
ضد الانكسار
أمل أحمد تبيدي
المراوغة أصبحت ظاهرة تسيطر على الخطابات السياسية من أجل كسب قاعدة شعبية حتى ولو كانت مزيفة ..
قال ستيف مكروناك (الكذب خيار عملي وليس صفة شخصية تفرضها الظروف العملية السياسية . لانعدام الانجازات أو عدم قدرته على تغطية الضعف المرتبط به واهليته فى حق كسب الرأي العام) … وهذا المفهوم يقودنا إلى كثير من التساؤلات حول إنجازات الذين وصلوا للسلطة وماذا قدموا للبلاد والعباد … هل فعلا عدم الانجازات يقود إلى الكذب والتبريرات الواهية؟ …. وأحيانا التهديدات والعنف القاتل ….
ما يحدث فى البلاد يؤكد غياب تام لدولة القانون …. وابتعاد الكفاءات والخبرات التى تدير البلاد وفق دراسات علمية واستيراتيجية …. وطن يغرق فى الأزمات والذين يديرون شؤون العباد من مؤتمرات خارجية وجولات وتبرعات واحتفالات بالسلام والحروب تشتعل والانفلات الامنى ترتفع نسبته يوما بعد يوم …. المواطن فقد ابسط مقومات الحياة …. مازالت السياسات تجرده من القليل الموجود والأغلبية فقدت حتى ذاك القليل ….
ماذا يريدون؟ ماذا يفعلون؟ من فشل إلى فشل …. والحلول واضحة لاتحتاج إلى جدليات أو مبادرات مصنوعة بل ميتة قبل أن تولد …. وهم يدركون ذلك ولكنهم يستمرون فى سياسات ترهق خزينة الدولة و تعمق الأزمات … … يتجاهلون الطريق المستقيم ويسيرون فى طرق معوجة والأصوات ترتفع بالمطالبة بدولة مدنية يحكمها القانون لا الأشخاص ولكن كما قيل ….
أسمعت لو ناديت حيـًا ….
ولكن لا حياة لمـن تنادي
ولو نارٌ نفخت بها أضاءت ….
ولكن أنت تنفخ في الرماد
الراهن السياسي لا يحتاج إلى كل هذه السياسات التى تحاول ابتلاع شعارات الثورة والعودة للمربع الأول عبر قمع الثوار …. لن تستمر حتما ستسقط وإرادة الشعوب دائما تهزم الباطل وتهد قلاع الاستبداد والظلم
الثورة مستمرة ….
& ادونا بس حق الصبر
خلونا من غش الكلام
وعد الرخا وليلة القدر
خلونا من كضب البشاير
في القصايد والجرايد،
أدونا بس حق الفطور
اعفونا من حق العوايد والنفايات والدوا، وكفاية فك عكس الهوا يامؤمنين الشعب وين؟
تأكلوا الثمر والشعب تدوه النوا٠
الشاعر هاشم صديق
حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الكيزان هم العدو الأول للسودان وللسودانيين اكبر جريمة ارتكبوها ليس نهبهم للدولة وتخريبها وضياعها وانما تاثيرهم على الشارع الذي انقض عليهم في سنة ٢٠١٩ .كان من المفترض كل الشارع يخرج لاسقاط الانقلاب مثلما سقطوا البشير والكيزان .الكيزان اولاد حرام هم السبب فيما كل مايحصل منذ حكم النميري هم غير الخراب والدمار ما عملوا معروف للشعب .الكيزان يستحقوا الاعدام وللأسف الثورة كانت ثورة باردة جدا ماشفنا اعدام كوز واحد من الفاسدين الذين نهبوا البلاد وعزبوا العباد والمفروض الشعب يخرج كبه للشارع ويعمل ثورة جديدة ثورة غضب لماذا لان البرهان خاين خان عهده مع الله ومع الشعب حينما أدى القسم وقال سوف احمي الثورة العظيمة ثم عمل اكبر جريمة يستحق عليها الاعدام شنقا وامام كميرات التلفزيون لانه رجع الكيزان الذين خرج الشعب ضدهم وبل رجع ليهم كل الفلوس التي نهبوها البرهان نفذ الكيزان ما طلبوه منه وداء خيانة كبيرة كان من المفترض من البرهان ان يعدم كل الفاسدين من الكيزان وبل يرجع اي مليمة نهبوها وهو يعلم من الفاسد واي توجد تلك الفلوس بس البرهان ما قلبه على البلد وكان يقول قلبي على البلد وهو كزاب منافق اما لانه كوز والكزب شيمة الكيزان تجار الدين واما لانه نيته في البقاء في السلطة .البرهان ضيع البلاد أتعجب كيف الشعب يسكت على البرهان الذي ضيع البلاد ورجعها للعصر الحجري وبقت البلد مجرد اسم دولة وليست دولة حقيقية دولة منهارة وهو لو كان انسان وطني صاح يعتزر للشعب السوداني ويرجع لجنة ازالة التمكين ويرجع كل الفاسدين من الكيزان للسجون ويلغي كل القرارات التي اتخذها في أكتوبر ويخرج كل الثوار من السجون ويرفع الطواري ويمنع قمع المظاهرات وقتل المتظاهرين ويمنع قطع الانترنيت لو عمل داء يكون حل المشكلة وبالتالي كل القوة الثورية والشعب سوف يصدقه ولو فعل هذا ليس حل المشكلة فقط بل يكون هزم الكيزان مرة اخرى وخزلهم ويكون قفل باب حب السلطة وفشل حلم اصحاب الأجندة والمصالح الشخصية من ناس الحركات الذين يسبحون في مركب عكس تيار الثورة والشعب السوداني الاصيل .والله مافي حل البرهان كزاب طمعان في السلطة ذهب لجمعية الامم المتحدة عشان يكسب الشرعية وذهب لمصر عشان ياخذ التعليمات والنصايح من السيسي الذي لا يريد ديمقراطية في محيطه وبجواره عشان كده لو الشعب يريد ديمقراطية ويريد يرجع الفلوس النهبت للبلد ويريد حكم القانون ويريد دولة محترمة مافيها فساد ولا تمكين عليه بالخروج ومل الشوارع والعصيان المدني او ان يهبوا كل الشعب للقصر والهجوم عليه وقتله هو حميدتي التشادي كما قتل القذافي من الثوار والشعب الغالب. انا لست ادري الشعب منتظر شنو رجل كاذب مجرم قتل وحصد أرواح شباب ما يقارب الثلثماية مواطن سوداني اصيل خرج في التظاهر السلمي منتظرين شنوا البلد واقفة وكل شي سي من اسواء اتريدون ان تكونو حعانيين والعالم يشوف المجاعة في السودان؟ هبوا لثورتكم البرهان خاين الكيزان اكثر منه خيانة واجرام خربوا البلاد وقتلوا العباد وارتكبوا الفساد ونهبوا البلاد وفتنوا القبايل واشعلوا الحروب والمرارات والقتل وتعطيل المصالح والالات والمشاريع منذ أن حكموا و خرجوا من السلطة قالوا علينا وعلى اعداءنا وهم شغالين ليل نهار في تعطيل تحرك الشارع وشراء الناس واسكاتهم ومنعهم من الخروج وشغالين باجتماعات سرية وعلنية وبلجان كيزانية ومناديب من كوادرهم المنتشرة في السودان والخارج هم آفة على السودان لو ما ماتوا او تم القضاء عليهم لا يرتاح السودان ولا الشعب السوداني هم الذين عملوا العجب العجاب في السودان خربوا كل شي جميل فيه حتى الأخلاق والشيم والعادات والتقاليد لم تسلم منهم ماخلوا تعليم ولا زراعة ولا صناعة ولا ثقافة ولا رياضة ولا دين كل شي خربوه ودمروه وحتى اراضينا التي ورثناها من حدودنا فرطوا فيها وفصلو جنوبنا الحبيب ليس الا لانهم كفار كما يعتقدون وهم بعيدين من الدين وهم شياطين فاسدين منافقين وهم الذي في عهدهم دخل السودان التشيع والتنصر وكثير من أبناء السودان تنصروا في عهدهم وفي عهدهم ضاعة كرامة وعزة البلاد ورهنوا السودان لروسيا وكثير من الاجانب وبل باعوا اراضي السودان بالمجان ولمدة ماية عام العملوه الكيزان في السودان لو الشعب شعب واعي كما يقولون عليه بالخروج لان السكوت سوف يرجع الكيزان مرة اخرى للحكم واذا رجعوا سوف ينتقمون منكم ويوروكم الشمس الحارة .صدقوني الكيزان شغالين قرف وبقوة للعودة للحكم لان البرهان رجع ليهم الفلوس التي نهبوها وبل رجعهم للعمل والان الحكومة كيزانية شيتم ام ابيتم. الكيزان مجرمين وجرايمهم موثقة في قناة العربية في برنامج الأسرار الكبرى فضايح وفساد لا يعلم بيه الا الله ولو كانت هذه الثورة في بلد اخر غير السودان لكان تم تصفيتهم أفراد وجماعات لان السوه في السودان يقطع القلوب وماحصل ولا يحصل في جميع أنحاء العالم عشان كده للمرة الالف انصح الخروج للشوارع والعصيان او الهجوم على القصر وقتل البرهان وحنيدتي التشادي السارق موارد السودان وقاتل اهله في المظاهرات واعتصام القيادة وفي دارفور ومغتصب نساء السودان وفي رمضان وامام القيادة العامة حامية الشعب
هم
الكيزان هم العدو الأول للسودان وللسودانيين اكبر جريمة ارتكبوها ليس نهبهم للدولة وتخريبها وضياعها وانما تاثيرهم على الشارع الذي انقض عليهم في سنة ٢٠١٩ .كان من المفترض كل الشارع يخرج لاسقاط الانقلاب مثلما سقطوا البشير والكيزان .الكيزان اولاد حرام هم السبب فيما كل مايحصل منذ حكم النميري لليوم .هم غير الخراب والدمار ما عملوا معروف للشعب .الكيزان يستحقوا الاعدام وللأسف الثورة كانت ثورة باردة جدا ماشفنا اعدام كوز واحد من الفاسدين الذين نهبوا البلاد وعزبوا العباد والمفروض الشعب يخرج كله للشارع ويعمل ثورة جديدة ثورة غضب لماذا لان البرهان خاين خان عهده مع الله ومع الشعب حينما أدى القسم وقال سوف احمي الثورة العظيمة ثم عمل اكبر جريمة يستحق عليها الاعدام شنقا وامام كميرات التلفزيون لانه رجع الكيزان الذين خرج الشعب ضدهم وبل رجع ليهم كل الفلوس التي نهبوها البرهان نفذ للكيزان ما طلبوه منه وداء خيانة كبيرة كان من المفترض من البرهان ان يعدم كل الفاسدين من الكيزان وبل يرجع اي مليمة نهبوها وهو يعلم من الفاسد واي توجد تلك الفلوس بس البرهان ما قلبه على البلد وكان يقول قلبي على البلد وهو كزاب منافق اما لانه كوز والكزب شيمة الكيزان تجار الدين واما لانه نيته في البقاء في السلطة .البرهان ضيع البلاد أتعجب كيف الشعب يسكت على البرهان الذي ضيع البلاد ورجعها للعصر الحجري وبقت البلد مجرد اسم دولة وليست دولة حقيقية دولة منهارة وهو لو كان انسان وطني صاح يعتزر للشعب السوداني ويرجع لجنة ازالة التمكين ويرجع كل الفاسدين من الكيزان للسجون ويرجع الوثيقة الدستورية ويلغي كل القرارات التي اتخذها في أكتوبر ويخرج كل الثوار من السجون ويرفع الطواري ويمنع قمع المظاهرات وقتل المتظاهرين ويمنع قطع الانترنيت لو عمل داء يكون حل المشكلة وبالتالي كل القوة الثورية والشعب سوف يصدقه ولو فعل هذا يكون ليس حل المشكلة فقط بل يكون هزم الكيزان مرة اخرى وخزلهم ويكون قفل باب حب السلطة وفشل حلم اصحاب الأجندة والمصالح الشخصية من ناس الحركات الذين يسبحون في مركب عكس تيار الثورة والشعب السوداني الاصيل .والله مافي حل البرهان كزاب طمعان في السلطة ذهب لجمعية الامم المتحدة عشان يكسب الشرعية وذهب لمصر عشان ياخذ التعليمات والنصايح من السيسي الذي لا يريد ديمقراطية في محيطه وبجواره عشان كده لو الشعب يريد ديمقراطية ويريد يرجع الفلوس النهبت للبلد ويريد حكم القانون ويريد دولة محترمة مافيها فساد ولا تمكين عليه بالخروج ومل الشوارع والعصيان المدني او ان يهبوا كل الشعب للقصر والهجوم عليه وقتله هو حميدتي التشادي كما قتل القذافي من الثوار والشعب الغالب. انا لست ادري الشعب منتظر شنو رجل كاذب مجرم قتل وحصد أرواح شباب ما يقارب الثلثماية مواطن سوداني اصيل خرج في التظاهر السلمي منتظرين شنوا البلد واقفة وكل شي سي من اسواء اتريدون ان تكونو جعانيين والعالم يشوف المجاعة في السودان؟ هبوا لثورتكم البرهان خاين الكيزان اكثر منه خيانة واجرام خربوا البلاد وقتلوا العباد وارتكبوا الفساد ونهبوا البلاد وفتنوا القبايل واشعلوا الحروب والمرارات والقتل وتعطيل المصالح والالات والمشاريع منذ أن حكموا و خرجوا من السلطة قالوها علينا وعلى اعداءنا وهم شغالين ليل نهار في تعطيل تحرك الشارع وشراء الناس واسكاتهم ومنعهم من الخروج وشغالين باجتماعات سرية وعلنية وبلجان كيزانية ومناديب من كوادرهم المنتشرة في السودان والخارج هم آفة على السودان لو ما ماتوا او تم القضاء عليهم لا يرتاح السودان ولا الشعب السوداني منهم هم الذين عملوا العجب العجاب في السودان خربوا كل شي جميل فيه حتى الأخلاق والشيم والعادات والتقاليد لم تسلم منهم ماخلوا تعليم ولا زراعة ولا صناعة ولا ثقافة ولا رياضة ولا دين كل شي خربوه ودمروه وحتى اراضينا التي ورثناها من جدودنا فرطوا فيها وفصلو جنوبنا الحبيب ليس الا لانهم كفار كما يعتقدون وهم بعيدين كل البعد من الدين وهم شياطين فاسدين منافقين وهم الذي في عهدهم دخل السودان التشيع والتنصر وكثير من أبناء السودان تنصروا في عهدهم وفي عهدهم ضاعة كرامة وعزة البلاد ورهنوا السودان لروسيا وكثير من الدول ومن الاجانب وبل باعوا اراضي السودان بالمجان ولمدة ماية عام العملوه الكيزان في السودان لو الشعب شعب واعي كما يقولون عليه بالخروج لان السكوت سوف يرجع الكيزان مرة اخرى للحكم واذا رجعوا سوف ينتقمون منكم ويوروكم الشمس الحارة .صدقوني الكيزان شغالين قرف وبقوة للعودة للحكم لان البرهان متضامن معهم وشفتوه رجعهم للحكم ورجع ليهم الفلوس التي نهبوها وبل رجعهم للعمل والان الحكومة كيزانية شيتم ام ابيتم. الكيزان مجرمين وجرايمهم موثقة في قناة العربية في برنامج الأسرار الكبرى وفي قناة النيل الأزرق وسودانية ٢٤ فضايح وفساد لا يعلم بيه الا الله ولو كانت هذه الثورة في بلد اخر غير السودان لكان تم تصفيتهم أفراد وجماعات لان السوه في السودان يقطع القلوب وماحصل ولا يحصل في جميع أنحاء العالم عشان كده للمرة الالف انصح الخروج للشوارع والعصيان او الهجوم على القصر وقتل البرهان وحميدتي التشادي السارق موارد السودان وقاتل اهله في المظاهرات واعتصام القيادة وفي دارفور ومغتصب نساء السودان وفي رمضان وامام القيادة العامة حامية الشعب
انت يا مجدي الحاج لم تنتبه أن نظام الكيزان كان نظام شمولي واي نظام شمولي لا يخلو من هذه الفظاعات التي ذكرتها ولذلك اسقطه الشعب.. مشكلتنا الكبيرة في الذين اتو بعد نظام الكيزان فقد كان المتوقع أن يكونوا أكثر ديموقراطية وشفافية وعدالة واهتمام بحقوق الانسان واصدقك القول لم افرق بينهم وبين الكيزان في شي اي اننا استبدلنا شمولية الكيزان بشمولية القحاطة حتى أنهم من جهلهم ادخلوا أنفسهم في عقيدة الامه وقيمها ومناهجها الدراسية وتمكين أتباعهم في الخدمه المدنية دون مراعاة لموهلاتهم أو قدراتهم دون تفويض أو انتخاب.. اليست هذه عقلية لا اريكم الا ما اري. فقل لي بربك كيف يخرج الشعب لإسقاط البرهان وهؤلاء هم البديل المتوقع.