أخبار السودان
الجبهة الثورية تطالب بعزل “الحوري” وتقديمة للمحاكمة بتهمة “التحريض”

انتقد عضو الهيئة الرئاسية لقوى الحرية والتغيير المنسق العام للجبهة الثورية ومقرر المكتب القيادي لنداء السودان محمد سيد أحمد سر الختم الجاكومي، مقال العقيد “الحوري” في صحيفة القوات المسلحة، وطالب بعزله من الجيش وتقديمه للمحاكمة بتهمة التحريض والدعوة لانقلاب عسكري.
وأكد الجاكومي أن الشعب، قادر على حماية حريته والديمقراطية.
وأضاف: ” قوى الثورة قادرة على تجاوز خلافتها والتراص من اجل حماية الثورة بعد عودة المؤتمر الوطني للسطح مرة أخرى”.
وأكمل: “أمثال الحوري ينبغي بترهم من القوات المسلحة”.
وضغط الجيش السوداني على الأحزاب والتيارات السياسية لتتحمَّل مسؤوليتها، وتشكّل حكومةً وإلا فإنَّ «ساعة الصفر آتية لا محالة»، فيما حذّر رئيس البعثة الأممية في السودان فولكر بيرتس من تدهور أكثر للأوضاع في السودان، إذا لم يتم التوصل إلى حل سياسي لتشكيل حكومة.
وقال الجيش على لسان رئيس تحرير جريدته الرسمية «القوات المسلحة» العقيد إبراهيم الحوري، إنَّه سيتخذ قرارات تلبّي أشواق وطموحات المواطنين الذين يتوقون إلى حكومة وطنية بفترة انتقالية تمهد لانتخابات يقول فيها الشعب كلمته. وأضاف أنّ «الجيش الذي ما زال ينتظر أن تعود الأحزاب لرشدها، وتعلن توحدها وتقدم ما هو ملموس وعملي في مستقبل حكم السودان، فالاستعداد للحرب يمنع الحرب ويُحقِق السلام». وهدَّد بكشف «الذين ينتقدون الجيش في الغرف المظلمة»، والمتآمرين عليه مع «عملاء السفارات».
أما المندوب الأممي فأوضح في إحاطة لمجلس الأمن أمس، أنَّ «هنالك فرصة للتوصل إلى اتفاق سياسي لبدء مرحلة انتقالية جديدة نحو الحكم الديمقراطي». وقال إنَّ السودان يحتاج إلى حكومة مدنية قادرة على بسط سلطتها في جميع أنحاء البلاد، حتى تتمكن من تهيئة الظروف للدعم الدولي بما في ذلك تخفيف الديون.
في غضون ذلك تصدَّت قوات الأمن السودانية بالغاز المسيل للدموع لمئات من المتظاهرين، على بُعد مئات الأمتار من القصر الجمهوري بالخرطوم. وكانت لجان المقاومة الشعبية التي تقود الحراك الاحتجاجي قد دعت إلى مظاهرة مليونية، لمطالبة الجيش بتسليم السلطة للمدنيين.
وقال الجيش على لسان رئيس تحرير جريدته الرسمية «القوات المسلحة» العقيد إبراهيم الحوري، إنَّه سيتخذ قرارات تلبّي أشواق وطموحات المواطنين الذين يتوقون إلى حكومة وطنية بفترة انتقالية تمهد لانتخابات يقول فيها الشعب كلمته. وأضاف أنّ «الجيش الذي ما زال ينتظر أن تعود الأحزاب لرشدها، وتعلن توحدها وتقدم ما هو ملموس وعملي في مستقبل حكم السودان، فالاستعداد للحرب يمنع الحرب ويُحقِق السلام». وهدَّد بكشف «الذين ينتقدون الجيش في الغرف المظلمة»، والمتآمرين عليه مع «عملاء السفارات».
أما المندوب الأممي فأوضح في إحاطة لمجلس الأمن أمس، أنَّ «هنالك فرصة للتوصل إلى اتفاق سياسي لبدء مرحلة انتقالية جديدة نحو الحكم الديمقراطي». وقال إنَّ السودان يحتاج إلى حكومة مدنية قادرة على بسط سلطتها في جميع أنحاء البلاد، حتى تتمكن من تهيئة الظروف للدعم الدولي بما في ذلك تخفيف الديون.
في غضون ذلك تصدَّت قوات الأمن السودانية بالغاز المسيل للدموع لمئات من المتظاهرين، على بُعد مئات الأمتار من القصر الجمهوري بالخرطوم. وكانت لجان المقاومة الشعبية التي تقود الحراك الاحتجاجي قد دعت إلى مظاهرة مليونية، لمطالبة الجيش بتسليم السلطة للمدنيين.
المصدر: سودان 4 نيوز+ الشرق الأوسط
صدقني انت يا الجاكومي الذي يستحق أن يفتح بلاغ ضده.. من انت حتى ترفض الدعوه للأحزاب لسرعة تكوين حكومه.. اكيد انت واحد من المرطبين الذين لا يهمهم استمرار الوضع الاقتصادي الصعب.
“الليلة مابنرجع الا البيان يطلع”. المشكلة وين؟
ما كنت فرحان يا الجاكومي الحصل شنو !!!!!!!
الجاكومى شكلو عارف انو الحورى ماشى ماشى جماعتو قالو ليهو اعمل بطولة
طبعا هو مقرب من لوش وحرد المنصب بعد عدم الاعتراف بدور قوش فى السلطة كما كان يدعى البعث بشقيه محمد ضياء ومحمد وداعة الذى يبدو انه شغال معاه مستشار عايلى عقد للاولاد والبنات وتسجيل الفيديوهات ( بلاى عليطم ةاللع دا تفكير زول يدعى انه رجل دولة داير احكم السودان يرسلو شريط عقد وحفلة )
الحوري يجب ان يحاسب بقوانين القوات المسلحه التي تحرم علي منتسبيها التدخل في الممارسه السياسيه… يجب الا تمر تهديداته دون عقاب…!!!
الجاكومي كلب العبيد، لماذا لا تعترض على التهديدات التي يتحفنا بها كلاب التشاديبن جماعتك ناس فكي جبريل ومناوي الأهبل وتور الدمازين عقار، فقط لم تعجبك تهديدات الحوري، أم لأن هؤلاء يحفظون لك مصالحك بالمساومة مع التيس برهان وجرابيع قيادة الجيش.. أنت والله وصمة عار في جبين أهل الشمال….
الجاكومي الثور في مستودع الخزف الجاكومي العبيط
يا الجاكومى إنت والتوم هجو وعسكورى واردول الانتهازى وغيرهم ما كنتو واقفين مع الانقلابيين الحصل شنو.
الجاكومى والتوم هجو وجبريل وأردول ومناوى هؤلاء الذين وقفوا مع الانقلابيين ، هؤلاء سرطان يهدد الثورة .