مقترحات في بريد لجان المقاومة لجدول سبتمبر

البراق النذير الوراق
– ابتداع فعاليات ذات طابع ثقافي مقاوم (العودة للجداريات والغرافيتي والرسومات لبعث ذاكرة الثورة) تعكس التعدد والتنوع والثراء المتوفر لدى الشعب السوداني وهنا يمكن إدخال فئات مثل كبار السن للحديث عن تاريخ محدد أو نشاط ثقافي، اجتماعي، أو اقتصادي لمجموعة سكانية بعينها.
– كتابة قصاصات ومطبوعات واضحة تعبر عن الثورة السلمية وأهدافها ومشروع التغيير وتوزيعها بشكل حضاري بين الفئات المختلفة في الأحياء والمواصلات ودور العبادة وضمن الفعاليات الرياضية.
– يجب أن تتضمن تلك القصاصات عبارات تلامس قضايا الناس الحياتية الاقتصادية والسياسية والاجتماعية بحيث يكون المشروع الثوري معبراً عنهم وليس غريباً عن تطلعاتهم ومعاشهم اليومي، كما يجب أن توضح التردي الذي حدث وانعكس على الأوضاع كافة.
– العودة للهتاف السلمي في المواكب فهو الضامن لبث الاطمئنان بين الثوار وللتأكيد بأن ما يقومون به هو فعل ناضج له أهداف محددة وواضحة وليس مجرد تهيُّج عابر كما يدعي أعداء الثورة.
– الاهتمام بتوسيع قاعدة المشاركة في المواكب بوضع خطوط سير واضحة وتحديد وجهات محددة حتى داخل الأحياء
– النظر بعين الاعتبار للتفاصيل الصغيرة أثناء القيام بالفعل الثوري (التزام الهدوء مثلاً أمام المستشفيات والمراكز الصحية بين الأحياء وغيرها من المرافق المتعلقة بالخدمات الضرورية).
– القيام ببعض الفعاليات الخدمية خاصة داخل الأحياء كجزء من الالتزام الثوري فهذا يجذب آخرين كما أنه يعكس قيمة الثورة وروح الابداع فيها
– دعوة لجنة حي للجنة حي أخرى لمشاركة أفكار ومقترحات وآراء أو في فعل أو نشاط ثوري (العلاقات الأفقية فيما بين لجان الأحياء لا تسمح لقواعد اللجان بالمشاركة المباشرة في تقديم الأفكار والمقترحات والدخول في مناقشة التفاصيل التي تشرِّح القضايا، وبالمقابل لا تسمح لهم بالاستماع لما تقدمه عضوية اللجان الأخرى من أفكار في فضاء مفتوح)
– دعوة خبراء في الاقتصاد والقانون والتاريخ والعلوم وغير ذلك من ضروب لتقديم ندوات متخصصة حول قضايا بعينها (يمكن أن يكون منتدى صغير في نوادي الأحياء أو في فناء المدارس والساحات) هذا سيفتح المجال أمام مشاركة فئات أخرى في الحي خاصة مع تكثيف الدعوة عبر قصاصات أو بوسترات وملصقات.
يا ابن الناس البلد وقفت تمااااااااااااااااااااااااما حتى البيع والشراء وقف بمعنى كلمة وقف، وذلك بسبب مهازل هؤلاء الشباب وتتريسهم للشوارع وتعاملهم الهمجي مع من يضطرون لتجاوز الحواجز التي يقومون بوضعها ويوصل ذلك حد الرجم بالحجارة والقتل من اناس يسمونهم الثوار السلميين!
جداريات ايه وبطيخ ايه، هو الناس قادرة توفر لأولادها حقوق الانسان في المأكل والمشرب والملبس والمأوى طبعا اذا اعتبرنا التعليم اصبح ترف والالاف جمدوا لاولادهم الدراسة منذ سنوات!!!!
اذا في نصيحة لهؤلاء الوهم من القطيع فهو ان تطلب منهم أن يوقفوا ما يقومون به من تخريب وتدمير وقطع للطرق.
غير كدا، ومع وقفان الحال اللي انا شايفو دا الشعب نفسه سوف يهجم عليهم ويقطعهم اربا اربا
بلا صعلكة بلا قلة ادب بلا هبل .
الشعب لن يلدغ من نفس الجحر مرتين.. لا أعتقد بإمكانية قيام ثورة جديدة ما لم يعرف الشعب قادتها من الآن.. العظماء هم الذين يقودون الثورات وليس شذاذ الآفاق.
شذاذ آفاق القالا عمر البشير و لا واحدة تانية كااااااااااااااك
مقترحات ممتازة استاذ البراق تزيد من وعي هؤلاء الشباب بخيث تكون كل مليونية هي درس ثوري قائم بذاته ويكون له مردود في استدامة الزخم الثوري …