صادق الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي، اليوم الأحد، على قرار مجلس النواب، الصادر في 4 يوليو الماضي، بشأن اتفاقية منحة بين بلاده والصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، بقيمة 750 ألف دينار كويتي، وذلك للإسهام في إعداد دراسة الجدوى الفنية والاقتصادية والبيئية لمشروع ربط السكك الحديدية بين مصر والسودان، بطول 500 كم، والموقع في مدينة جدة السعودية بتاريخ 7 أبريل الماضي. وفقاً لما تم نشره في الجريدة الرسمية المصرية.
وتخصص المنحة لتمويل إعداد دراسات تعتمد علي أسس منهجية للتوصل إلي نتائج توفر حلول تساهم في اتخاذ القرارات حول تنفيذ المشروع، ومن المتوقع أن تتضمن الدراسة المقترحة محاور رئيسية يمكن تلخيصهـا بالتالي:
– مراجعة شاملة للدراسات السابقة حول المشروع وطبيعة شبكتي السكك الحديدية والخطط المستقبلية للقطاع وخاصة الجزء الإقليمي لهذه الخطط.
– دراسة المسارات المتاحة واختيار أنسب وأفضل البدائل فنيًا واقتصاديًا وبيئيًا.
– تحديد مكونات المشروع بما فيها شبكات السكة الحديدية وأنظمة الإشارة والاتصالات وأنظمة القوي الكهربائية والمنشآت المساندة وموقع المحطة التبادلية وإعداد التصاميم الأولية حسب نتائج اختيار أفضل البدائل.
هو السودان ماعندوا اسياد ولي شنو وكيف مصر والكويت يتخذوا امر كهذا من غير استشارة السودان احتمال نحن رافضين الفكرة عشان نمنع مصر من تهريب خيراتنا بسهولة وتهريب اولادنا وبدون تفتيش بحجة انو السكة حديد تابع لمصر لالالا اذا قررنا نعمل معاكم السكة حديد في اراضنا يبقي نحن من ندير الجانب السوداني ونعين سودانيين ونقوم بتفتشي كل حاجة خارجة او قادمة مصر
تقرير الخطة من جانب المصريين اي دور السودانيين