حذر القائد العام للجيش السوداني، الفريق أول عبد الفتاح البرهان، يوم الأحد، السياسيين من التدخل في شأن القوات المسلحة.
وفي كلمة ألقاها بقاعدة المرخيات العسكرية في أم درمان، أكد رئيس مجلس السيادة السوداني وقوف الجيش مع السوداني لتحقيق تطلعات.
وجاء في خطاب البرهان:
الجيش يعمل على تطوير قواته وتجهيزها.
هدفنا إيصال السودان إلى بر الأمان.
بدأنا في إصلاح منظومتنا العسكرية.
دائما ما نحذر السياسيين من التدخل في شأن الجيش.
ندعو جميع السياسيين للجلوس إلى طاولة الحوار.
نريد حلولا جماعية لا أحادية.
نسعى للتوافق مع محيطنا وبناء علاقات متوازنة.
تم رصد مجموعات تعمل على تحريض ضباط وجنود فيه.
وأكد البرهان على:
بناء القوات المسلحة والعمل على تجهيزها لتنفيذ مهامها.
يجب أن لا نخاف من الحديث عن إصلاح القوات المسلحة ولن نسمح لجهة تعبث بها.
وتتمثل رؤية الفوات المسلحة في دعم التحول وإقامة حكومة مدنية غير حزبية.
ومنذ أكثر من عام يعيش السودان حالة من الاضطراب السياسي والاقتصادي على خلفية الاحتجاجات المستمرة المناهضة للإجراءات التي اتخذها البرهان في الخامس والعشرين من أكتوبر.
وفي حين تستمر الاحتجاجات الشعبية؛ تقول بعض القوى السياسية السودانية إنها تسعى لإيجاد حل للأزمة بالتعاون مع الآلية الثلاثية المكونة من الامم المتحدة والاتحاد الأفريقي ومجموعة الإيقاد، إضافة إلى أطراف فاعلة في المجتمع الدولي الذي يضغط بقوة من أجل تسليم السلطة للمدنيين.
نرجو ان نكون قد وفقنا في نقل التفاصيل الكاملة الخاصة بخبر البرهان يحذر السياسيين السودانيين من التدخل في شأن الجيش .. في رعاية الله وحفظة
هى حصلت واحد عسكرى بليد يحاول إستكراد وإستهبال شعب بحاله فيه المتعلم وغير المتعلم (الطبيب والمهندس والقاضى والمحامى واساتذة الجامعات وهلم جر..على راى الصادق المهدى ؟!!) ويجى واحد عسكرى لوح خارج من البيض حالا ليقنع كل هذه الفئات بأن الجيش غير مسيس ولا علاقة له بالسياسه !! وطبعا ليهو مليون حق فى كلامو ده !!إذا كان رئيسوا بيقول ان نظامه عرف الناس بالهوت دوق والبيتزا ويجى واحد من امثال مهدى ابراهيم ليضيف على قوله ان الناس (عاشوا فى رفاهيه لمدة ربع قرن!!) وبعد الكلام الفارغ ده يجد من(ينفض جعباته)و يذهب الى عمله فى اليوم الثانى وكأنه يؤمَن ويثُنى على تصريحاتهم وموافق عليها!!وانا اعنى بوجه خاص الفئات التى ذكرتها وأسأل اى واحد منهم هل هو الخوف ؟ ومِن مَن تخافون ؟ والمطلوب منهم إتخاذ موقف إيجابى بسيط لن يضرهم ويحفظ لهم ارواحهم متى ما ادركوا بأن هذا النظام ظل يوجه لهم الاهانه تلو الاهانه ..والاجراء الذى يتوقعه الشعب منهم العصيان المدنى وأن يلزم كل كائن حى منزله ويحفظ كرامته إن تبقت له شىء من الكرامه او حفظ ماء الوجه إذا ما تبقت فى وجوهم جرعة ماء بعد كل هذه التصريحات واذكرهم بأن (الحمير بغريزتها تجفل وتذهب بعيداعندما يزيد الضرب عليها!!)!! واذكرهم بخطاب رئيس الدوله الذى عرف إعلاميا بخطاب (الهوت دوق والبيتزا!!) هذا الخطاب الذى إستفز الاجانب واعتبرونا شعب (مسخره) .
فى الدول المحترمة اذا قامت مجموعة من الضباط والجنود بعمل انقلاب عسكرى على حكومة مدنية منتخبة مهما كان ادائها يقوم الجيش بمحاصرة الانقلابيين ويدعوهم الى الاستسلام واذا رفضوا يدكهم دك مش يمتثلوا للانقلابيين ويركبوا معاهم الموجة بحجة الانضباط العسكرى وهو ذاتو انقلاب بقوة السلاح على حكومة مدنية منتخبة وعلى القانون والدستور عمل غير قانونى وجريمة لا تستحق الانضباط معها بل محاصرتها ومحاربتها ومحاكمتها!!!!!!!!!!!!!!
والشىء المضحك المبكى يسمونها ثورة!!!!!!!!!!!
يبدو ان العسكريين فى السودان لا يؤمنوا بالحكم المدنى ومثلهم الاعلى هم ناس عبد الناصر الحرر القدس ورمى باسرائيل فى البحر وصدام حسين الكان ماشى يحرر القدس لكنه اظنه احول قام احتل الكويت والاسد بدل ما يقاتل فى الجولان يقاتل شعبه والقذافى الالغى الدولة وبقى جماهيرية صغرى(قال عظمى قال!!!) العسكريين العرب من رمى اسرائيل فى البحر لبوس رجل اسرائيل عشان ما تبنى مستوطنات وتقبل بالسلام اما عسكرييى السودان من مليون ميل مربع الى دولتين ومن حركة تمرد واحدة الى عشرات الحركات المتمردة وعدم استقرار سياسى ودستورى واقتصادى واجتماعى الخ الخ الخ!!!!!!
مين ح يصدقك يا منافق………………….
المتغطي بالكاكي عريان………..والكذب حده قرييييييب……ومغفل من يصدق حاجة اسمها البرهان..
انتو بعتو وطنكم…للاماراتيين والمصريين… تامين بيكم شغل….ومصيركم مزبلة التاريخ..وذالك مصير أي عميل يتم التخلص منه بمجرد اكمال المهمة…
ثم لمن دامت….ولن تدوم لاحد…العقاب والمحاسبة وااجبة……. طال الزمن والا قصر…وحواء وااالدة..
البرهان عايز الجيش يتدخل في السياسة ولا يسمح للسياسيين بالتدخل في الجيش !! الزموا ثكناتكم و ما في واحد بتدخل فيكم.