أعلنت شرطة الخرطوم، عن توليّ النيابة إجراءات التحريّ في وفاة المواطن محمد عمر عبد اللطيف، لكشف الملابسات.
وقالت الشرطة إنّ هناك استهدافًا متواصلاً لمقار وأقسامها والقوات العاملة على تأمينها باستخدام الغاز المسيل للدموع والحصب بالحجارة والزجاج والنبال والملتوف الحارق.
وأشارت إلى أنّه تمّ استهداف رئاسة شرطة محلية بحري، قسم شرطة بحري المدينة، رئاسة شرطة محلية جبل أولياء، وقسم شرطة الكلاكلة جنوب، وقسم شرطة الأوسط أمدرمان.
وأضافت””رغم ذلك تعاملت القوات معهم بالقوة القانونية المعقولة لتفريقهم باستخدام الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه، وقد أصيب في هذه الأحداث عدد من أفراد الشرطة إصابات متفاوته وتلف جزئي لعدد من المركبات”.
وأوضحت أنّ هناك تخريب ممنهج للطرق الرئيسية المؤدية للمقار، باستخدام الانترلو وأعمدة الإنارة واللافتات الإعلانية في تتريسها وإعاقة حركة المرور والمواطنين.
الانتباهة
انتم اول معيق للحركة و تعطيل مصالح الناس باغلاق الكباري.. ورص الانتر لوك.. عشان يحموا نفسهم منكم يا قتلة..
والثورة سلمية مهَا حاولتم اثبات عكس ذلك.. ومعروف غرضكم لتبريرالقتل ولكن الحساب قادم ولن يصح إلا الصحيح..
الشرطه تريد من الثوار ان يأتوا إليها وهم يحملون الورود ويمدون إليها ايدهم كى تقيدها بالسلاسل وهم يبتسمون جراء الرصاص الحى الذي يقتلون به وعندما ترميهم الشرطة بالغاز المسيل للدموع ويتمكن ثائر من إرجاع احد علب الغاز المسيل للدموع نحو من أطلقوا الرصاص على صدره الاعزل يكون الثائر قد ارتكب جريمة لا تغتفر وتقيم الشرطة الارض ولا تقعدها وقال الشرطه فى خدمة الشعب قال
دي قضية أمن داخلي معقدة وانا بصدق ناس الشرطة ..فتشوا عن مصدر الرصاص وقنابل الغاز البنتابع عبر قناة الجزيرة مباشر هؤلاء الفوضويون وهم بيطلقوها علي قوات الشرطة..