اطلقت القوات المسلحة بمدينة لقاوة بولاية جنوب كردفان نداء قبل قليل عبر الإعلام المتحرك طالبت فيه المواطنين بإخلاء المدينة والخروج منها الى كلية الاداب بجامعة السلام غرب، فى تطور جديد للاحداث بالمدينة التي تشهد قتالاً قبلياً بين المسيرية والنوبة منذ أمس الجمعة.
وقال عمر احمد برشم من مواطنى لقاوة لدارفور24 المواطنين قد خرجوا تماما من المدينة باعداد كبيرة الى الناحية الغربية من المدينة وبعضهم خرج في اتجاهات أخرى فى ظروف انسانية وصفها بالقاسية.
وذكر عمر ان النداء الذي أطلقه الجيش للواطنين لإخلاء المدينة، يعني انها اصبحت مسرحا للعمليات ووصف ما يجري في لقاوة بأنه حرب الكل ضد الكل.
وناشد برشم المنظمات الانسانية بالتدخل العاجل لإنقاذ حياة الآف الاطفال والنساء الذين يعيشون ظروفاً إنسانية قاسية.
واندلعت منذ امس الجمعة مواجهات مسلحة بين قبيلتي المسيرية والنوبة خلفت 5 قتلى و7 جرحى حصيلة اليوم الأول، فيما تجددت الاشتباكات صباح اليوم السبت ولازالت مستمرة.
ونشر ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي فيديوهات لاعداد من المسلحين يتدافعون نحو مدينة لقاوة من المناطق المجاورة للمشاركة في القتال الدائر.
هذه تداعيات الانقلاب الذي عمل على إثارة النزعات القبلية.. واولهم.. حميتي..
يا غزالي الموضوع مبرمج وحتسمع النغمة المحببة ( دي المدنية العايزنها ) وطبعاً المناظر
والإرهاصات بدأت من اول يوم ذكر فيه البرهان بقرب الاتفاق واقرأ الاخبار
مقتل أربعة اشخاص في تجدد الاشتباكاتٍ القبليّة بشرق الرصيرص
تدهور الأوضاع الإنسانية في مخيم “سرتوني” بشمال دارفور
ولسع تسعة طويلة والنقرز وياما في الجراب يا حاوي
علي العموم لا تأمن الكيزان
ليس القتال بين المسيرية والنوبة بل مع الحركة الشعبية الارهابية لم يخرج اي شخص من لقاوه الناس موجودة داخل المدينة والجيش ثلاثة ايام لم يحرك ساكن بل يتفرج على مليشيات الحركة تدخل لقاوه من الناحية الشمالية الشرقية
انت منافق وتقلب الحقائق من الذي أشعل الانفجار هم المسيرية وكما فعلو ف ابو زبد كورو ف لقاوة الجيش يتفرج والدعم السريع يساند المسيرية كما فعلو ف ترينق الموضع مرتب لخلق الفضى وقتل الأبرياء ولكن لن يح إلا الصحيح كمافعلو ف النيل الأزرق أصحاب الارض منتصرون ولو بعدحين