كشف فضل الله برمة ناصر رئيس حزب الأمة القومي السوداني أنه كانت له لقاءات مباشرة مع كل من الفريق أول عبد الفتاح البرهان قائد القوات المسلحة والفريق أول محمد حمدان دقلو (حميدتي) قائد قوات الدعم السريع خلال الأسابيع القليلة الماضية.
وقال إنه خرج من المقابلتين معا باقتناع مفاده أن هناك تباينا في وجهات النظر بين الزعمين العسكريين حول آلية تسليم السلطة للمدنيين.
وأوضح برمة ناصر في لقاء مع برنامج (المسائية) على قناة الجزيرة مباشر، مساء السبت، أنه عقد لقاءً رسميا مع البرهان خلال شهر أغسطس/ آب الماضي استمر أكثر من ساعتين لبحث مستقبل السودان.
وقال برمة ناصر إن البرهان أكد له صراحة أنه “لن يسلم الحكم لقوى الحرية والتغيير لأنهم أساؤوا كثيرا إلى أعضاء وقيادة المؤسسة العسكرية”.
وأضاف أن البرهان قال “إنه لن يسلم السلطة إلا لحكومة مدنية منتخبة”، خلافا لما تعهد به في بيانه الأخير، مما يعني أن المؤسسة العسكرية ستواصل حكم السودان إلى حين نهاية الفترة الانتقالية، على حد قوله.
واعتبر برمة ناصر أن موقف البرهان ليس بالجديد، وأنه إذا أصر على موقفه هذا فإنه سيظل المسؤول الأول عن “تعطيل آليات التغيير السياسي والانتقال الديمقراطي في السودان”، على حد وصفه.
وحول ملابسات لقائه مع حميدتي قال برمة ناصر إنه عقد لقاءً منذ أسبوعين مع الفريق أول محمد حمدان دقلو (حميدتي )، وأن حميدتي عبر عن اقتناعه الراسخ بضرورة تسليم السلطة للشعب وعودة الجيش والمؤسسات الأمنية لثكناتها.
واعتبر رئيس حزب الأمة القومي أن موقف حميدتي هو “الأقرب لتطلعات الشعب السوداني نحو مخرج آمن يقود إلى التغيير والتحول الديمقراطي”، على حد وصفه.
ونقل برمة ناصر عن حميدتي قوله إن “الإصرار على الحكم الدكتاتوري في السودان أمر مرفوض ويتعارض كليا مع المصلحة العليا للبلاد”.
وكان حميدتي قد صرح في وقت سابق بأنه اتفق هو والبرهان على أن تختار القوى المدنية رئيسا مدنيا لمجلس السيادة، ورئيسا مدنيا للوزراء.
من جهتها، جددت قوى الحرية والتغيير “المجلس المركزي” في بيان لها تمسكها بعملية سياسية تفضي لإنهاء وهزيمة ما وصفته بـ”الانقلاب”.
وأكدت قوى الحرية والتغيير التمسك بخروج القوات النظامية من العملية السياسية وقيامها بواجباتها وفق أنظمة الحكم الديمقراطي.
وحول ما أثير من حديث حول توليه منصب رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان إلى حين تشكيل حكومة مدنية، أوضح برمة ناصر أنه لم يتحدث معه أي شخص بشأن هذا الموضوع موكدا أنه “لا رغبة له في المنصب حتى الآن”.
وخلص رئيس حزب الأمة القومي إلى القول إن هناك تباينا في وجهات النظر بين كل من البرهان وحميدتي حول تسليم السلطة للمدنيين متمنيا “عدم الوصل إلى الصدام بين الرجلين من أجل مصلحة السودان”.
وشدد برمة ناصر على أن “البرهان هو المسؤول الأول في الدولة السودانية اليوم، وهو المعني الأول باتخاذ مبادرات حقيقية لترجمة ما تم التعهد به أمام الشعب في البيان الصادر في 17 من شهر أبريل/ نيسان الماضي”.
المصدر : الجزيرة مباشر
ماهو مصدر الخبر؟
في الأخبار من المهم ذكر المصدر، خاصة وأن الموقع مجرد ناقل لأخبار من مواقع اخرى
يا زوول … تزاول من ضلك !!
انت عميان واطرش ولا شنو … “المصدر : الجزيرة مباشر” فى زيل الخبر وفى اعلي الخبر فديو فيه تصريحات برمة ناصر صورة وصوت …!!
عبط وضحالة بعضالمعلقين امر محير !!!؟؟؟ اكيد كوز … والكوز قمة الجهل وعبقري الغباء !!
ينصر دينك يا تيراب، هكذا هم الكيزان والمتكوزنين مثلهم كمثل الأعمى المسكوه عكاز، أكيد هذا المسمي نفسه زول (على وزن كوز) لم يقرأ الموضوع فقط وجد إسم سيده البرهان وقام يتخبط!! لقد ألقمته حجراً عساه يوعى. لعنة الله على كل كوز جاهل قذر لص
الأخوة الكرام،، تيراب وجنرال أريتك تجي جنرال بالجد (هؤلاء الخوازيق) الناس لو بتقرأ بتعرف بالجد إنو خوازيق البلد زادت مع ناس زول ديل ،، أعوذ بالله
واين الخطأ إذا قال لن يسلمها الا لحكومه منتخبة.. انتو عايزين تحكموا بدون انتخابات.. اختشوا شوية الله لا كسبكم.
اختش انت يا المدعو mohd يا كلب الكيزان المطرقع، ومن هو البرهان حتى يتحكم في مصير الشعب.. الله لا كسب الكيزان الانجاس
طبعا منخبه من الجيل الثانى الكيزان أو من كمبارس الكيزان. طالما كيزان المجلس العسكرى عن يمين برهان ويساره وأمامه وخلفه وحتى مدير مكتبه الذى يختبىء فيه قبل فتره على كرتى فلن تقم حكومه منتخبه ألا وللكيزان اليد العليا فيها.ليس هناك خطأ فالخطأ قبول قحن من البدايه أن يشاركهم مجلس عسكرى كله كيزان.عندى سؤال لكل كوز أنتو بتكرهوا هذا الوطن ليه؟ أتمنى أن أجد عندك أجابه
قحت حكمت بالشرعيةالثورية التى اسقطتكم وارسلتكم للسجون والمنافى. و ستسقطوا ببرهانكم
انتخابات حرةنزيهةلايد لكم فى ادارتها.
هذا هو الرد الجميل لكل الحاقدين على قحت … لقد اتو وفقا للوثيقة الدستورية وهي وثيقة ثورية صيغت عندما اختفى الخفافيش مع بزوغ فجر الحرية … وعندما تاخر قحت في اغلاقهم داخل جحورهم عادو الينا بابواقهم بعد الانقلاب المشؤوم … حتى ولو كان قحت رجلا واحدا فقد اتى به الدستور الثوري ولم ياتي عبر الدبابة..
والانتخابات بدون فترة انتقالية عشان بني تسلم الي بني كوز كما سلمها سوار الذهب للكيزان
ماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااافي ليكم
ذات صباح اكتشف اهل قرية العيكورة علي الطريق القومي ان الاراضي التي حولها تم تحويلها الي وقف ؟؟؟؟؟؟؟؟
نعم تحولت الي وقف ؟؟؟؟
لماذ؟؟؟؟
وكيف؟؟؟؟
ولصالح من ؟؟؟؟؟؟
الي الساده في الاوقاف
هل يعقل
هل البرهان منتخب؟
وما الذي يعطيه الشرعية ليسلم من يشاء وقتما يشاء؟
بالله ختفتها من خشمي ..يعني هو قال ح يسلمها لي 4 طويلة في تعهداته ولا شنو ..قحاتة حالهم يحنن العدو.
من هو البرهان أصلاً ليقرر لنا ماذا نريد لولا هذه الثورة المجيدة لما كان هنالك شخص يعرفة في الأساس يجب علي الثوار التوحد وكنس هذا النجس بالقوة وتقديمه لمحكمة الجنايات الدولية
البرهان أكد عدم تسليم الحكم إلا لسلطة “منتخبة” يعني ما حيسلمها الا للكيزان بانتخابات مخجوجة ههههههههههه لينا قرابة السنة نلف وندور حول انهاء الانقلاب (يعني اللجنة الامنية الكيزانية تنهي الانقلاب بنفسها) والآن اصبح اسقاط الانقلاب فرض عين على الجميع.
معليش الايام دي البرهان زهجان ودمه فاير اعذروه عاوز يسافر امريكا وما قادر واكيد الامريكان قالوا ليه ما تجي وكمان واضح ان له خلاف كبير مع حميدتي لم يعد من الممكن اخفاؤه وحميدتي ايد البعاد الجيش ده بالاضافة للانقلاب الفاشل المسكين من يوم الانقلاب ما قدر يحس بنفسه رئيس.
البرهان دا زول قن….ط وما فى يدو قرار القرار بيد اسيادو الإماراتيين والان بوتن انهزم والجميع سيطاطى راسه لامريكا
الكيزان متخندقين خلف هبنقه
واخر المعارك معارك السكاكين الطويله سوف تكون بين الخونه
بين الخونه البرهان وحميدتى
سوئال ل برمه ناصر انت المقعدك مع البرهان شنو
متي اوفي البرهان بتعهداته ؟ عنده كلام الليل يمحوهو النهار
والله لمصلحة البلاد والعباد يجب ان يقود الجيش البلاد حتى نوصل لبر الامان.
هذه الهشاشة والارتبكاك والتناحر ولغة الكراهية أمر في غاية الخطورة على سلامة الامة ووحدتها
اسلمها لمريم الصادق علشان تعيين الساقطين فى الخارجيه وتقول الحزب بحاكمنى ولا مستشاريين حمدوك النهبو ملايين الدولارات ولا وجدى شاشه ولا ابراهيم الشيخ ولدو ابيع فى البنزين فى السوق الاسود شوفو اى مدنيين نزيهيين تكنوقراط مشهود لهم بالنزاهة
لولا البرهان وليس جميرتى لما رفع اى سودانى راسه بعد ان هزم الاحباش وطردهم من الفشقتين وحرر الارض والعرض بعد ان كانت راس كل سودانى فى التراب ويدوس عليها الاحباش ويقتلون الجنود والنساء والاطفال ويحتلون الارض والعرض .شكرا للبرهان وللجيش وتبا للثوار والعملاء الخونة والمستحبشين والمتافرقين المتخلفين الغوغائيين الذين لايريدون خيرا للبلاد ويريدون خلق القلائق وجر السودان الى الخلف لينعموا هم بالمناصب والمكاسب .ملعون ام كل عميل ومتافرق مستحبش خائن للوطن ولكن هيهات هيهات ياولاد الكلب فالجيش لكم بالمرصاد ولن يسلمها ابدا للعملاء والمستحبشين والافارقة الانجاس
الجيش هو حامى حياض الوطن وله منا كل الشكر والتقدير وعليه ان يحكم البلاد ولايستمع لهؤلاء المتخلفون الذين يريدون الفوضى ليبلغوا مرادهم والوصول الى سدة الحكم والتصرف فى مقدرات البلاد على هواهم ولكنا جيشنا البطل لهم بالمرصاد ولم ولن يتم تسليم السلطة الا بالانتخاب الحر وحسب ماتتفق عليه اراء المواطنين وارجع للخلف يابرمة يامنافق انت امعة ومافى زول عارف ليك اصل ولافصل
وقال برمة ناصر إن البرهان أكد له صراحة أنه “لن يسلم الحكم لقوى الحرية والتغيير لأنهم أساؤوا كثيرا إلى أعضاء وقيادة المؤسسة العسكرية”. غريييبه وهل هدا مبرر كافى للبرهان لضياع البلد ….. بصرحة البرهان كل يوم يثبت للعالم بانه بليد ولدرجة . لابد من الحرب الاهلة وان طال الزمن
برهانياهو هذا هو نتنياهو السودان… ينطبق عليه قوله تعالي: بسم الله الرحمن الرحيم. وبما نقضهم ميثاقهم لعناهم وجعلنا قلوبهم قاسيه يحرفون الكلم عن مواضعه ونسوا حظا مما ذكروا به ولا تزال تطلع على خائنة منهم إلا قليلا منهم… فقد لعنه الله عندما حنث بقسمه علي كتابه جل وعلا، وانفرد بالسلطة رغم انف الجماهير ، وجعل الله قلبه قاسيا لا يتورع ان يقتل ابناءه الشباب لا لشيء الا لمطالبتهم بالحريه والسلام والعداله ، وظل يحرف الكلم عن مواضعه ويقول مره لن اسلمها الا للمنتخبين ومره الا للمتوافقين، ومره الا لمجلس السياده من المدنيين… وغدا سيقول لن اسلمها الا لحبيبي المسيح الدجال… فشمروا ياشباب عن سواعدكم واستعدوا للنضال الطويل المرير !!!
فاليعلم ابرها انه لن يستطيع هزيمة الشعب ، فاليصبر اننا شباب الغد قادمون وسنحاسب كل من اجرم في حق شعبنا،،
أليس بينكم رجل رشيد يا بني قحط ؟؟؟
يا حبايب في كل دولة الجيش هو السلطة الرسمية والشعبية والقانونية حتى يقوم الانتخابات ويأتي بحكومة منتخبة من الشعب مباشرة ألا ترون أن من يؤخر قيام الانتخابات هم من يدعون الديمقراطية ؟؟ ألا ترون أن هؤلاء الثوار يقودهم عملاء خونة يبيعون دينهم ووطنهم للغير ؟؟؟؟؟؟
مهما كانت اخطاء الجيش أو قائدهم فلا يوجد قوى في الأرض يستطيع تسليم السلطة لقوى مدنية غير منتخبة من الشعب مباشرة .. وعليه من الأصلح للبلاد والعباد اتجاه الجميع نحو الانتخابات النزيهة والشفافة والمراقبة بأعلى درجات المراقبة الدولية والاقليمية والوطنية …
لا مخرج لأزمات السودان بالحوارات واللقاءات والمناوشات والمناكفات والكراهية …. إلخ .. المخرج الوحيد الآمن الذي يرضي الجميع ويصرف الجميع للانتاج وتنمية البلاد هو الانتخابات وليس غيره …
القوى المدنية للأسف لا تريد الانتخابات بحجة أن ليس لهم قاعدة وهذه حقيقة … ولكن لا مفر إن كنا نريد التقدم للوطن الجريح.
يا ياسر فى السودان فقط ودول الجهل والتخلف والامية تجد من يقول :
“في كل دولة الجيش هو السلطة الرسمية والشعبية والقانونية حتى يقوم الانتخابات ويأتي بحكومة منتخبة”
بالمناسبة … حتي “تقام” انتخابات “تأتي” بحكومة !!
لما الواحد يكتب ويقول يبيعون دينهم ووطنهم تعرف أنه كوز.من هم الذين باعوا دينهم ووطنهم سوى الكيزان. لما الواحد يقول لك أنتخابات وبعجله شديده تعرف أنه كوز .أولا يا ياسر الأحزاب دمروها بنو كوز وطال دمارها كل شىء داخل الأحزاب وقطعوا عنها مصادر تمويلها وأحتكر الكيزان أموال الدوله والان هم الذين يستعجلون قيام الأنتخابات حتى يخوضوها ولو بمسميات اخرى والشعب مدرك لذلك ومدرك لتزوير أرادته من كيزان أمتهنوا التزوير والخج.لن تقم أنتخابات ألا بأمر الشعب ولن تقم أنتخابات ألا بعد أن يسترد كل مانهبه الكيزان ولن تقم أنتخابات ألا بعد أن يعلن رسميا بأن تنظيم الجبهه الاسلاميه تنظيم أجرامى يجب محاربته وتقليم أظافره وأن يمحى نهائيا من هذا الوطن.
يعني يا ياسر تفتكر ناس قحت ح يرجعوا يقولوا نعم عايزين انتخابات ههههه ..هم اعلنوا قالوا الانتخابات ما بتجيبتا .!!!
ما هو رأي جنرال حزب الامه اولا
ما هي وصية الصادق التى تركها لك
انتوا المشكلة .لا تمشي لاي زول
يجب ان نقف كلنا مع القوات المسلحة والامن والحكم يجب ان يكون لقوي الشباب الطاقة المتفجرة الثورية …. لجان الشباب تحكم والقوات تحفظ الامن … لانريد تكرار تجربة حكم الاحزاب لان الاحزاب السودانية لم تتطور نفسها .
كلام خاص لحميدتي
في اعتقادي ان حميدتي وقد جردناه من اي لقب لا احتقارا ولا تقليلا من شانه … ولكن مع ذلك لم يتجرأ اي عسكري باتخاذ موقف ضد البشير إلا بعد دخول حميدتي ووقوفه ضد توجهات البشير القاضي بقتل نصف الشعب … بمعنى آخر ان قادة الجيش عندما احسو بان حميدتي موقفه مضاد للبشير تشاورو معه وتم اعتقال البشير … الآن يا حميدتي ومن الواضح ان الكل ينظر وينتظر من القرار … وهو نفس القرار الاول المتخذ ضد البشير بعدم امكانية استمرار الوضع بما هو عليه … والباقي انت تعلم اكثر مني …
البرهان كلامه واضح من الاول توافق وطني او انتخابات اها توافق ما قدرتوا عليه شهرين الفضل ايييييه الانتخابات خايفين منها لييييييه ؟
الوو
اي رفض للانتخابات باية حجة سواء بقانون الانتخابات الذي لم يوضع بعد والذي يمكن النضال من اجل ان يكون قانونا عادلا جيد او امتلاك المؤتمر الوطني لاموال وهذا طعن واضح في ذمة الشعب السوداني وممارسة وصاية عليه بصورة شمولية وديكاتورية مدنية مقيتة
اليوم لا يوجد تفويض لاي حزب او مجموعة حزبية او غير حزبية باعتبار ان التفويض الذبي الذي حصلت عليه قحت من ميدان الاعتصام اصبح اليوم فاقد الصلاحية (expired) نسبة لتغيرات كبيرة حدثت بعد ذلك وجلد ابراهيم الشيخ وعرمان فغي المظاهرات والهتاف ضدهم اكبر دليل اذن المطلوب تفويض شعبي جديد لنج