(الراكوبة) تتحصل على رؤية قوي الحرية والتغيير للتسوية وإنهاء الانقلاب

الخرطوم:الراكوبة
تحصلت (الراكوبة) على رؤية قوى الحرية والتغيير حول أسس ومبادى العملية السياسية المفضية لانهاء الانقلاب .
وحددت الرؤية الاطراف التي ينبغي ان تشملها الفترة الانتقالية بقوى الثورة المناهضة لانقلاب 25 اكتوبر 2021 وحصرت علي القوى المناهضة حق اختيار رئيس الوزراء وراس الدولة وتشمل الحرية والتغيير وحركات الكفاح المسلح ولجان المقاومة وتجمع المهنيين والاجسام النقابية والمجتمع المدني الديمقراطي .بالاضافة الي حركات الكفاح المسلح الموقعة علي اتفاق جوبا للسلام فضلا عن قوى الانتقال وتشمل القوى الموقعة علي الاعلان السياسي وشاركت في مشروع الدستور المعد بواسطة اللجنة التسييرية لنقابة المحامين ويتم التشاور مع هذه القوى في تشكيل الجهاز التنفيذي .
وشملت الرؤية هياكل السلطة الانتقالية والقضايا التي سيتم توليها خلال الفترة الانتقالية والجهات التي ستتولي تسهيل ودعم العملية السياسية وحددت في الالية الثلاثية وفي الرباعية .




الحرية والتغيير تاني حتقع في نفس الخطأ المقصود هي عارفةا انو الشارع ضاغط في اتجاه انها ء هيمنة الكيزان وعساكرهم وجهاز امنهم علي السلطة لماذا تسعي ا الحرية والتغيير هذا السعي الحثيث تجاه تسوية تبقي علي الكيزان وعساكرهم وجهاز امنهم لجزء اصيل في السلطة لماذا هل هي ملفات جهاز الامن التي يمسك بها علي عناصر الحرية والتغيير ام هي الاموال والرشاوي ام ماذا مافي زول من قوي الثورة الحقيقية قام بتفويض مايسمي بالحرية والتغيير لعمل اي تسوية مع الكيزان ولماذا ودائما وباستمرار تفصلب كل مكونات الحرية والتغيير بين الكيزان والانقلاب هل لاتعلم بأن المكون العسكري قد تم تدريبه بعناية من قبل الكيزان واختياره من ضمن العناصر التي اشرفت علي الابادة الجماعية في معظم مناطق السودان ام ماذا
خلاص طالما ضميتوهم في اختيار الجهاز التنفيذي إلا تصوتوا عليهم بالأغلبية أوعا يبقوا أكتر منكم الضحك يشرطكم
كلام الطير في الباقير…
وين مطالب الثوره في :القصاص للشهداء الأبرار.. تفكيك نظام الثلاثين من يونيو المباد المجرم.. إسترجاع مسروقات الشعب السوداني التي نهبها لصوص النظام الإسلاموي الفاسد البائد، إعادة هيكلة الدوله، و فصل كل الذين تم تعيينهم في المناصب الدستوريه و المؤسسات الحكوميه كافه، فيما بعد إنقلاب 25 اكتوبر.. ايلولة مؤسسات القوات النظاميه الاقتصاديه كلها لوزارة الماليه.
ثم أين موقع و دور لجان المقاومه، و هي وقود ثورة ديسمبر الظافره، و أين منظمات المجتمع المدني، و أين و أين.. إلخ..
نحدركم من اللعب بالنار.. نحذركم بأن ثورة ديسمبر ماضيه حتى تحقيق جميع أهدافها و شعاراتها المتصله بالحريه و السلام و العداله.
و اي كوز مالو؟
أخي ( Rebel) اذا تمعنت في النصوص (المكتوبة) تجد ان كل أو جل القضايا التي اثرتها جاءت من ضمن البنود.
لكن السؤال المهم : هل ستلتزم كل الاطراف بهذه البنود بشفافية ومصداقية ويضع الجميع الوطن نصب اعينهم ؟
كده الحريه والتغير والكيزان والحركات المسلحه والانقلابين في سله واحده
بدون سلطة المكون المدنى على وزارة الداخلية و جهاز الأمن الداخلى و تكوين هيئة لمراجعة القضاء ، لن تفلح أى محاولة سياسية ، و الشارع نحو المزيد من الغليان
الا فليبلل خالد سفه – الفاشل – تلك الهبابة وليرتوي منها شربا ىسقي جميع اعضاء الخرائية والتخرير المسمى حرية وتغيير … لاخيار ولا سلام الا بالغاء اتفاقية جوبا وفصل دارفور
المحاسبة والعدالة الانتقالية ومطالب الثوره في القصاص للشهداء , تفكيك نظام الثلاثين من يونيو و إسترجاع الاموال المنهوبة واعادة النظر في القرارات المتخذة بعد إنقلاب 25 اكتوبر وغيرها من الاسئلة من المتداخلين كلها موجودة في الرؤية أعلاه , بلاضافة الى ذلك فهذه الرؤية مطروحة للنقاش ولن يتم العمل بها الا بعد توافق الاحزاب والاجسام المدنية …..
وبعدين في المجلس التشريعي من لجان المقاومة وقوى الثورة واسر الشهداء والنازحين واللاجئين …
طيب الناس خايفة من شنو ؟؟؟؟