عرمان يدعو لبناء جبهة لاستدامة الحكم المدني وتوطين الديمقراطية وهزيمة الفلول في انتخابات حرة
ابرز ما جاء في حديث الأستاذ ياسر عرمان رئيس الحركة الشعبية التيار الثوري الديمقراطي" خلال المؤتمر السياسي لقوي الحرية والتغيير للولايات حول بناء جبهة مدنية موحدة "

محمديوسف✍️
♦️الجدير بالذكر ان مؤتمر الحرية والتغيير قد شارك فيه حوالي 400من قيادات وأعضاء الحرية والتغير في كافة ولايات السودان وحوالي 132من لجان المقاومة والمجتمع المدني وقد تميز بمشاركة النساء وعكس التنوع السوداني جغرافيا وثقافيا.
♦️وفي المحاضرة الذي قدمه خلال المؤتمر السياسي لقوي الحرية والتغيير حول بناء جبهة مدنية موحدة والتي أشعلت حماس المؤتمر وحظيت باهتمام بالغ و قد ركز الأستاذ ياسر عرمان على القضايا الآتية و طرح فيها أفكارا جديدة
♦️المهمة التي أمامنا في بناء الجبهة المدنية لا تتعلق بأزمة سياسية عابرة بل تتعلق بإكمال مهام الثورة وبناء الدولة
♦️ضرورة إعادة تعريف المشروع الوطني على ضوء انفصال الجنوب ولماذا انفصل وما هي أسباب انفصاله وكيف نحافظ على ما تبقي من السودان وكيف نطرح شكل علاقة جديدة مع الجنوب، أيضا ما حدث من إبادة جماعية وجرائم حرب في دارفور وجبال النوبة وجنوب كردفان والنيل الأزرق وساحة الحرية بورتسودان وكجبار وحتى جريمة فض الاعتصام “و ثالث المتغيرات هي ثورة ديسمبر كل ذلك يؤدي إلى ضرورة تعريف المشروع الوطني من جديد .
♦️الحرية والتغيير أكبر مظلة موحدة في ظل تشظي مكونات المجتمع المدني والاختلافات بين قوي الثورة.
♦️هنالك عجز شبه كامل للدولة في أهم قطاعاتها القطاع الأمني
والاقتصادي والخدمات
♦️تدمير الريف أدى إلى هشاشة المجتمع وفاقم عجز الدولة
الثورة لا زالت حية وتشهد دخول ملايين النساء والشباب في العمليه السياسية
♦️لهزيمة القوي المعادية للثورة لابد من بناء جبهة لاستدامة الحكم المدني وتوطين الديمقراطية وهزيمة القوي المعادية للثورة في انتخابات حرة ونزيهة بعد انجاح المرحله الإنتقالية
♦️اي حل سياسي يحتاج الى شفافية كاملة مع الشعب وجبهة مدنية موحدة وحل صحيح لقضايا العدالة وإصلاح القطاع الأمني والعسكري وتفكيك النظام البائد ومشاركة اصحاب المصلحة والسلام العادل وغيرها من قضايا تكمل اسقاط الانقلاب وتؤدي الى إقامة سلطة مدنية ديمقراطية كاملة
قال فى المؤتمر دة عندو نظرية اسمها نظرية القرد
الرفيق ياسر …..
لقاوه تنزف ولا حس لك في كلامك …. shame on you.
التحيه والتقدير للحريه والتغيير جميعا …وتحيه تقدير خاصه لابناء الصادق المهدي علي مواقفهم الوطنيه واصرارهم بالوقوف سدا منيعا امام توجهات العساكر الديناصورات في حزب الامه فضل الله برمه ونائبه للاستسلام للعسكر وعوده المرتزقه من قوت الشعب ….تابعوا نشاطهم وتصدرهم واصرارهم علي ابقاء حزب الامه مع الشارع وفي الحريه والتغيير التي تقف شوكه في حلق النظام السابق والمؤيدين له من مرتزقه من دم الشعب … اين كانت الكرامه حين قبض رئيس السودان رشوه ٢٥ مليون دولار من بن سلمان وقفلها في اوضه يوزع منها علي المرتزقه امثال عبد الحي الخ ..؟!!!…اين كانت الكرامه حينها ؟!! …اين كانت الكرامه حين تسول ابناء الشعب علي حدود الدول من اوروبا الي إسرائيل يطلبون الحمايه وقوت الخبز ..اين كانت ؟…
لم يسيئ نظام او مجموعه ل الاسلام وكرامتنا التي اهينت كما اساء لها نظام البشير … السودان اغني دوله في المنطقه …واولادنا يكنسون شوارع القاهره وبيروت واسطنبول ويهانون طلبا للخبز .. عيب ان تخرج مسيره تتدعي الحفاظ علي كرامتنا وتسئ لوعي وعقل الثوار .. وهي اساسا خرجت لكي تواصل اهانه كرامتنا بتمسكهم بما نهبوا وللمحافظة علي لقمه عيشهم علي حساب ٨٢٪ من الشعب وموارده التي يصرون علي عدم اقتسامها مع بقيه شعبهم الجايع … اي كرامه هذه التي يتحدثون عنها ؟!! … الطريق مع المجتمع الدولي ومصادر التمويل (انقفل امامهم) لذالك تنحي البشير … ما الذي يتوقعون من اعاده التاريخ للوراء ؟!!
يريدون (الاختباء) خلف (اتفاق المدنيين) حتي يرفعوا الثوار الحصار الدولي عنهم ويواصلوا من خلف كواليس اتفاق المدنيين النهب ا …يريدون ايقاف تطور السودان ولحاقه بجيرانه الذي بناه السودانيين بفهمهم وتعليمهم وعرقهم
لن نستطيع ان نتقدم لا في التعليم ولا الاقتصاد طال هم يستخدمون (فيتو) المال والبسطاء من السودانيين باسم الدين والكرامه الزائفه!!
مره اخري التحيه لشبابنا الواعي بالمخطط وللحرية والتغيير (الشوكه ) في حلقهم!
أمثال ياسر عرمان ده ٣٠سنه كانوا بيعملوا شنو حتى يأتينا اليوم بأفكار جديدة…هي دولة ام جمعية خيرية.
كل خيارات السياسة منذ دخولك معترك سياسة كانت مدمرة لوطن اسم السودان كما هي نفس نتيجة امين حسن عمر و علي عثمان محمد طه الذي دمر الوطن السوداني هئ الايدلوجية اذا كانت يمنية او يسارية.
حل مشكلة السودان بسيط جدا اعطى شعب حريته حتي يختار حكومته بعيدًا عن وهم الايدلوجية الذي دمر اوطان كثيرة .
اخيرا أصبحت تتحدث عن الحرية التي تؤدي إلي سيطرة ألشعب علي الحكم بالانتخابات ليس سيطرة النخبة المادلجة علي الحكم بالانقلاب وسرقة الثورة .