إقالة العقيد إبراهيم الحوري من رئاسة تحرير صحيفة “القوات المسلحة”

تاني بعد داا الا تكتب في الواطا وتمسح

اه يانورة الخدراءة الابنوسية السمحة اه ، وقتين يضيع عرق خدمة مصالح قيادات الجيش الاسلامية الخاصة شمار فى مرقة.
دعوه فأنه الان يتحشرج ..
غسوة ،،

اولا خطأ فادح أن يكون لحاجة إسمها جيش جزافاً وكذباً ونفاقاً صحيفة لم نر في العالم بأن هناك جيشاً يمتلك صحيفة وكمان يتدخل في السياسة والأهم من ذلك كله يجب نقل مقر القيادة العامة فوراً من وسط السكان وتحويلها لمنطقة نائية بعيدة عن المواطنيين ويجب تحويلها هي وجهاز أمن الكيزان لمستشفيات يستفيد منها المواطن لأنها هي ملك للشعب بجيشها وعتادها و على البرهان ولجنته الأمنية إحالتهم للتقاعد وأكيد قد بلغوا سن التقاعد أين قانون قوات الشعب المسلحة إذا كان يوجد قانون أم يطبق حسب هوا اللجنة الأمنية فقط.

هل اقيلة من ادارة صحيفة فقط ولم يفعاء من الجيش دى شكل خطور بعد يجب يسجن ومراقبته من نشاطات معادى لنظام وامن سيشرع فورا فى مع حزب المحلول الكيزان

ناس ابراهيم الحوري ديل واخوانه (الكيزان) نطلق عليهم ضباط مجازاً عشان بدلة الجيش الذي كان سودانياً قبل 1989م يا خسارة والله يا خسارة امثال ابراهيم الحوري لو كانت هناك معاينات حقيقية لما عتب ابواب القيادة العامة للجيش السوداني انا بقصد الجيش السوداني مش (مليشات الكيزان) ، كانت بلادنا مكتملة الحدود لا يوجد شبر محتل على الرغم من ضعف الجيش قبل 1989م لانه كانت للجيش كلمته وهيبته ..وقد انقلب عليها الاخوان (عليهم من الله ما يستحقون) بحجة سيطر ة التمرد على مدن الجنوب (كذب في كذب) وهو ديدن الاخوان االمجرمين ، والاحباش والمصريين يحتلون الفشقة واراضي الدندر والقلابات واجزاء من القضارف وحلايب وشلاتين وعقيق وجبل علبة واجزاء من اراضي البحر الاحمر ، لا يحرك لهم جفن ، فقد اداروا حرب الجنوب وكانها حرب مقدسة بينما غضوا الطرف عن المكان الطبيعي للجهاد والحرب المقدسة في الفشقة وحلايب ، يتباكون لسقوط تورريت والناصر ولا يرمش لهم جفن باحتلال الفشقة وحلايب (لا ادنيا قد عملنا نحن للدين فداء)انهم منافقون وقد كشف الله غطاءهم فبصرهم اليوم حديد ، يفتكرون الجيش بيادة وتحية ونجوم ومقصات وقد نسو ان الجيش ادب ورجولة واخلاق ، عمرنا ما سمعنا لا قديما ولا حديثاً ولا يحدث ابداً بان نساء ورجال بلد ما تغتصب نساؤه ورجاله امام قيادة جيشه ، الم نقل بان هذا الجيش جيش مرتبات وفارهات والقلة من الشرفاء اما في اقاصي السودان او بالمعاش …….. نقترح وبكل تجرد وامانة ان تكون قوات الدعم السريع هي النواة الحقيقية للجيش السوداني ، هذه القوات على الرغم مما قيل فيها تظل قوات مهنية مقاتلة نطمئن لها قليلاً ، والله والله هذه القوات تبعث الطمانينة في النفوس ، وبالعكس تماماً اي ارتكاز لشرطة الكيزان او امنهم او جيشهم ياتي من قبله الخوف والموت والاعتقال والتعذيب سبحان الله فهل هؤلاء الكيزان من صلب هذا الشعب .. عاشت قوات الدعم السريع وعاش القائد حميدتي وعشان افقع مرارة الكيزان اكثر عاش القائد الثاني عبد الرحيم دقلو بل واصغر جندي في قوات الدعم السريع والخزي والعار للكيزان عسكريين ومدنيين .

mohd والمخنث المسمي نفسة ست الشاي وباقي الكيزان وين تعليقاتكم لبدتو مالكن

الاعفاء من رئاسة تحرير الصحيفة لا يكفى……كانو اتموه باحالته للمعاش و اخت كرعيه فى الواطة.