أخبار مختارة
الحرية والتغيير: الاتحادي والشعبي وأنصار السنة جزء من التسوية

أكد الناطق باسم مركزي الحرية التغيير شهاب إبراهيم، مُشاركة قوى سياسية عديدة في وثيقة تسييرية المحامين من خارج مظلة قوي الحرية والتغيير.
وقال إبراهيم بحسب سودان لايت، “إن الواقع بعد انقلاب الخامس والعشرين من أكتوبر أفرز حالة من الاصطفاف السياسي بشكل جديد وانعاكساً على هذا الاصطفاف، فقد تم قبول المؤتمر الشعبي ضمن الوثيقة لأنه من الداعمين لمسار التحول الديمقراطي بعد رفضه لكل أشكال الانقلاب”.
وأضاف: “حزب المؤتمر الشعبي وأنصار السنة والاتحادي الديقراطي الأصل أصبحوا من الداعمين للانتقال الديمقراطي وبالتالي هم جزء من العملية السياسية”.
لعنة الله عليكم اجمعين
الشعبي والاتحادي الاصل وانصار السنة من الفلول فكيف يكونوا جزء من التحول الديمقراطي؟؟؟
الكوز لا يود ان يتوافق اي جسم مع قحت لانه يعلم ان ذلك سيكون خصما عليه وهو يود ان يظل الوضع كما هو فوضويا ليصطاد فيه. لكن من شارك المؤتمر الوطني حتى سقوطه يجب ان لا يفاوض معه.
طالما وجدت هذه الوثيقة الدستورية القبول من كيف واسع من القوي الديمقراطية الفاعلة، فيجب علي المكون العسكري قبولها و معاقبة كل من يضع العراقيل امامها، حتي نخرج من هذا النفق المظلم..
و المعترضون علي الوثيقة وضح تماما أنهم من النظام البائد و بعض الذمم المشتراة ..
أنتم أس البلاء مرض عضال وأصاب السودان .
شهب يرسلها رب العالمين تقع على رؤوسكم أيها الحثالة الجبناء الضعفاء .. بس الحمد لله عندنا رجال وشباب مقاومة أشرف وأرجل منكم أيها القحاتة التعساء بائعي الثورة .. ولا نامت أعين الجبناء الإنهزاميين .. الله يفشلكم يا فاشلين
دي مهزلة …. بعد كل الدماء التي سقطت منذ يونيه 1989 إلى يومنا هذا … ويتم التسامح مع القتلة ويكونوا جزء من الثورة العظيمة … التي مهرها شبابنا بدمائهم …. يا للعار والخزي …. يا شباب المقاومة لا تقبلوا بهذه التسوية …. زلزلوا الأرض تحت أقدامهم
امال مبارك الفاضل فين ؟
قريبا سننعم بالحكم المدني بأذن الله … عوده المؤسس د. حمدوك … شكرا رجال السودان … قحت
الي الحريه والتغير
الامر يهم كل الشعب السوداني وليس انتم فقط
اعرضوا كل شي امام الشعب السوداني صورة وصوت
ومثال مجهودات الرجل الوطني الغيور سيف الدوله حمد لله وهذا ما كتبه في تدوينه
(وفي تدوينة أخرى على صفحته تساءل الخبير سيف الدولة عن مصير ملاحظات أدلى بها حول مسودة الدستور الانتقالي.
وقال إنه تقدم بـ (32) ملاحظة على المسودة “منذ 26 سبتمبر الماضي لنقابة التسيير، بعضها يتصل بملاحظات/ أخطاء في الموضوع وأخرى بمثلها في الصياغة”.
وتابع :”خشيتي أن تركب الحرية والتغيير رأسها بتجاهل الملاحظات التي يقدمها أمثالي من الجمهور، ثم نعود ونلطم من أخطاء الوثيقة كما حدث بشأن الوثيقة الدستورية السابقة”.
هههههههههههههههههههههه
انصار السنة ياتو فرع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ديل اكبر عطالة في السودان…ومن اكبر جماعات الباسطة باللبن…
مما دخول في سوق السياسة طاستهم ضاعت….انقسموا الي كذا طائفة مثلهم مثل الطرق الصوفية
كل من يرفع شعار الدين في السودان عبارة عن منافقين ولصوص وارزقية ومنتفعين والاسلام والدين بريء منهم
تمو الناقصة ووسعوا الشغلة شوية وضيفو شيخ الأمين.