رفض زعيم مجلس الصحوة الثوري والقائد السابق لقوات حرس الحدود موسى هلال – رفض التعليق على الأنباء المتواترة بشأن عودة قوات حرس الحدود. وقال هلال إن هذا “شأن عسكري” ولا دخل له به، مؤكدًا أنه مدني.
وأضاف موسى هلال أن المؤسسة العسكرية “مهمة جدًا” ومناط بها حماية البلاد وتأمينها. وأردف هلال: “يجب أن يكونوا جادين وأن يأخذوا العبر من الفترة الماضية التي ظلوا خلالها صابرين”. وزاد: “عليهم أن يصبروا حتى يصل الشعب السوداني إلى وفاق سياسي، خاصةً وأنهم أعلنوا أنهم سيخرجون من المشهد السياسي بعد تحقيق التوافق السياسي”.
ووصف هلال العسكريين بأنهم “صمام أمان البلد”، وقال إنه في حال لم يصل السياسيون إلى “توافق شامل” فعلى العسكريين ألا يتركوا البلد “تنهار وتنفلت”.
ويرى هلال أنه بالرغم من المشاكل الأمنية التي تجري في البلاد إلا أن السودان “أفضل من غيره” مقارنةً بدول الجوار التي تشهد نزاعات وانهارت من الناحية الأمنية، مشددًا على أهمية المحافظة عليه حتى انتقال البلاد إلى الديمقراطية. وتابع: “حتى ذلك الحين يجب على المؤسسة العسكرية المحافظة على المكتسبات الوطنية”.
الترا سودان
الشيخ موسي هلال قاتل لصالح الكيزان وقبله كان مجكوما بسجن دبك اخرجه الكيزان والمفروض هلال مكانه السجن لامنصات الاعلام
لا تتدجن يا زعيم .. دورك اكبر من كده .. ولاتنسي مستريحه.
انت تخرس خالص يا موسي هلال!!! انت اول من استخدمه الكيزان احرق افليم دارفور وانت قمت بالمطلوب منك واكثر وعتدما قضور وترهم منك لفظوك كالكلب الاجرب… لم ولن ننسي ما عملته في اهل دارفور يا هلال
انت زعيم الفعلى لجنجويد عودة حرس الحدود عملية مخططة بينك مع حميتى اى محاكمة لا يحاكم موسى هلالى يكون نوع من العبث سياسى موسى اهلالى فعل م لم بفعله الشواطين حتى من ابادة تهجير قيائل الفريقية من قراءهم وجلب اجانب من – تشاد- النيجر- افريقيا الوسطى – انت اب الروحى لجنجويد حرس وكل مليشيات الفوضة