قال الاعلامي المهتم بالشأن الاتحادي عادل عبده ان اتهام الانقاذ بإضعاف الحزب الاتحادي الديموقراطي هو اتهام صحيح لان انقلاب 89 اراد ان يثبت اقدامه وخلق احزاب ضعيفة تتبع له مشيرا الى ان اللوم يقع ايضا على القوى السياسية ذات نفسها التي انصاعت لهذا الإضعاف المتعمد.
وأشار عبده في حديثه لبرنامج (حديث الناس) بقناة النيل الأزرق أن الإتحاديين اقاموا أكثر من 25 برنامج وحدي وكلها فشلت وذهبت أدراج الرياح لانها قائمة على الوجدانية والعاطفة وليس على برنامج ثابت ومتماسك وكان الاهتمام بالتصوير والعناق فقط ، موضحا ان تعثر اتفاقية وحدة الاتحاديين في القاهرة لعدم وجود ثقة بين الموقعين عليها وتعدد التيارات هو سبب تأخر الوحدة الإتحادية والانقاذ عملت تراخي في شؤوط تسجيل الأحزاب.
وقال ان حدوث وحدة اتحادية 100% مستحيل مشيرا الى صراع خطير بين السيد جعفر الميرغني والسيد الحسن الميرغني حول من سيخلف رئيس الحزب ، متوقعا استمرار دوامة الاختلافات والانشقاقات خلال الفترة المقبلة .
قال السيدين سيدين علي منو اسياد نفسهم نعم
ده حزب داب واتماص هو وحزب السادة التانين آل العامل فيها مهدي مهدي علي منو بلا مهدي بلا بطيخ مبستر.
سوداننا بشبابه الواعي الواعد سيخرجهم من دائرة الحكم للأبد.
بلد بدون قبلبة وطائفية وجنجويد وعصابات متفلتة مسلحة. سيكون شامخا
حميتي تشادي أجنبي مصيره المشنقة
طيب خلينى احكى لك من اين جاءت كلمة السيدين ، بريطانيا علمت ان شعب السودان فى تلك الفترة يكاد منقسم بين حزبين الأنصار ( حزب الأمة والختمية حزب الشعب الديمقراطى ) تشرشل طلب من ملكة بريطانيا منح قادة هذين الخزبين لقب سير لكسب ود رعاياهم وهذا اللقب لا يشرف احد فقد اعطى لممثلين ومغنين ولاعبى كرة قدم ومن بين من يحملونه مع المهدى والميرغنى مغنى الجاز ألتون جونز وهو مثلي يعنى لوطى ولو منحت ملكة بريطانيا التى هلكت هذا اللقب لى لرفضته لأنه يساوى بينى وبين ألتون جونز فما تنحمق ولا يعنى أنهم اسياد لنا ولكنه يعنى انهم يركبون فى سرج واحد مع ألتون جونز الخايس
احزاب ادوات استعمار نشاتها وادارتها واكثر حاجه تقرف تجد زول بروف استاذ ينتمي ويكون رئيسه زي حسن يعني في سن حفيده ولا علم ولا فهم ولا شخصية فقط ناس ادمنت البوس زول بيوطي يدنقر يبوس ما بشبه سوداني اصيل اي سوداني يدنقر يبوس غير امه ابوه ما بلزمني امره …. ليه ظهر حميدتي وظهر مناوي السبب سلوك هذه الاحزاب تعارض في الدولة وتسكع وخداع وشركاتهم شغالة مع العسكر بزنس ويقولوا نحن معارضين هل مارسوا الديمقراطية داخل احزابهم كيف يتم الانتخاب بواسطة حيران طار ولا جمعية عمومية زي اي مؤسسه هل الحزب لا يستلم اموال من خزينة الدولة ليهم الحق الكجر يمرمطونا يكرهونا وطنا بواسطة هؤلاء الارزقية من اين اتى التوم هجو وغيره من رحم هذه الاحزاب يعني بلاويهم تتشظى