ضابط بالجيش السوداني يحذر: هناك من يعد الأرض للحريق
حذر رئيس تحرير صحيفة القوات المسلّحة السودانية العقيد ركن ابراهيم الحوري، من أن مأساة الجنينة ولقاوة والدمازين لن تكون الأخيرة إن لم ينتبه الجميع، واتهم جهات بإعداد الأرض لحريق يشمل كل السودان.
وكتب في مقال بالصحيفة الثلاثاء “شهدت منطقة النيل الأزرق أحداثا مأساوية.. أرواح أزهقت ودماء أريقت وأسر تشتت وبيوت هدمت.. وأصبح القتل إماماً متبعاً وقدوة مطاعة.. ورفرفت حمائم الموت الزؤام في سماء المنطقة التي كان إنسانها موصوفاً بالثقة وحسن الجوار وطيب المعاملة.. كلامهم لين وجوانحهم خالية من الضغائن”.
وأضاف “هذا التغير في النفوس لم يأت فجاة وإنما كان نتاج خطاب الكراهية الذي سمموا به الأجواء مؤخراً بصورة لافتة وحجبوا شمس الود بالأكاذيب.. لم يراعوا إلاً ولا ذمة في دماء الأبرياء ولا في النسيج الاجتماعي الذي مزقوه بدعوات الخصومة والفجور”.
وتابع “لقد كتبنا مراراً بأن هناك من يعد الأرض للحريق وقد بدأت المأساة بالجنينة ومروراً بلقاوة والدمازين لن تكون الأخيرة إن لم ينتبه الجميع للحريق الذي بدأت نذره في الأطراف وسينتقل الى كل السودان إن لم ينتبه الجميع ويتداعوا إلى حل سريع بتكوين حكومة كفاءات تفضي إلى انتخابات يقول فيها الشعب كلمته”.
وزاد “الحريق لن يستثني أحدا وستكون نتائجه كارثية وواهم من ظن أن المجتمع الدولي سيعين على إطفاء الحريق.. (فما حك جلدك مثل ظفرك)!!”.
وأردف “هلموا يا رجال السودان ونساؤه وشبابه وكل قواه الحية وكونوا دعما لقواتكم المسلحة في إطفاء هذا الحريق.. أفشوا السلام المجتمعي وثقافته.. حكموا صوت العقل واقطعوا دابر الفتنة واكشفوا من يشعلها”.
وأتم “النيل الأزرق ولاية وأهل وتاريخ وعراقة تستحق الوقوف والإسناد من كل أهل السودان دعماً للاستقرار والأمن لإنسانها”.
الصيحة
كوز ملعون لعنة الله تغشاك انت وتنظيمك الارهابي تجار الدين والمخدرات الشواذ زناو نهار رمضان
خلاص النار قربت
نعم ي كوز هذا هى حصاد سنانيكم انتم متربعون على سد السلطة خطتطتم لها اذا كان فى مسالة من مسؤالية وطنية فمن يسمون اخوان المسلمين هم صنعوها جرائم حرائق الذي تحدث هناء وهناك يوم فى السودان النيل الازرق هى انفجار قنابلكم على يد مليشياتكم الذين وزعتم السلاح لهم لقاوة حرب يقودها مليشياتكم ايضاء من مرتزقتكم من الجنجويد يعملون على ابادة النوبة السودان فى اخر ايام تفكك وانهيار الموكد ان تتحول السودان دولة فاشلة بداية النهاية خمسة دويلاات – النيل الازرق جبال النوبة سينصمون لجنوب – الشرق دولة مستقلة – دارفور – دولة مستقلة – كردفان دولة مستقلة – شريط ح-حمدى – انتهلى القصة اى مجنوب ينتفد هذي الفرضية فهو مجنون فاقد عقله سيناريو قادم اى حديث عن السودان الواحد مستقر شىء من احلام زلوط السودان بايى بايى
الله يحرقك انت وجيشك الخايب !!!! الحريق انتو السبب فيه
كوز لزج، مافي مخلوق أسوأ من الكوز إلا العسكري الكوز.
هذا الكوز لا يستحي ولديه قدرة عجيببة على التلون كالحرباء يمارس وبشكل ممنهج الكذب والتضليل والمراوغة الخبيثة. تجده حينا يهدد ويتوعد الجميع بالحساب العسير ويعلن عن ما سماها بساعة الصفر وكأنه يتحدث عن أهوال يوم القيامة.وحينا آخر يخرج للناس عبر صحيفته متقمسا دور الحكماء والعقلاء الحريصين بصدق على امن واستقرار البلاد وسلامة مواطنيه ليطالب وكانه فرح ود تكتوك نساء ورجال وشباب السودان وكل قواه الحية بتحكيم صوت العقل وافشاء السلام المجتمعي وقطع دابر الفتنة. ومرة ثالثة يعود لضلاله وهو يحاول تحميل الآخرين وزر كل الجرائم والأخطاء التي ارتكبتها السلطة الانقلابية وتنظيم الكيزان الارهابي. والمرء يتعجب كيف لضابط في جيش نظامي ان يكون منخرطا بهذه الكثافة في المشهد السياسي دون أي عائق. لكن الظاهر وبصورة واضحة وجلية ان هناك من يحمي هذا الكوز المافون ليكتب ويقول ما يريد دون أن يخشى أي حساب لعواقب هذا العبث الذي يمارسه وباصرار شديد ولكن ومن جهة أخرى ونظرا لمحدودية القدرات الذهنية والفكرية لهذا الضابط الاحمق اصبحت كتاباته وتهديداته الجوفاء سببا ومصدرا جديدا لمزيد من الارتباك والفوضى التي تعاني منها سلطة الانقلابيين ونظامهم المترنح.
الحروب اشعلتوها انتم يا كيزان و بعدين وين ساعة الصفر حقتكم البشرتنا عنها نحنا في انتظارها ولا طلعت طلقة فشنك ساي
يقول الفتي الناعم فى مقاله “رفرفت حمائم الموت الزؤام” … حمائم الموت ؟؟؟
ويقول ايضا فى مقاله العجيب ان سبب المجازر فى النيل الازرق فى ناس “حجبوا شمس الود بالأكاذيب”
فعلا ينطبق عليه قول الآخر: “البقول الحوري دا بسطل بكون ظلم المساطيل” !!
عليك اللعنة ايها الكلب الحقير
انتم اس مشاكل السودان
لعنة الله عليك الي يوم الدين
يومكم قريب ايها الاوقاد
بالله عليكم من اين اتي هؤلاء
اتمني اليوم اللذي نراك فيه خلف الضبان…..انت ومن اتي بك
الكيزان هم من سيحرقون البلد وسوف تلتهمهم النار واولوهم ميشليشا الكيزان المسماة بالجيش
فانتم من يقودون الشرارة ولكنها سوف تقضي عليكم اولاً
وعند الله تجتمع الخصوم
عند الملك الجبار
العادل
وجهنم في انتظاركم يا قتلة
خلينا نساعدك شوية
1 – (هددت القيادية في النظام المباد الوزيرة السابقة، سناء حمد، بتنفيذ أعمال إرهابية وتحويل السودان إلى بؤرة فوضى، حال التوصل إلى تسوية تعزل الفلول وتزيلهم من مفاصل الدولة.)
سناء حمد تاريخ 19/10/2022
2 – ( حرّض القيادي بالمؤتمر الوطني إبراهيم غندور منسوبي الإسلاميين على التواجد في الشارع باستمرر وانتزاع حقوقهم وأخذها بإيديهم.)
ابراهيم غندور امس القريبة دي 25/10/2022
تاني شنو !!!!!
دا ضابط في الجيش و الآ رئيس حكومه؟
إنها طريقة و اسلوب الكيزان في إدارة دوله بحجم السودان.
ذات الأسلوب الذي مارسه المتأسلمين طوال ثلاث عقود، ودوا السودان الآخره.. لعنة الله على الكيزان.
كل الذي يهم الحوري من كتابة مقالاته الظهور الاعلامي و”شوفوني انا بكتب.. انا مثقف!!”، وشوفوا صورتي بالذقن!!
وكلما زادت التعليقات عليه، والسخط من كتاباته، شعر بالزهو بانه محل اهتمام جماهيري!!، وأنه شخص (VIP) غير عادي أو مهم جداً، انها عقدة خريجي الكلية الحربية الذين يسعون بكل الطرق لاظهار شخصياتهم بالهجوم علي جميع المدنيين … هذا المرض اصيب به ادلوف هتلر زعيم النازيين وكان السبب في مصرعه.
هلْ المواساةُ يوماً ..حررتْ وطناً
ام التعازي بديلٌ.. ان هوى العَلمُ
الله يحرق قلبك يا تافه يا حقير إنت وتنظيمك المأفون .. نفسي أعرف بعد كل هذا الإستفتاء الذي أظهر كره ومقت عموم الشعب السودان لهذا التنظيم اللقيط لسا عاوزين تحكمو ؟ أقسم بالله البلد ما بتسعنا يا نعيش أحرار من غير مليشيا تنظيم الإخوان اللقيط في جيش الفنقسة والإنبطاح يا نموت أحرار
سعادنه جندي في القوات المسلحة، أم مصلح اجتماعي مدني بزي عسكري ؟ أم هو واجهة لمن هو خلفه؟ لماذا كل هؤلاء، الذين يحملون السلاح – نظامين / حركات مسلحة / مرتزقة / نافذين من العهد البائد … الخ، جميعهم يتكالبون على المواطن الأعزل، الذي لا يملك قوت يومه ، بل وصل بنا الحال، فقد الثقة في أنفسنا والبلد الذي كنا نعتز به يوما ما ؟ أم هل فعلا فشلنا، أم أنه خطأ تاريخي وجدنا في هذه البقعة التي لم نفلح في ادارتها ؟
يعنى ناس الجيش ما لقو زول لرءاسة تحرير صحيفتهم إلا الكوز الخايس ده!!