جبريل إبراهيم يعاتب أردول على “خلو” المقاعد في منشط للتكتل الداعم للانقلاب (فيديو)

الخرطوم: الراكوبة
انتقد وزير مالية الانقلاب جبريل إبراهيم، زميله مبارك أردول مدير شركة الموارد المعدنية بشأن عدم جلب حشود لملء قاعة احتضنت ما يسمى “مشروع التعديلات على الوثيقة الدستورية”.
ولفت جبريل خلال مقطع فيديو، انتباه أردول لجهة عدم وجود أشخاص في المقاعد الخلفية، ونوه إلى إمكانية تصوير ذلك المشهد وعرضه على الوسائط المختلفة وخلو المقاعد.
وأضاف: “اسي الجماعة يجو يصوروا القاعة من وراء محل الكراسي الفاضية دي زي ما عملوا في قاعة الصداقة، ما ممكن نكرر نفس الخطأ”.
واجرى تكتل داعم للانقلاب بقيادة جبريل وأردول تعديلات على ما سماه بالوثيقة الدستورية احتوى على تعيين رئيس مجلس سيادة مدني ورئيس وزراء مدني ودمج الجيوش المتعددة.
ويرفض التكتل الداعم لانقلاب قائد الجيش الدستور الذي اقترحته اللجنة التسييرية للمحامين.
ودعمت الحركات الموقعة على اتفاق السلام الانقلاب وظل قادتها بذات وظائفهم بعد انقلاب البرهان على الحكومة المدنية.
وتكافح القوة الداعمة للانقلاب لتثبيت وجودها وامتيازاتها عبر دعم كل يؤسس لانقلاب البرهان المفروض من قطاعات الشعب والمجتمع الدولي.
قمة الانتهازية وشغل اطفال حاكو حاكو. بعدين ليه مصرين علي اسم المرية والتغيير ده؟
جماعة الموز ديل ماعندهم اي ابتكار بس شغالين “حاكوا حاكوا” قرف يقرفكم رمم.
ديل انتهازييين ليس الا
الطرفان المؤسسان للوثيقة الدستورية غير موجودين و علي الاقل كان يبتكر اسم جديد للتحالف خلاف الحرية و التغيير اذا اعياهم ابتكار نصوص مغايرة لدستور المحامين. و اغلب الظن أن الاسم مقصود للدغمسة و التشويش علي الناخبين يوما ما.
يا نور الدايم وينو مدير الفندق نادوهو لينا هكذا سجع المرتزق
ما قادرين يملؤ حتى القاعة بملشياتهم كان يتصلوا بالصديق حميدتي للمساعدة ببعض الجنجويد والمرتزقة هههههه خلو الطمع ادفعوا زي الكيزان
بالله من اين اتي هذين المعاقين
على قدر اهل العزم تأتي العزائم… هؤلاء جهلة.. قتلة.. لصوص.. ارزقية.. مولوا تجمعهم الفاشل من مال الشعب.. وهذا وحده يستحق المسألة القانونية.. كل القصة دي من اجل الاحتفاظ بالمناصب.. المالية والمعادن.. ولكن ده زمانه ولى…
…اذا عندكم فكر وقضية اشتغلوا سياسة.. يا كده ياالغابة..
ترجعوا تاني لايام الجوع والغابة..
هذين المخلوقين ينطبق عليهم بيت شعر الراحل محمد احمد المحجوب:
“هذا زمانك يا مهازل فامرحي
قد عُدّ كلب الصيد في الفرسان”