مسلسل الحرائق يستمر بالولاية الشمالية والنيران تقضي على (4) آلاف نخلة

التهم حريق هائل امس «4» آلاف نخلة في «5» سواقي بمنطقة اوشمتو بالولاية الشمالية واشتكى مواطنو المنطقة من تكرار الحرائق وتسببها في أضرار مادية كبيرة جراء تلف المحصول وفقدان العائد المالي بجانب اتلافه للأراضي الزراعية، لكن رئيس المجلس التشريعي للولاية محمد عثمان تنقاسي تعهد بتعويض المواطنين المتضررين من الحرائق وجلب شتول جديدة لزراعتها بجانب استصلاح الأراضي التي دمرتها الحرائق مؤكداً وجود مساعي حثيثة لحكومة الولاية لتوفير معدات الإطفاء وآليات الدفاع المدني بمختلف محليات الولاية للتدخل المباشر والإنقاذ وطاف رئيس المجلس التشريعي والوفد المرافق له على السواقي الـ «5» التي تضررت بالحرائق واشاد المواطنون باستجابته السريعة وتفقده للاراضي الزراعية المتضررة.

آخر لحظة

تعليق واحد

  1. الكيزان بيعملوها مخصوص عشان الناس يطلعو ويهاجرو من الشمالية عشان يدوها للمصريين للزراعة وهما يستفيدو ولكن هيهات هيهات لهم نحنو جبابرة النوبة لا يحزنا شعرة مثل ذلك وباقون وهم الزائلون

  2. أولاً قلوبنا مع أصحاب السواقي التي تضررت من آثار الحريق وندعو الله سبحانه وتعالى أن يعوضهم خيراً منها وكما نحن متأكدين أن الولاية الشمالية لا توجد بها آليات أطفاء ومعدات الدفاع المدني لسرعة التحرك والنجدة لمثل هذه الأحداث وطبعاً الوالي والمسئولين لا بد أن ينتبهوا لمثل هذه الأمور الهامة منذ الآن .. أما التعويض الذي تحدث عنه رئيس المجلس التشريعي فنرجو أن يكون هذا بصفة عاجلة وخاصة أن قوت أهلنا في الشمال متوقف بصورة كبيرة على الزراعة والزراعة ولا شئ غير الزراعة وأن لايكون كلام جبر خواطر كما تعودنا في مناسبات كثيرة سابقة ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يبعد عن أهلنا كل مكروه وأن يوفقنا جميعاً للخير .. والسلام عليكم..

  3. والله يااهلنا في الشمالية هوووووووووووووووووووووووي طلع حق الناس البرة اخوانكم واهلكم الغير مقيمين معاكم انتوا الواحد يقول عايز حقي تجقلبوا اهو دة الحصل حريق وحق المظلوم مبروح ساكت ولا دعوته سامعيييييييييييييييييييييييييييييييييين

  4. هذا العمل أجزم هو من عمل وتخطيط كلاب الووثني بغرض تحقيق أحد هدفين
    1/إما هناك تخطيط لنزع ملكية هذه الأراضي وحتى يكون مبلغ تعويض الملاك صغيراَ بحيث يقتصر التقدير على قيمة أرض بور تالفة من دون المزروعات خاضة وأن قيمة النخيل المثمر كبيرة
    2/ إما أفتى أحد مخنسي الوثني من علماء الحيض والنفاس علماء الضلال بأن محصول التمر يشجع على صناعة الخمور البلدية ففيه مفسدة إضافة إلى أنه محصول لايدخل في نطاق المحاصيل التي تؤثر بصورة مباشرة في الإستقرار الإقتصادي والأمني للدولة مثل القمح فهو محصول فائدته تقتصر على أصحابه المزارعين فقط ومن ثم فإنه وفق فقه الضرورة للفاسد الربوي الطاهر الحرامي ينبغي إحلال محله محاصييل إقتصادية تساعد في توفير شيء من غذاءالمواطن بحيث تمنع من خروجه ضد النظام الوثني
    ولما كان تنفيذ هذه الأهداف يصعب على النظام مجرد التلميح بها ناهيك عن طلبه بتنفيذها فيكون إختاروا طريق التخلص من النخيل بإبادته وإتلافه بواسطة مجهول على ذات طريقة إبادة المشردين والشماسة بولاية الخرطوم للتخلص منهم

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..