اوضح وكيل نقابة المحامين زين العابدين محمد حمد أن القاضي السوداني من أفضل القضاة بين دول الاقليم موكدا ان كل الأجهزة العدلية لاتمتهن السياسية إلا المحامين.
وقال في حديثه لبرنامج (حديث الناس) بقناة النيل الأزرق أن العدالة زبحت في سنوات الفترة الإنتقالية وتدخلت السياسية في الاجهزة العدلية من خلال لجنة التمكين مبينا ان نادي القضاة ونادي النيابة بدعة سياسية.
مشيرا الى فضل 157 قاضي بجرة قلم وكذلك في النيابة العامة بسبب الإنتماء السياسي، وقال ان الاستاذ نبيل اديب وعبدالعال جودة مشتركين في مذبحة القضاء في الفترة الإنتقالية موضحا أن الاحالات للصالح العام التي تمت في عهد النظام السابق كانت قانونية عبر قانون الصالح العام الذي وضعته الاحزاب.
وقال زين العابدين ان اسوأ الاخطاء التي ارتكبت هو الغاء قانون النظام العام الذي كان يؤدب الشارع ويمنع الفوضى موكدا ان تحصين الاجهزة العدلية يتم بالمجلس التشريعي وقيام المحكمة الدستورية التي عطلتها الحرية والتغيير حتى تفعل ماتشاء دون محاسبة وقال ان القضاء بعد 25 اكتوبر شد حيلو شوية، مشيرا الي أن هنالك كثير من البلاغات لفقت وكثير من المتهمين في السجون بدون محاكمات مؤكدا عودة نقابة المحامين المنتخبة ليس بقرار سياسي وانما مرحلة تقاضي وفق التراتيب العدلية مبينا ان الدولة لاتستقر بدون عدالة.
اعملو لامك ياكوز يا زانى رمضان
من العار ان ينتمي مثل هذا الرجل الفاسد للعدالة ويتحدث ويدافع عنها. يقول هذا المافون الذي بلا ضمير أو اخلاق. ان الغاء قانون النظام العام الذي كان يؤدب الشارع خطأ كبير. وطبعا يقصد هذا السافل ان وجود هذا القانون كان كفيلا بتاديب الثوار والقضاء عليهم.
هذا الرجل مع كل موبقاته فانه يمثل مثالا حيا على غباء الكيزان وفساد عقولهم وتفكيرهم.يا هبنقة مأساة فض اعتصام القيادة وقتل مئات الشباب والتمثيل بجثامينهم بالقائها في النيل والجرائم المروعة التي حدثت فيها لم يقضي على الثورة والثوار قتل ما يناهز المائة وعشرين شهيدا لم يستطع ان يهزم ثبات الثوار أو يزعزع إيمانهم بعدالة مطالبهم اكثر من سبعة آلاف جريح لم تهز شعرة من هدير الثوار في الشوارع والازقة والساحات.
ان كان حقا يعتقد هذا الرجل ان قانون النظام العام كان كفيلا بتاديب الثوار والقضاء عليهم فعلينا ان نطمئن تماما باننا على الطريق الصحيح لالحاق الهزيمة والفضاء نهائيا على هؤلاء البلهاء الأغبياء.
تحياتى الاخ خرباش مشكور على كلماتك الواضحه الصحيحه و أضيف هذا الرجل على درجه عاليه من الغباء فالقوانين توضع لبسط العدل فى المجتمع أما الأدب فمكان تعليمه هو البيت فى المقام الأول و بعده تأتى المدرسه بمناهج تعليمها . الأدب يتم صياغته فى فتره معينه من حياه الإنسان مثل الطفوله و الصبا و بدايه مرحله الشباب .هذا المعتوه العقل يدعوا لوضع قانون يربى به كبار السن على حسب هوى عقليته المعتوهه بفرض لبس معين و حلق الرأس و خلافه .هذا النوع من الرجال البلهاء يجب معالجتهم بعد نجاح الثوره بقانون النظام الخاص!!!
من اكبر اخطاء و خطايا الثورة انها تركت الكيزان المجرمين الفاسدين دون ان يتم دوسهم و تاديبهم ليعيدهم الانقلاب و محاكم ابو سبيحة للسلطة و تعيد لهم المال المنهوب ليفسدوا في الارض من جديد
التأديب العقلاني الراشد لا يتم عبر الأنساق القانونية بل عبر التنشئة الاجتماعية الواعية لمقتضيات الثقافة والعصر وتحقيق تنمية متوازنة ناهيك عن ضرب نماذج الأسوة الحسنة التي فشل نظامك الذي تتباكى بعودته لمدة ثلاثة عقود ورفعتم شعاراته عند غزوة دار الاتحاد.
اوضح وكيل نقابة المحامين زين العابدين محمد حمد أن القاضي السوداني من أفضل القضاة بين دول الاقليم موكدا ان كل الأجهزة العدلية لاتمتهن السياسية
***********************************************************
انت حيوووووووووووووووووووووان يا الكوز الحقير المدعو زين العابدين محمد حمد
العنوان يجب تعديله…الزول دا من نقابة محاميى العهد البائد الكيزانية
👍👍👍👍👍👍👍🌹
كوز معفن تافه وسخ العدالة ذبحت في زمن الرقاص بتاعك يا سافل
النظام العام كان يؤدب الشارع السوداني…
حتي لاننسي طريقة تفكير الإسلاميين…
ليك حق تتبجح، لان امثالك من الكيزان السفهاء المجرمين الضالين، كان يتوجب “دوسهم” تماما منذ اول يوم من نجاح ثورة ديسمبر الظافره..
لكن معليش، العتره تصلح المشي، و لن يلدغ المؤمن من جحر مرتين.
الثوره مستمره و لن تهدأ حتى إكتمال تحقيق جميع مطالبها..
و على ذلك، لن تتردد الجماهير السودانيه، في إستخدام “الشرعيه الثَوريه” لإجتثاث كل عفن المتأسلمين، و سيتم محاسبة امثالك من الفاسدين و الظالمين الخونه، “ميدانيا”، إن شاء الله.. و سترى؛؛؛
هل دة محامى دارس قانون ؟ طبعا ممكن يكون دارس قانون ، لكن السؤال هل زى دة عندو ايمان بالعدالة والحريات التى اس القوانين ، طبعا زى دة لأنو كوز التنظيم مربيهو على القهر والحجر على الحريات ، وهو زى القرد بيفتكر انو سيدو عندو ضنب زيو ، الكيزان مغيبين ولا يستطيعون ان يفكروا بحرية ، بل الاصح ان عقولهم قاصرة عن عن تفكر بحرية ، هذه هى تربيتهم وتنشأتهم ولذلك ان الكوز عندما يغلبه المنطق تجده يلجأ الى اثنين الكذب والعنف عشان يغطى فجوات منطقو ، او بالطبع قام كفرك واخرجك من الملة . مثل هذا الكوز بالطبع كان منتفع من الانقاذ ومنتفع من تعيينه فى نقابة المحاميين ( اقول تعيينه ) لأن وجودهم فى النقابة آنذاك كان بمساعدة جهاز الامن والسلطة العليا والتنظيم ومال السحت الذى كانو يأخذونه من الناس والمؤسسات الحكومية الرسمية . اذا كان هذا الزين العابدين ابن الزومة فهو اعرفه فهو هبنقة كبير ، اغلف العقل والدماغ ، حقيقة كوز ، مثالى لكائنات الكيزان التافهة التى تأكل اموال الناس وتكذب وتذبح ثم بعد ذلك يدعون الوقار والدين وهم ابعد الناس اخلاقا ودينا . قاتاهم الله انى يأفكون
والله اكبر خطاء ارتكبتهوا الثورة هو عدم شنق هولاء الكيزان القاذورات فى ميدان عام ….هولاء الشياطين الذى اجزم بانهم شياطين الانس الذين ذكروا فى كتاب القران …هولاء ولدوا فى المراحيض من أرحام الشياطين ….اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
لولا أدب الثورة وأخلاق الثورة بتمسكها ( سلمية سلمية ) لعمري الزيك دا مفروض ينداس دوس لأنك وأمثالك الكيزان هم المسيئين للدين والوطن ،، انت عميان ولا أطرش ما عارف كمية الفساد والفوضى الدخلتوها في البلد دي ؟؟ قريباً جداً مهما وضعتكم المتاريس والعراقيل سنطهركم طهور الغلفان …
كوز تافه لوما سلمية الثورة واخلاقها الجمة الزيك دا ما بنضم .
اخي ياسر لك التحية والتقدير والاحترام.
كلامك سليم اخي. والمصيبة ان هؤلاء الأوغاد البلهاء يحكمون منذ ثلاثة عقود فتخيل مدي الضرر والاذي الذي لحق ببلادنا .
النظام العام كان مفترض يبدا بتأديب الكيزان اولا وتركهم يفعلون كل الموبقات
الثوره ستنتصر بأذن واحد أحد. بعد الأنتصار مباشره تكوين محاكم الثوره والحكم مباشره على كل كوز وأعداد المشانق فى الشوارع لأن المشانق هى أقل حكم على أى كوز وبذلك يخلوا هذا الوطن من الكيزان وداءهم ووالله سيتقدم هذا الوطن بعدم وجود أى كوز ومثل هذا الحقير الهبنقه يرفع على المشنقه بدون أى سؤال. بلا كيزان بلا عفن. لابد بعد الأنتصار تحقيق شعار( أى كوز ندوسو دوس).
لم تتركو… مزيدا لقائل… شكراً لكم