كلمة الأستاذ ياسر عرمان بعد قبوله رئاسة الحركة الشعبية لتحرير السودان – التيار الثوري الديمقراطي

قبول التكليف لرئاسة الحركة الشعبية لتحرير السودان-التيار الثوري الديمقراطي
الرفاق الأعزاء: أعضاء المكتب القيادي ورؤساء الحركة في الولايات والمكاتب المتخصصة في الداخل والخارج والقيادات النسوية والطلابية والشبابية،
تحية طيبة وبعد:
دعوني في البدء أرفع القبعات والعمامة وأحني الرأس تحية وإجلالًا لشعبنا وشهداء الثورة السودانية وكل من قدم تضحية عبر الحقب، سيما شهداء الحركة الشعبية وقوى الكفاح المسلح وثورة ديسمبر المجيدة.
بعد ٣٦ عاماً أمضيتها في صفوف الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان مع الشهداء والأحياء، وتشرفت فيها بالعمل في مواقع عديدة ومثلت الحركة الشعبية فى كثير من المهام الداخلية والخارجية، كما شرفتني الحركة بأن قدمتني كواحد من قادتها بما في ذلك ترشيحي لرئاسة الجمهورية كأخر مرشح حُظي بأصوات من دولتي السودان.
وكنت عضواً في مجلسها القيادي الانتقالى ومكتبها السياسي ونائباً للأمين العام وأمينًا عاماً ونائبًا للرئيس ورئيسًا لكتلتها البرلمانية وناطقاً مشتركاً بإسم مفوضية الدستور وعضواً ورئيساً لوفدها التفاوضي على مدى ثلاثة عقود وناطقاً رسمياً لمدة خمسة عشر عاماً، وتوليت مواقع عدة في أجهزة إعلامها وفي قيادة التحالفات التي شاركت الحركة الشعبية في تأسيسها طوال العقود الماضية، وتشرفت بلعب دور في اللجان التسيرية للمؤتمر الأول للحركة في شقدوم ١٩٩٤ تحت رئاسة القائد الشهيد يوسف كوة مكى، والمؤتمر الثاني للحركة في ٢٠٠٨ مع الرئيس سلفاكير ميار ديت والقائد فاقان أموم، وتأسيس الحركة الشعبية لتحرير السودان مع القادة مالك عقار وعبد العزيز الحلو، والمؤتمر الأول للحركة الشعبية لتحرير السودان في ٢٠١٩ الذي اتخذ موقفاً صحيحاً من ثورة ديسمبر المجيدة، وكانت محوراً رئيسياً من محاور نقاشه وقراراته.
ولقد كان من حسن حظي أن عملت على نحو وثيق مع المفكر والقائد الشهيد الدكتور جون قرنق دي مبيور .
لقد عقدت العزم على اصطحاب كل هذه التجارب آخذاً إيجابيتها ومتمعناً بالنظرة النقدية في سلبياتها.
إنني أشكركم على اختياري وتكليفي رئيساً للحركة الشعبية لتحرير السودان- التيار الثوري الديمقراطي، معلناً قبولي لهذا التكليف إلى حين انعقاد المؤتمر الأول لحركتنا في ظرف عام من الآن. وأتعهد بترسيخ مبدأ التداول السلمي للسلطة التنفيذية في الحركة أمام الفضاء العام وإشاعة مباديء الديمقراطية الداخلية والمحاسبة والشفافية مع التزامي الكامل بالعمل مع الجيل الجديد بعد تركي لموقعي التنفيذي ودعم أجهزة الحركة في تنفيذ مهامها.
وأُشهد على ذلك الشعب وأعضاء وقيادات الحركة ورؤيتها ودستورها، والله على ما أقول شهيد.
نحو ميلاد ثاني وتأسيس وبداية جديدة:
رؤية السودان الجديد رؤية عظيمة لحل معضلات وقضايا البناء الوطني، الحركة الشعبية منذ تأسيسها رفعت شعار بناء سودان موحد ديمقراطي علماني جديد يحقق العدالة الاجتماعية ولكن لم يحدث ذلك. لماذا وكيف، تلك قضايا يجب أن نستطحبها في الميلاد الثاني والتأسيس لبداية جديدة تأخذ إيجابيات الماضي وتعمل مبضع النقد لكل ما هو سلبي وعلى رأس ذلك السلبيات التي ساهمنا في صنعها بأنفسنا دون تردد أو وجل. ولدي في ذلك مساهمة مكتوبة نُشرت في عام ٢٠١٧ بعنوان (نحو ميلاد ثان لرؤية السودان الجديد .. قضايا التحرر الوطني في عالم اليوم) واستهدفت تلك المساهمة تحرير الرؤية من الانغلاق والجمود والتوجهات الأثنية والمناطقية والسلفية السياسية.
رؤية السودان الجديد يجب أن تستخدم لتغير السودان وتوحيده لا كآلية لتمزيقه.
قضايا البناء والتجديد:
حركتنا بحاجة إلى تجديد وتصحيح ذاتي وإعادة بناء وفتح كل القضايا أمام الحوار الجاد والملتزم والديمقراطي بما في ذلك أسم الحركة.
ثورة ديسمبر المجيدة ثورة سودانوية:
ثورة ديسمبر المجيدة ثورة سودانوية ردت الاعتبار لرؤية السودان الجديد وأعمدة طرحها الرئيسية تتوافق مع رؤية السودان الجديد في الحرية والسلام والعدالة، وحركتنا لديها فرصة جديدة ونادرة لإعادة البناء والتجديد في خضم النضال لتحقيق أهداف ثورة ديسمبر المجيدة.
موقفنا من الانقلاب:
نعمل على اسقاط الانقلاب وهزيمته مع بنات وأبناء شعبنا مستخدمين كافة آليات العمل الجماهيري السلمي الديمقراطي.
كما نعمل على الوصول إلى مركز تنسيق ميداني كواجب مقدم ومن ثَم، جبهة مدنية موحدة لقوى الثورة كما تحتاجها بلادنا قبل وبعد إسقاط الانقلاب لتثبيت دعائم الحكم المدني الديمقراطي وحتى تصبح الانقلابات العسكرية شيئاً من الماضي يتركه شعبنا خلفه.
انتصار الثورة وبناء الدولة:
المهام الملقاة على عاتق الديسمبريات والديسمبريين مهام غير مسبوقة في تاريخنا الحديث، فالسودان الآن شبه دولة مشوه المؤسسات، تعبث بها أيدي آثمة في نهب الموارد ويمتد النهب إلى خارج الحدود ولازالت قوى النظام البائد تسيطر على الدولة ومؤسساتها ومواردها وتحلم باستعادة فردوس نهبها المفقود مما يضع مهام جديدة على عاتق الحركة الجماهيرية في انتصار الثورة وبناء مؤسسات دولة الوطن المهنية غير المحزبنة.
بناء جيش واحد يعكس التنوع:
بناء قوات مسلحة واحدة ومهنية تعكس التنوع السوداني في إطار مشروع شامل للإصلاح الأمني والعسكري، وتطبيق اتفاق جوبا للترتيبات الأمنية وإكمال السلام وترتيباته الأمنية مع الذين لم يوقعوا بعد، هذا البناء يمثل قضية ذات إرتباط وثيق بمدنية الدولة وديمقراطيتها.
قضية المواطنة بلا تمييز:
هي قضية السودان الأولى التي لا تقبل التغبيش ولا المزايدة ولا التطفيف، ومرتبطة ارتباطًا وثيقاً بمدنية الدولة وديمقراطيتها والسلام والتنمية المتوازنة والعدالة الاجتماعية.
إحياء روابط الذاكرة الوطنية:
نقف ضد الذاكرة المثقوبة ونؤوب إلى رؤية السودان الجديد وفي عمقها وحدة السودان وليس تقسيمه جغرافياً وإثنياً، مما يؤدي إلى تقزيمه، فبلادنا جزء من حضارات وادي النيل القديمة ويجب علينا احترام التنوع التاريخي والمعاصر. إن قضية احترام المعتقدات والتنوع الديني ووقوف الدولة على مسافة متساوية من الأديان والفصل بين الدين والدولة في دولة مدنية وديمقراطية هي أحدى قضايا البناء الوطني الرئيسية، وفي ذلك إننا ندعو إلى احترام جميع ديانات السماء والأرض ورفع الظلم عن كاهل المسحيين السودانيين تعزيزاً لقيم الإخاء والمواطنة.
العدالة الانتقالية وعدم الإفلات من العقاب:
العدالة الانتقالية والمحاسبة وعدم الإفلات من العقاب قضية رئيسية في الانتقال الديمقراطي وإنصاف الضحايا وبناء المجتمع الجديد.
النساء:
مجلسنا القيادي الجديد سيضم ٤٠٪ من النساء، وعلى مؤتمرنا القادم أن يعمل على تحقيق ٥٠٪ من التمثيل النسائي، سيما أن ثورة ديسمبر هي ثورة لم تكن لتصبح أمراً واقعاً دون المشاركة العظيمة للنساء.
الشباب والمثقفين والمبدعين والطلاب:
لن تنتصر رؤية السودان الجديد ما لم تتمكن من جذب المساهمات الفاعلة للشباب والمثقفين والمبدعين والطلاب والأكاديميين واحترام خصوصية قضاياهم ومنابرهم المستقلة.
مشروع وطني وعقد إجتماعي جديد:
ثورة ديسمبر وضعت أساساً متيناً لمشروع وطني ديمقراطي وعقد إجتماعي جديد وهي قضية تستأثر باهتمام حركتنا.
الموقف من اتفاق سلام جوبا:
حركتنا ستعمل على تنفيذ اتفاق جوبا وتطويريه واستكماله في ظل حكم مدني ديمقراطي، وسيصدر المجلس القيادي تقيماً مفصلاً بهذا الخصوص.
الموقف من التفكيك:
تجربة التفكيك السابقة بها أخطاء لا يجوز إغفالها ولكن أهدافها صحيحة، ومعلوم أن المؤتمر الوطني في السجلات الدقيقة قد قام بتمكين سياسي شمل حوالي (١٣٥ ألف) من أعضائه ومحاسبيه في أجهزة الدولة اللذين قاموا بنهب الموارد. نحتاج إلى مؤسسات دولة مهنية غير مسيسة لا تتعدى على حقوق الآخرين.
رسالة إلى لجان المقاومة:
لجان المقاومة قلب الثورة النابض والمفعم بالتضحيات، عملها المشترك مع القوى السياسية والمجتمع المدني شرط لانتصار الثورة. القوى المخربة التي تعمل ضد بناء كتلة حرجة لازمة للانتصار، هي قوة تعمل على تخريب العلاقة بين لجان المقاومة والمجتمع المدني والقوى السياسية، والصحيح أن هنالك اختلافات بين هذه القوى لا سبيل لحلها إلا بالحوار المخلص والعميق بعيداً عن التخوين والتربص والتنمر.
رسالة إلى سودانيي المهجر:
لعبتم وتلعبون دوراً هاماً في انتصار ثورة ديسمبر ٢٠١٩ وشعبنا أحوج إلى دوركم الآن من أي وقت مضى.
رسالة إلى قوى الكفاح المسلح:
تضحياتكم كانت عظيمة من أجل الوصول إلى انتصار الثورة وموقف الكثير منكم بعد انقلاب ٢٥ اكتوبر لا يتطابق مع طموحات الهامش الذي شارك ويشارك في هذه الثورة. آن الأوان لإتخاذ موقف واضح ضد الانقلاب الفاشل، حيث لا سلام في ظل نظام شمولي، ولا سلام إلا في ظل حكم مدني وعقد اجتماعي جديد. يجب أن نخرج من دائرة الاحتجاج والحواضن الإثنية والجغرافية إلى رحابة بناء مشروع وطني جديد.
رسالة إلى الرفيق مالك عقار وزملائه:
الطريقة التي تمت بها إدارة الخلاف بيننا إضافة إيجابية لإرث الحركة الوطنية السودانية واحترام لتاريخنا المشترك وتضع اللبنة لتطوير علاقتنا في المستقبل في كل ما يشكل قضية مكان الاتفاق والاهتمام المشترك.
رسالة إلى الرفيق عبد العزيز الحلو وزملائه:
لقد تفرقت بنا السبل، لكن ما يجمعنا حقاً هو النضال ضد الشمولية وإقامة دولة المواطنة بلا تمييز والسلام العادل وما أنبل هذه القضايا.
رسالة إلى الحركة الإسلامية السودانية:
لا تكرسوا طاقاتكم في البحث عن استرجاع الماضي الذي ولى ولن يعود، ابحثوا عن المستقبل إذا أراد الله بكم خيراً، فبضاعة القمع ونهب الموارد والشمولية لا ترضى الله وعباده، وكان العدل في كل آن هو القضية والرهان.
إن نظام الانقاذ قد ولى إلى غير رجعة، ونحن نرحب بموقف الإسلاميين الراغبين في الديمقراطية وطي صفحة الشمولية.
رسالة إلى شعب دولة جنوب السودان:
نحترم قرار استقلالكم، لكننا نسعى لإقامة (اتحاد سوداني) بين بلدين زوي سيادة وفي السعي للاتحاد السوداني فإن المسيرة التاريخية للحركة الشعبية تشكل رصيد معنوي وزاد للمستقبل.
تدعو حركتنا لوحدة أفريقيا والعلاقات الاستراتيجية بين العرب والأفارقة والتعاون بين بلدان الجنوب.
رسالة إلى المجتمع الإقليمي والدولي:
نقف مع حق شعبنا في الديمقراطية والسلام والاستقرار الإقليمي والدولي.
قرارات قادمة:
نقوم باجراء مشاورات لإكمال المجلس القيادي ومراعاة تمثيل النساء بنسبة ٤٠٪.
وسوف يقوم المجلس القيادي في أول إجتماع له بالبت في الترشيحات المقدمة لاختيار نائب الرئيس والأمين العام على أن يكون أحدهم إمرأة، مع مراعاة التنوع السوداني والجغرافي والكفاءة في كافة أجهزة الحركة، كما سيتم المصادقة على المنفستو والدستور.
في حالة حدوث فراغ قيادي لأي سبب من الأسباب في الوقت الحاضر في موقع الرئيس فإن الرفيقة بثينة إبراهيم دينار ستقوم بمهام الرئيس المكلف بحكم الأقدمية في المجلس القيادي السابق مؤقتاً لحين انعقاد المجلس القيادي.
ياسر عرمان
رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان-التيار الثوري الديمقراطي
الخرطوم
٢٢ أغسطس ٢٠٢٢
بعد 36 عاما من الخيانة والعمالة والارتزاق والوقوف صفا واحدا مع اعداء السودان في الداخل والخارج وبعد ان تشبعت بتلك الخيانة والعمالة وعميت عيني عن ابصار طريق الحق ها انا اواصل في نفس النهج وعيني لايرمش لهما جفن وبعد ان تلخطت يدي بدماء الابرياء وقوات السودان المسلحة وما ناصرهم من دفاع شعبي وغيرهم ها انا انال جزاء تلك الخيانة بتنصيبي رئيسا لما يسمى الحركة الشعبية جناح العمالة والارتزاق ونبذ كل من هو صالح والوقوف مع الطالح وكل ما يدعو للتفرقة وصولا لسودان مقسم الى جزيئات اليس لهؤلاء المواهيم عقل يا أمة ؟ كان الله في العون وحمانا من شرور انفسنا فممن تدعو حركتكم لتحرير السودان اليس بالاحرى من تحرروا انفسكم من الغل والتبعية ؟
دا ما رأي مواطن دا رأي كوز لا يرى شخص صالح غيره. دا رأي كوز فقد اللهف واللغف فأصبح يتحرق شوقا لأكل السحت الحرام. دا رأي كوز لا يرى إلا مصلحته الشخصية الضيقة. دا رأي كوز عنصري يرى المواطنة حصرا على إثنيات معينة وما عداهم هم اعداء القوات المسلحة والدفاع الشعبي. تبا لكم يا كيزان السجم والله ان لم يقيض الله للشعب السوداني من يشتت شملكم ويزيقكم الذل والهوان لن ينصلح حال البلد ولن تتركوه ينعم بالامن والاستقرار والتقدم. نسأل الله العلي القدير ان يدمر مسعاكم ويجعل تدبيركم تدميرا عليكم يا أيها الفسقة المجرمين.
يبدو لي انك متخلف لدرجة قف تامل
انت تحتاج الي مقابلة سيكلوجست ماهر !!
والله يا بانقا انت لاقي راحتك هنا في الراكوبة . راحة ما اتوفرت ليكم في التلفزيون المسمى يالقومي ..!!
أخخخخخخخخخ
هذا الكلام الذى تنشره عن ياسر عرمان غير موضوعى، ولا يقلل همة ياسر عرمان لاكمال رسالته التى خلق لها، وهى ” تحرير العقل السودانى من الخنوع لارهاب سارقيه”
نحترم المناضل البطل ياسر عرمان ونحن ندعمك فى قيادتك للحركة الشعبية وكثير من الشعب معك وكنت علي حق عندما وقفت فى وده الكيزان طوال هذه السنين لعمك بأنهم مجرد مجموعة من الحرامية تجار الدين واليوم تقف مع الشعب السودانى وثورته العظيمة نحيك ايها البطل ونحن من خلفك نشد من ازرك وربنا يوفقك الى ما فيه خدمة لبلادنا وشعبنا والعزة للسودان
kooz mqdood
bs
كل يوم يثبت ياسر عرمان أنه من أكثر السياسيين نضجاً في السودان
تجربة عريضة وثبات على المبادئ والافكار
يكاد يكون ياسر عرمان هو السياسي الوحيد الذي يخلو خطابه من المهاترات واقصاء الآخر
صدقت
نعم هذا الشخص يتمتع بخطاب منطقي يخاطب كل الفئات والمناطق رجل سياسي من طراز الصفوة ويعي ما يقول ،، وما يعجبني فيه مواقفه الثابتة الصلبة تجاه اصلاح الوطن والمنظومة العسكرية ،،، شخص لا يشترى بالمال والمنصب والكراسي ،،، التحية للكمرد ولجميع أمثاله.
هاي …هاي كماندر عرمان نؤيدكم ونشد من أزركم نحو سودان جديد موحد سيروا وعين الله ترعاكم.
رئيساً لكتلتها البرلمانية دي صفة واحدة في حد ذاتها تؤهل الرجل لتقلد ارفع المناصب في الدولة ( إلى الأمام كماندر عرمان ) ونحن من خلفك لانخشى التكفير ولا التفجير .
بعد ٣٦ عاماً شنو وشنو باقي الكلام ماوقع لي منو هو الذي رشحك لرئاسة الجمهورية وووالقحاتة مثلا ولي ناس جنوب السودان هههه كدا قول بعد 40 سنة نضال يادبوا وصلت مقعد الرئاسة في الحركة ومبررروك ياخي وعقبال يرشحوك للانتخابات كماااان ولكن اكيد ماهاتفوز الا اذا صوت ليك القحاتة كلهم واحتمال حينها تفوز بمقعد في البرلمان وبس ولكن بعد النضال دا كلوا انت ليس لك خبرة في الادارة ولا حتي مدنية صغيرة وكنا نتمني من البرهان يكلفك حاكم عام لشمال السودان لمدة سنة عشان نشوف ادارتك كيف
ما زلت في ضلالك القديم يا ست الشاي/ محمد عمر . ياسر عرمان ووجدي صالح وود الفكي وجميع ال قحت عاملين ليكم هلع يا كيزان السجم راحت عليكم يا منافقين يا حرامية يا مجرمين. اخيركم ليكم جهزوا بقجكم ازفت الازفة على قول ابو هاجة وهو بتنمر على المؤسس حمدوك فالقلب السحر على الساحر. الله في والثورة بالغة امرها باذن الله.
الأخ يأسر عرمان دفع جل حياتة للكفاح ضد هؤلاء الذين يتاجرون بالدين وهم ابعد عباد اللة عن الدين. رجل مهذب ومحترم وحقيقة هو شخص مؤهل لحكم البلاد
هههه ياابو محمد الاصلي كمان و اصلي كيف يعني وغايتو ماموضوعنا انت ياسرعرمان ووجدي ودوالفكي والقحاتة من بقية اهلك كانو ولي شنو الحكاية و احتمال وجدي شاشات خالك وودالفكي عمك وياسرعرمان جدك ولي كيف نرجو ترك مساحة للمعلقين يعلقوا علي راحتهم وامشي اعمل الدايروا في تعليقك هناك مافي زول هايجي يسالك وخاصة انا من النوع دا ولابهتمي بي تعليق زول اخر بعيد عني يكتب ذي مايكتب ولي بساله بيقولوا شنو ولكن في ناس مابتعرف الرائ والرائ الاخر وتجي تهاجمك بدون سبب ودا انا بعتبروا تخلف وجهل وسيبوا الناس في حالها ياخي نترك ليكم الراكوبة دي ولي كيف
ياسر عرمان رجل محترم وسياسي قدير وأنا من هذا المنبر أعلن انضامى للحركة الشعبية بقيادة الأخ ياسر عرمان داعم لها بالنفس والمال. والي الانا
الإمام ايها القائد الملهم
القائد الملهم ياسر سياسي من الطراز الرفيع قوة في الرأي وثبات في المبادىء والرؤية الثاقبة نحو سودان جديد ما أجمل العبارات التي تستخدمها في خطاباتك ( السودان الجديد – مواطنة بلا تمييز – الديسمبريين- مواطنة بلا تمييز – السودانوية ) لغة رصينة ومفردات تدعو للوحدة والوطن دائما حاضراً السودان الجديد مواطنة بلا تمييز …ياسر رجل مناضل وله شخصية وكاريزما تؤهله ليكون رئيساً للسودان …. لكنه عازف عن المناصب أتمنى أن يحدث تحالف يوما ما في الانتخابات القادمة وتنال هذا الشرف العظيم……
لا يفوتني أن أتقدم بالتهنئة للحركة الشعبية بهذا الاختيار الذي أنت أهل له (رئاسة الحركة الشعبية لتحرير السودان – التيار الثوري الديمقراطي)….وفقكم الله وإلى الامام
المناضل الوطني ياسرعرمان امضي بثبات برؤيتك الناضجه ومعك الشعب السوداني ولا تلتفت لبني كوز والمرضي النفسيين
المناضل الوطني ياسرعرمان امضي بثبات برؤيتك الناضجه ومعك الشعب السوداني ولا تلتفت لبني كوز والمرضي النفسيين
ياسر سعيد عرمان لا أحد يستطيع المزايده عليه الرجل سياسي من الطراز الأول وطني حتي النخاع. اختار ان يقيف ضد الانقلابات العسكريه واختار الشعب السوداني والثورة السودانيه التي اذلت الإسلام السياسي الشمولي الفاشل.
الكبير يظل كبير دايما
الاستاذ ياسر عرمان و الله انا متكيف من الخبر انك اخيرا بقيت على رأس حزب او حركة.
انت مفروض تكون على رأس الدولة و رئيس على اكبر الاحزاب
انسان عرك دروب النضال و العمل السياسى فى كل مناقبه و رصيد الكفاح و النضال ضد الشموليات لا احد من المعاصرين يقدر يجاريك.
سير و نحن معك يا اكتر سياسى محترم.
بالله هذا الكلب الحمار مراسلة وداد في القصر سابقا من اعطاهو الحق ان يتكلم باسم بلد والله الثورة جاب كوارث ؟ بالله انت حاكم انداي مريسة ء مايكون ناهيك عن حاكم اقليم؟ ييامناوي ولا منقاويى انت مفروض تنضظف جزمة عرمان ياجزمة؟؟؟؟
بالله من اعطاه الحق ان يتكلم باسم بلد والله الثورة جاب كوارث ؟ بالله انت حاكم اقليم؟ يامناوي ؟
اخواننا المعلقين في الراكوبة نرجو منكم انتقاء الكلمات غير الجارحة… فكرتك يمكن توصيلها باﻻسلوب الحسن
معظم الكتاب هنا عبارة عن جدادة واحدة على الاكثر تكتب باسماء مستعارة بنفس الاسلوب ونفس الكلمات لدعم ياسر عرمان!
ياسر عرمان ساهم في تأجيج حروب اودت بحياة الملايين في الجنوب والشمال وهو مجرم وكلمة سفاح في حقه مصطلح ملائكي!
صحيح ياسر عرمان ليس اليوم بذلك التهور والجنون والاندفاع الذي كان عليه ايام قرنق ولكن قتل نفس واحدة فقط يبقى قضية ليس بعدها ولا قبلها قضية!
قد يبرؤك بعض الشيوعيين وبعض تابعيك في منبر الراكوبة من جرائمك ولكن لا أنت ولا هم بقادرين على خداع الله ولا بقادرين على حمايتك لحظة خروج الروح التي يقول عنها ربنا وكشفنا عنك غاطاءك فبصرك اليوم حديد. لا احد في ذلك اليوم بمقدوره المزايدة على اي شي!!
لا أعتقد أن الأخ ياسر عرمان سيشكل اي إضافة لقوى الثورة أن لم يكن خصما عليها فكثير من السودانيين يحفظون له صورة مشوهه في قضية الجنوب واستغلال قضية التهميش لاستنزاف البلاد ومواردها بالدعم الأجنبي.
ههههه ٠٠ ياتو جزء من السودان المرة دي عاوز تحرروا؟ بعد مانجح المفكر القائد جون قرنق في فصل ( آسف تحرير) الجنوب ؟ وبعدين جيشك وينو مع ناس الحلو وعقار ونور عليك نور؟ وأخيرا مبروك الديمقراطية الأصيلة القام بيها حزبك العملاق الذي زادنا في الحزبية بسطة٠ خليهو يتحالف مع ديمقراطيي الاسلاميين زي زواج ( الحصان والحمار) لينتج لنا بغلا ديمقراطيا يسر السودانيين٠
ههههه ٠٠ ياتو جزء من السودان المرة دي عاوز تحرروا؟ بعد مانجح المفكر القائد جون قرنق في فصل ( آسف تحرير) الجنوب ؟ وبعدين جيشك وينو مع ناس الحلو وعقار ونور عليك نور؟ مبروك الديمقراطية الأصيلة القام بيها حزبك العملاق الذي زادنا في الحزبية بسطة٠ خليهو يتحالف مع ديمقراطيي الاسلاميين زي زواج ( الحصان والحمار) لينتج لنا بغلا ديمقراطيا يسر السودانيين٠
يكفي انك رافقت الزعيم الراحل جون قرنق فإن لم تكن الافكار والاهداف متطابقة فهي متقاربة ،، نؤيدك
نؤيدك أيها القائد ياسر عرمان
حتى أسمك ذاتو لايق عليهو اسم رئيس
رسالة إلى الحركة الإسلامية السودانية:
”لا تكرسوا طاقاتكم في البحث عن استرجاع الماضي الذي ولى ولن يعود، ابحثوا عن المستقبل إذا أراد الله بكم خيراً،
فبضاعة القمع ونهب الموارد والشمولية لا ترضى الله وعباده، وكان العدل في كل آن هو القضية والرهان.”
اسم حركتكم اسلامية, واتسمون انفسكم بالاخوان المسلمون, وتدعون بانكم الاسلام الوسطي المعتدل !!!
ومن تصفونهم بالكفرة, ينصحكم بعدم الفساد في الارض والتقوى وتضبيق العدل…!!!
لم يسي احدا لدين الله مثلكم ايها الفسقة اللصوص.
لماذا انسحب ياسر عرمان من ترشيح الحركة الشعبية لرئاسة الجمهورية في السابق؟ يجب ان يشرح الآسباب من الآن لانو ممكن ينط تاني اذا رشحوه من جديد.
لا خير في هذا و ذلك ، كلاهما أفلس، ونضبت عقولهما، وليس لهما جديد. فقط يحاولا اثبات الذات.
للاسف جميع السياسيين الموجودين في الساحة الآن فاشلين و ليس لديهم وطنية ..و بدون استثناء ..يا ايها السياسيين العواجيز ..دعوا الشباب ..شباب المقاومة الغير مسيس يكمل المسيرة ..و ريحونا من الكلام و الخطب الانشاءية التي لا تقدم و لا تؤخر