هذا الغباء الذي يعبر عنه كاتب المقال. ميزة المبادرة أنها لم تستثني أحد وفكرتها ان هلموا الى كلمة سواء وهمها جمع كل الصف، اما اذا صورت لك غشامتك أنك وحدك مع هذه الاحزاب الهزلية تملكون رأي الشعب أو تستطيعون ان تذهبوا للأمام فأنتم مخطئون.
الطريق أمامنا هو اما ان تنفذ الفكرة التي قامت عليها مبادرة الشيخ وهي وحدة الأمة مثل ما حصل في جنوب افريقيا ورواندا أو ستظلوا من نفق الى نفق لأن من تودون اقصائهم ممن جمعهم هذا الجمع الحافل لمبادرة ابونا الشيخ الجد فإن هذه بلادهم ولهم فيها نفس الحق، وما لم تستطع ان تنجزه بالتوافق بين شتات الامة لا يمكن ان تنجزه بهذا الحرص الأبله على تشتيتها.
المقال فشش فشفاشك يا مروان. عليك الله وريني حرقك وين يا كوز يا وقح
يا خي لا بالله’؟..
غايتو يا اشرف انا لا ارى فيك غير الوجه القبيح للحرية والتغيير.. استخفافكم بالآخرين منذ قيام الثورة هو الذي يجعلكم حتى اللحظة مشغولون بتحجيم الكيزان.. طيب لما انتو ماقدرهم ولا قادرين عليهم ماتتفقوا معاهم وتريحونا من شرهم وشركم.
يتفقو مع منو؟ مين القال ما قدرنا عليهم كشعب وليس قحت ؟ تشموها قدحة يا لصوص لا شعب ولا مجتمع دولي عاوزكم يا اسوأ من افسد في االارض
ردك فيه كثير من ريحة الكوزنه مهما حاولت تتعطر لكن ريحتكم ضاربه
سلام يا السيد / Mohd
الكارهين الكيزان والرافضنهم ليسوا القحاتة وحدهم بل الغالبية العظمي من الشعب السوداني يرفضهم ويكرههم الا من تلوثت يداه بدماء الابرياء أو نبت لحم جسمه بالمال الحرام او بني مجد وجاه زائف بدون . لان ما نحن فيه الان من ازمات وغلاء وانعدام امن ومليشيا جنجويد وحركات ارتزاق كله من صنع الكيزان
من نسي قديمه تاه