قال إنه لأول مرة منذ (3) سنوات يتوافق مع التحالف.. مناوي: يرحب برؤية مركزي الحرية التغيير

رجل جوة ورجل برة…
ب ال دارجي
كراع برة وكراع جوة يارخيص
ايامكم بقت معدودة وبعد ما شفتوا القطر عايز يفوتكم قلتوا احسن نلحق ان شاءالله شماعة…
عينة تفقع المرارة

ان يكون هناك مراجعة للمواقف والرجوع للحق فضيلة فتلك محمدة وليس منقصة بدلا عن التخندق فى مواقف لا يجنى منه المواطن غير الضياع والالم وحياة المواطن يجب ان تكون هي البوصلة التى توجه السياسيين والعبرة بالنتائج بدلا من التشدق بتلك المواقف على المنابر والميديا.

“لا تثق بمودة إنسان حتى ترى موقفه منك أيام الشدة”

عبد القادر الجيلاني……..

………………………………….

لذالك جماعة الحركات المسلحة وجماعة الموز لا امان لهم يتحورون ويتلونون حسب الموقف،كل اهدافهم مصالح شخصية .

حاليا اتضحت الرؤية ومقبل الايام ستفضحهم اكثر..

لذالك لا تثق في العبيد لان العبيد لا امان لهم….

مبروك…. مناوي…..
التوافق لا يعني الهزيمة… وإنما يعني الانتصار… لتطلعات الوطن… والانحياز لهموم المواطن…
قادة الحركات المسلحة الأخرى … الوطن في انتظاركم

اللهم باعد بيننا و بينهم كما باعدت بين المليشيات و الوطنية

اذا أَرَدّت أن تُقَيِّم موققفا ً ما لفرد أو جماعة أو منظمة من قضية ما من قضايا السودان
فعليك أن تتبع منهجين في القييم:
إما القراءة الأستراتيجة الواعية و المعمقة للمضامين و المحتوي و هذا ،لعمري، أمر
مُكْلِفُ بعض الشئ
أو
مراقبة موقف وسلوك أفراد معينين أو جماعة أو منظمة من هذه القضية و هذا الأيسر
و الأقرب للمصداقية والموضوعية more or less handy & objective

كنت و لا أزال مقتنعاً بسلامة موقف الحرية و التغير فيما بات يُعرف بالتسوية السياسية،
مثلي في ذلك مثل السواد الأعظم من السودانيين إلي أن حدث شئ ما جعلني اتوجس بعض
الشئ في موقف الحرية و التغير . فقد أعلن أركو مناوي أنه لأول مرة يتفق مع الحرية
و التغيير. و لا ازيعكم سراً أنني كنت أدعو الله بالغْدُوِّ و الآصال و العَشِيِّ ألّا يُرحب أو يوافق
أي من (قادة) المليشيات و ذلك لما لهم من تأريخ(زاخر) بالفساد و الإرتزاق و القتل والاقتتال و
الاغتيال و ممالأة الانقلابين . أليسوا هؤلاء أطراف ما بات يُعرف ب (خازوق) جوبا .
فقد استقر في روع السودانيين كم هي وصمة ما بعدها و صمة أن يُشيد بك أو يتفق معك
أي من هؤلاء . و إذا قُدِّر لشخص ما أن يْحُرَق مستقبله السياسي بل و الإجتماعي فليَشَد أو
يُنَوِّه عنه أيٌّ من هولاء.

فما كان أيٌّ منهم في شئٍ إلا شانه و ما نُزِع من شئٍ إلا زانه.

لا توزيع حقائب لا كسم داير شنو تاني كمان, يجب ان يحاكمو على تضييع الوقت حتي على فشلهم دعك من السرقة في الحكومة الجديدة يجب احضار شهادة حسن سير وسلوك و50 شاهد بان الفلان الفلاني محتر لم يسرق حتي ايام الطفولة لم يكذب لم ينافق وشهادات في نفس التخصص كفاءات فقط . على شباب الثورة تسخين الشارع الى درجة الغليان وكل وزير او حاكم فشل في منصبة تتم محاصرة مكتبة وبيته الى ان يستقيل .رسالة الى الاجيال القديمة لم اري الا القليل منهم في المظاهرات اخجلوا شوية دايرينها مشوية جاهزة يجب عليكم الخروج وقدام الصفوف وتكونو القيادات الميدانية وتحموا الشباب