أعلنت اللجنة العليا لاستقبال مرشد الختمية ورئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل، محمد عثمان الميرغني، أن عودته ستكون في ظهر يوم الإثنين الموافق ٢١/١١/٢٠٢٢ عبر مطار الخرطوم الدولي.
وقال طه علي البشير مساعد رئيس الحزب للشؤون السياسية، رئيس اللجنة العليا لاستقبال الميرغني خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته اللجنة اليوم بمقر الحزب بالخرطوم، إن الاحتفاء بعودة الميرغني ليست حصراً على جماهير الحزب الاتحادي الديمقراطي أو جماهير الختمية بل هي عودة تمثل كل الشعب السوداني بمختلف إنتماءاته الحزبية وذلك لقومية شخصية مولانا الميرغني الذي يسعى دوماً لوحدة واستقرار السودان، آملاً أن تكون عودة الميرغني للبلاد مدخل خير وقدم سعد لأهلها درءاً للفتن ودفعاً للبلاد وتوحيداً للصف وجمعاً للكلمة.
بدوره أكد مبارك بركات رئيس لجنة الحشد والخدمات والتعبئة باللجنة العليا لاستقبال الميرغني اكتمال كافة الاستعدادات لإنجاح هذا الحدث العظيم الذي ظل الشعب السوداني ينتظره سنوات عديدة حسب قوله.
يا بختنا ويا سعدنا.. جانا الفرج بقدوم نبي الله الميرغني قدس الله روحه… بالله السودان دا حيمشي لي قدام كيف والديناصورات ديل ورانا وقدامنا.. لك الله يا بلدي الحبيب
٠يا لك من ابله ياAwamaha
لا يوجد من الشعب السوداني من ينتظر عودة الميرغني، من ينتظر عودته شوية منتفعين وجهلة ومغيبين ما زالت تسيطر عليهم حكاية سيدي وأن من رأى سيدي دخل الجنة لذلك تجد الجهلة يقولون “نظرة يا أبو هاشم”، والله لو أداك مليون نظرة م تدخل الجنة الا بعملك الصالح.
هل أنتي الشعب يا غرله
نلفاكي من كاودا
هيلمانه في الفاضي.. ما أهمية الميرغني للسودان، عاد ام لم يعد؟ اصلا هو أحد اضلع الدمار الذي حدث للسودان، منذ الاستقلال.
هذه الاحزاب الطائفيه ظلت تتعايش من عرق الشعب السوداني، و شاركت الحكم مع الانظمه العسكريه الإستبداديه.
هذا الرجل و حزبه لا مكان لهما في سودان الوعي و الحريه و السلام و العداله. يكفي انهم خدعوا البسطاء زمنا طويلا، و أفقر هم و إستخدموهم طوع بنانهم.
لقد إنتهى عهد الطوائف و الطائفي ين في البلاد..
نحن الإن في عهد ثورة الشباب، المسنو ده بالوعي و العلم و التضحيات، لأجل الوطن.
و انت يا Rebel ليه ما ضحيت بنفسك