اعلن محامو الطوارئ، مشاركتهم في موكب دعم القيادي بلجنة تفكيك نظام 1989، وجدي صالح، المتجه الى رئاسة القضاء والنائب العام اليوم الثلاثاء، استجابة للدعوة التي اطلقها محامو السودان لتسير موكب تنديدا بالانتهاكات التي طالت حقوق المعتقل الدستورية.
وقال محامو الطوارئ في بيان صحفي امس، ان الموكب سوف يتحرك من امام مقر لجنة التفكيك وازالة التمكين متجها الى مكتب النائب العام ورئاسة السلطة القضائية بالخرطوم. واكد محامو الطوارىء حرصهم على مناهضة كافة الانتهاكات التي تمارس على الشعب السوداني بشكل عام وعلى زملائهم المحامين بشكل خاص.
وفي ذات الاتجاه طالب الحزب الشيوعي السوداني، السلطات باطلاق سراح المحامي وجدي صالح او تقديمة لمحاكمة عادلة، واعلنت اللجنة المركزية للحزب الشيوعي في بيان امس كامل تضامنها مع وجدي الذي تم اعتقاله منذ ايام، وصادرت السلطات ممتلكاته الخاصة.
ونادى الحزب بضرورة تقديمه لمحاكمات عادلة او إطلاق سراحه. كما ادان بيان الحزب الشيوعي تدخل وزير الداخلية بسلطة الانقلاب في قضية وجدي، وتوارد انباء حول حرمان وجدي من الوجبات المنتظمة.
الجريدة
وجدى مسجون فى قضية جنائية فى القسم الشمالى ومن المفترض ان يتساوى مع بقية مساجين القسم الشمالى . اما ابتزاز الشرطة من محامى الطوارى ( واجهة الحزب الشيوعى السودانى) والحزب الشيوعى وحزب السنهورى . وجدى ولجنته اكلت اموال الشعب السودانى ولم تسلم جنيه واحد لوزارة المالية هذا ماقاله ابراهيم البدوى والدكتورة هبة والدكتور جبريل ابراهيم . واخيرا لماذا لم يقاضى وجدى الدكتور الديرديرى محمد احمد واتهمه بهذه التهم الجنائية فى الجزيرة مباشر . اما الابتزاز للضغط على الشرطة للتنازل عن حقوق الشعب السودانى فهذا لايليق بجهة تدعى القانون مثل محامى الطوارئ وهذا اكبر دليل بانها مجموعة ايدلوجية تحت واجهة قانونية
لاغبار ان العسكر كان من اولوياتها استهداف هذه اللجنة بالانقلاب علي الوئيقة ، وعلى الجانب الآخر يحتفي البعض بإعلان البرهان تجميدها باعتبارها تخطت الصلاحيات المخولة لها، على حد تعبير الطرفين.
حيث كانت اللجنة تهدف إلى تفكيك أجهزة الحكومة المخلوعة السياسية والمالية بالرغم من بعض الشوائب التي صاحيتها هنا وهناك
فيافاطمة إن الهدف الأساسي من سيطرة العسكريين على السلطة وإخراجهم شركاءهم المدنيين من الحكم “كان تجميد لجنة إزالة التمكين للمحافظة على النظام السابق” ودا ماداير اجتهاد
الله يكون في عونك يابلد
ايها الفاطمة التي تنقصها الحكمة و (الفطنه) أعلم ان جل بني كوز لم يتم فطامهم من اكل مال السحت والحرام والمتاجرة بدماء الابرياء من ابناء هذا الشعب وحب السلطة والجاه ولكن مافي حد طلب اطلاق سراح المناضل الجسور وجدي رغم ان الكل يعلم ان القضية ملفقه و كيدية.
ففي الوقت الذي ينعم فيه ربيبكم وولي نعمتكم الرئيس المافون والذي اباد الالاف من السودانيين ويرتع في مستشفى علياء ويستمتع باجمل اللحظات مع الاصدقاء ويتسامر معهم يقبع الكثير من الشرفاء في السجون!!
قالوا ليكم : “اطلاق سراح المحامي وجدي صالح او تقديمة لمحاكمة عادلة”
اما ان تكون دولة قانون واما الفوضى وكل مظلوم من لجنة وجدى ووجدى ان ياخذ حقه بيده وجدى ولجنته الغير دستورية فى غفلة من الزمان يمتلك سلطة لاتملكها المحكمة العليا ولارئس القضاء وعندما تفرعن منقة قال لجنتنا سياسيه . مات فى سجون وجدى اناس كثر بالكرونا وعدم وجود ادوية .نحن فى الشرق لنا شهداء غرقوا فى البحر بسبب لجنة وجدى وتم تشويه سمعة ابننا ايلا ببلاغات كيدية من لجنة غير دستورية.ونحن فى الشرق نفتخر باننا اغلقنا الشرق لاسقاط حكومة
اوشيك جعفر اوشيك الكوز المقدود اظن حاقد علي لجنة التمكين لانها صادرت قصورك و شركاتك التي بنيتها بمال السحت. الا لعنة الله علي الحرامية تجار الدين. عفة و نزاهة الاستاذ وجدي شهد بها الانقلابي ياسر العطا. و الحق ما شهدت به الاعداء
أخرس ياكوز يا مأجور ,,,,, وجدي يتعرض لمؤامره كيزانية حاقدة والكيزان يعلمون جيدا نزاهته وعفته
وشهد شاهد منهم عضو اللجنة الامنية ومجلس السياده بذلك ,,وليل الظلم قصيييير
فاطمة الكجر : (وجدى ولجنته اكلت اموال الشعب السودانى ولم تسلم جنيه واحد لوزارة المالية هذا ماقاله ابراهيم البدوى والدكتورة هبة والدكتور جبريل ابراهيم . واخيرا)
—————————————–
لجنة ازالة التمكين كانت شوكة حوت بالنسبة للنظام السابق لانو في تجاوزات وفساد خطيرة جدا كاد ان تصادر اموالهم وممتلكاتهم من المصادرة و تكشف للراي العام عشان كده الغبي المتخلف البرهان خاف نفذ الانقلاب خوفا من حبل المشنقة واكد لك سبب الانقلاب ليس تصحيحا انما حفاظا علي علي ممتلكات واموال النظام السابق , لجنة ازالة التمكين لجنة نظيفة وشريفة واذا كان وزير المالية قال انا ما استلمت ولا مليم ده هو الحرامي الفاسد والأيام ح تثبت التحية للثورة السودانية ولجان المقاومة
الاستاذ وجدي صالح مناضل غيور عن وطنة وفخر للامة السودانية العار للجنة الأمنية الخونة والماجورين