كشف ممثل وزير الصحة د. خليل محمد أحمد إبراهيم، عن زيادة عدد مصابي الأمراض النفسية بالبلاد، وأقر بعدم وجود إحصائية دقيقة للحالات، مشدد على ضرورة زيادة الميزانيات المخصصة للصحة من قبل الحكومة والمنظمات، ووصف الميزانيات المخصصة بالضعيفة وتحتاج إلى معالجات للنهوض بالخدمات الطبية.
وقال خليل خلال مخاطبته الاحتفال باليوم العالمي للصحة النفسية تحت (شعار الصحة النفسية للجميع اجعل هذا الشعار حقيقية) بقاعة الوزارة أمس، إنهم اتخذوا خطوات لزيادة المراكز والمستشفيات المتخصصة في العلاج النفسي مع زيادة التوعية الصحية وتدريب وتأهيل الكوادر، مؤكداً أن الوزارة وضعت خطة للنهوض بالخدمات الصحية مع زيادة الوعي وتلقي الخدمة.
من جانبه أكد ممثل منظمة الصحة العالمية د. قرشي عبد البصير دعم المنظمة للسودان، مؤكداً أهمية الدعم للجوانب النفسية.
وتعهد بتدريب وتأهيل الكوادر وتوفير الأدوية، مشيراً إلى أن المنظمة تقدم الدعم الفني خاصة أن الصحة النفسية في السودان من الموضوعات المهمة للمنظمة.
من جانبها قالت مدير إدارة الصحة النفسية بوزارة الصحة د. هيام إبراهيم، إن الاحتفال باليوم العالمي للصحة النفسية يأتي تحت شعار الصحة النفسية للجميع، وأن الإدارة تعمل على تعزيز الصحة النفسية بمناسبة اليوم العالمي للصحة النفسية، بالقاعة الكبرى بوزارة الصحة الاتحادية.
المنظمات و الأمم المتحدة بأشاعاتها المغرضة تود الأنتقام من أهدار الأنقاذ لدم كوفى عنان الذى عرض على قراره _الهزبر الاسد القاسى و السمح البشير مع بروفيسور أبراهيم أحمد عمر الفيلسوف و العالم السودانى وكل الخبراء السودانيين خريجىّ الجامعات الامريكية و البريطانية و الفرنسية و الالمانية و الروسية.
ولكن هيهات لهم !!
فهاهى الحركة الأسلامية الخدراء قد أكتمل عقد غائبيها و عادوا جميعا الى السودان , و قريبا ستنجح المساعى الحثيثة فى استنساخ الترابى وحاج نور بعد فشل ضرب أضرحتهم بأعضاء الثيران و الخراف و التيوس و أوراك الديكة وأنثييي النمل.
حينها سيعرض السودانيين على ساق واحدة على أنغام الدلوكة و أيقاع التمتم و السيرة السمح.