أخبار السودان
العدل والمساواة: فخورون باعتصام القصر لأنه حل حكومة “حمدوك”

الخرطوم: وجدان طلحة
قال القيادي بحركة العدل والمساواة، محمد عثمان حمدتو، إنهم راضون وفخورون بمشاركتهم في اعتصام القصر الجمهوري، مشيراً إلى أنه حقق بعض الأهداف مثل حل حكومة حمدوك، وتوسع المشاركة السياسية في الحكومة التي سيتم تشكيلها.
ورفض حمدتو في تصريح لـ(السوداني) سيطرة بعض الأحزاب السياسية على القرار السياسي، وقال ان السودان لكل السودانيين، وليس ورثة لحزب معين ، وأضاف: “بعض الأحزاب السياسية تعتقد أنها ورثت السودان من المستعمر، وأن بقية الأحزاب ضيوف لا يحق لها أن تقرر في حكم البلاد”، وتابع: “رفضوا ترشيح مبارك أردول والتوم هجو في عملية التسوية” .
السوداني
يااخى معقولة يتم ترشيح مثل هؤلاء الأرزقية والهتيفة وسقط المتاع يعنى ممكن ترشيح آخرين منكم تكون مقبولة . بصراحة بالغت
تبا لكم ولاعتصامكم يا ارزقية يا رمم وبعد ان اسقطتوا حكومة حمدوك ما هي النتيجة التي اوصلتونا واوصلتوا البلد اليها وبعد ان تحكمتم انتم والارادلة وتسلطتم علي رقاب البلاد والعباد 00الله لا جاب عقابكم يا ثوار الموز والمحشي
فخورون باعتصام الموز و المحشي لانه اسقط حكومة حمدوك و وصلنا للكراسي بسببه
الله لا يبارك فيكم
حركة الظلم و الغتاته دي معروف عنهم انهم الجناح العسكري لحزب الترابي المؤتمر الشعبي , يعني كيزان بإحتراف قاتلهم الله هؤلاء الارزقيه عَبَدَت المال كلاب لاهثه وراء السلطه و التسلط على الشعب السوداني
احسنتم…بس لابدمن التخطيط جيداللمرحلة المقبلة لانو البرهان تاني
ختة البردعة حقتوفي قحط وعايزاركب واردف معاهوحميدتي..
وفي نص الطريق اديها
عكازين واطردهاوامشو
الاتنين براهم
بدون هذا الابتذال الذي تتقيأه هنا و انت “فخور” به، فإن الشعب السوداني، في كل ارجائه، قد عرف حقيقتكم from day one. يعرف انكم و آخرين في “إعتصام الموز”، خونه و متآمرين و بلهاء حد الغباء.. لكنه أيضا يعلم أن سلوككم ذاك، هو من صميم سلوكيات المليشيات المرتزقه و قطاع الطرق و عصابات النهب المسلح، تحت ستار و إدعاء النضال و تبني قضايا المهمشين، إستعباطا و إستهبالا.
عندما نظمتكم إعتصام الموز ذاك، كنتم تحت” التخدير” المعروف، و لذلك لم تستطيعوا ان تدركوا تحت تلك المخدرات، إن الثوره الشعبيه السودانيه الظافره، هي من أتى بكم للعامه، لكيما تتآمروا في إعتصام الموز مع العسكر و ناس (حميدتي و برهان)، الذين كشفوا تهويلكم، فنشروا عورتكم تماما اوسعوكم تقتيلا و تشريدا و إذلالا، قبل سنوات طويله مضت.
و الشعب السوداني يعلم تمام العلم، إن الخيانه و الغدر و حب الحياه هي خصائصكم التي تربيتم و نسأتم في بيئتها، على ازمنة “النضال” المزعوم.
و عليه، فانت لم تأت بجديد لكيما تتفاصح/تتفاخر به على صفحات الاعلام.. و لو كنت مكانك، لخجلت و تواريت بعيدا عن الشعب السوداني، من قبح ما إرتكبته من ظلم و جرم فادحين، في حق أبناء الوطن البسطاء الطيبين، في كل ارجائه.
فهلا رجعتم للغابه مره اخرى، ايها البيان؟
سيتم الرد عليك يوم الحادي والعشرين من أكتوبر الجاري.