ثوار امريكا فى انتظار البرهان في يوم حضوره فى مطار نيويورك

– [ ] من نصح البرهان بهذه الزياره لابد انه يريد ان يقضى عليه عالمياً وشباب المقاومه كفيلين بالقضاء عليه محلياً فهى زياره تصب كلها فى صالح المعارضه فهى ستكشف اولاً ان مقاومة البرهان ورفضه ليس فى الداخل فحسب بل هى فى الخارج ايضاً وبين مجموعات لها وزنها ولها صوتها حتى فى المهجر فهذه المجموعات تحمل جنسيات هذه الدول وتصوت فى انتخابات الكونقرس والانتخابات قادمه وهذا صوت له وزنه ولا شك بقدر ماكانت هذه الحشود كبيره بقدر ماسيكون لها وزنها الكبير وعلى السودانيين فى امريكا ان ينظموا انفسهم فى كل دائره انتخابيه ويتواصلوا مع ممثلهم فى الكونقرس ليشرحوا لهم الوضع فى السودان ومن النتائج الايجابيه لهذه الزياره ان السودانيين بداوا فى تنظيم انفسهم للبرهان وللانتخابات الامريكيه القادمه وقد وحدت بينهم هذه الزياره وبدات الخلافات تتلاشى وتوحدت رؤيتهم حول ازالة البرهان من المشهد السياسى السودانى وهذه من ثمرات هذه الزياره وستلفت هذه الزياره وموقف السودانيون فى امريكا منها نظر الاعلام الامريكى الذى تقوم لجان الاعلام التى كونت للزياره بالتواصل معه وأبشر شباب المقاومه ان ثوار امريكا قد كونوا لجانهم الفاعله لتنظيم المواجهة مع البرهان والتى ستبدأ من مطار نيويورك وقد تواصلت مع ثوار نيويورك الذين سيرتبون لمواجهة البرهان التى ستجعله يندم على زيارته وستستمر المواجهه حتى يغادر المدينه بعد ان يلوثها فيدى البرهان تقطر دماً تقطر بدماء شباب بعضهم اطفال لم يتجاوز ال١٣ عاماً وعندما تذكر حديث والد ست النفور ووالد ذلك الشهيد الذى خاطب جثمان ابنه فى المشرحه ( انا منتظرك تجيب لى شهادتك تموت لى ) يمزقنى الحزن واقتنص هذه الفرصه لاوجه نداء لكل المهاجرين فى امريكا والذين اجبرهم نظام البشير (مثل البرهان الاعلى ) على مغادرة وطنهم ان يتحركوا نحو نيويورك ليعلنوا عن موقف جماعى عن رفضهم لنظام الاخوان المسلمين الجديد الذى سيطر على السلطه الآن والذى اعاد للاخوان المسلمين اموالهم وأعاد كل من فصلته لجنة ازالة التمكين وفى مقدمتهم قضاة الانقاذ فأعاد سيطرة الاخوان المسلمين على السلطه تماماً والآن ينظم فى التواصل مع التنظيم العالمى للاخوان المسلمين وسيعيد الإرهابين مره اخرى للسودان وقيل انهم بدأوا يتسربون من خلال حلايب وشلاتين ويتولى امرهم الكوز ترك فالتنتبه امريكا الغافله والغرب كله قبل سبتمبر ١١ اخرى وعلى لجان التواصل والدبلوماسيين الوطنيين وعلى راسهم دكتور نور الدين ساتى ان ينبهوا الامريكان والذين تغافلوا من قبل عن نصائح السفير عبد الله محجوب رحمه الله ولجنة التجمع الوطنى الديمقراطى فى نيويورك ( وكنت عضوا فيها واشهد اننا نبهنا امريكا فصفعهم الارهاب فى سبتمبر ١١ وليعلموا ان البرهان هو النسخه الثانيه من البشير ومن المؤسف ان تمر ذكرى سبتمبر ١١ فى هذه الايام و يزور نيويورك من كان تنظيمه من المدبرين لسبتمبر ١١ وسيكتشف الامريكان فى يوم من الايام ان تنظيم الترابى كان له دور كبير فى سبتمبر ١١ وأبشر شباب المقاومه ان اخوانكم الثوار فى امريكا سيجعلون من زيارة البرهان وبالاً عليه وسيجد الاستقبال الذى يستحقه وستطارده مواكب ثوار امريكا اين ماذهب
بدايه من مطار نيويورك وستصك هتافاتهم أذنيه تردد العار العار للبرهان والويل الويل للبرهان
محمد الحسن محمد عثمان
[email protected]
ماعندكم موضوع الجماعه رضو عنه عديمين شغله بتاعين الاوبر شوفو شغلكم بلا نتابعه قول تابعته اه حتعمل شنو الجماعه البمشو السفارات هو بس حريف سبقهم.
مافي حلل الا الانتخابات امي يبعد الجيش عن السياسه خلاف كده الجيش اذا برهان ولا غيرو قاعدين طالما المدنيين اي واحد عامل احسن من التاني وده فلول وده ماعارف ايه شعب موهوم.
ماعندكم موضوع الجماعه رضو عنه عديمين شغله بتاعين الاوبر شوفو شغلكم بلا نتابعه قول تابعته اه حتعمل شنو الجماعه البمشو السفارات هو بس حريف سبقهم.
مافي حلل الا الانتخابات امي يبعد الجيش عن السياسه خلاف كده الجيش اذا برهان ولا غيرو قاعدين طالما المدنيين اي واحد عامل احسن من التاني وده فلول وده ماعارف ايه شعب موهوم.
هههههي “ثوار أمريكا”.
بكل اسف لم تمكني ظروفي الصحية الراهنة من السفر لنيويورك للثورة مع الشرفاء في وجه الطاغية السفاح، لكن بالتأكيد سنتابع ونعمل مايمكن عمله، كما اقترح التواصل مع منظمات حقوق الإنسان
ال
watch committees
كما يسميها البعض ومقرها نيويورك كما هو معلوم .
حتى لا يفلت الدكتاتور اقترح ان يتم تتريس الشوارع من المطار الى مقر الامم المتحدة وان تحكم قبضة ثوار امريكا على كل المنافذ و ترفع شعارات الثورة هتافا عاليا حتى يسمعها كل العالم toute le monde
المشكلة وجد قبولا من أميركا،سينفذ لها اجندتها مع سيسي مصر.
.اعترافا باسرائيل
. القضاء علي الاخوان المسلمين..بعد أن يتمكن.
ساقوم الCIA لنقل عميلها بطريقة لن يتم ادراكها…وستجدونه يخطب في الامم المتحدة…ويعد بالتوافق السياسي وحقوق الإنسان والحريات…وحق اسرائيل في الوجود