كشفت أسرة ضحايا جريمة امتداد ناصر، أسرة حاتم عباس، عن أنّ الجهات العدلية ما زالت تباشر مهامها بالتحريّ والتحقيقات، وأنّها لم تصل مرحلة توجيه الاتّهامات الرسمية.
وقالت الأسرة بحسب صحيفة السوداني، الخميس، إنّها تثقّ في الجهات الرسمية التي تسعى بجدٍ للوصول للحقيقة لا غيرها.
وشدّدت على أنّها لن تعمد إلى مُحاولات إغلاق القضية على حساب الحقيقة التي ستظهر دون شك في نهاية المطاف.
وأعلنت أسرة حاتم عباس، عن عزمها اتّخاذ إجراءات قانونية ضدّ أيّ شخصٍ يُروِّج ويتهم حاتم زورًا وبهتانًا سواء كان عبر نشر منشورات في الفيسبوك أو تعليقات.
والأثنين، قالت شرطة الخرطوم، بحسب بيانٍ صادرٍ، إنّ التحرّيات الأوّلية والأدّلة المادية المتوّفرة ونتائج الفحص الجنائي، تبيّن أنّ السلاح المستخدم في جريمة منطقة بريّ، هو سلاح شخصي لربّ الأسرة.
ولماذا كان السلاح الشخصي كاتم صوت؟؟؟
– لست بنيابي او تحري و لكن عند حدوث اي جريمة قتل حتي لو أسرية يتم الاشتباه في الأقربين و ليس توجيه الاتهامات.!
– عند تعتيم الشرطة و عدم التنوير الصحفي علي مجريات التحري دون الاشارة بتوجيه اي اتهامات حتي لا يتصدر الهُبراء الأميين و المُخلخلين الإعتباطيين بخارم بارم خطرفطتهم .!
– حتي لو مُسدسه فهذا مشروعاً ان كان مُرخصاً و لكن ان كان مجهزاً بكاتم صوت فهنا علامة استفهام كبيرة إن صرحت جهات الاختصاص بذلك و لكنني اشُك في ذلك.!
– انهم الخشامة أبان حلاقيم كبيره و أقلام جارحه.!
هذا شئ محير ،فمما هو باين لدي و أنا لست بالخبير الجنائي أو خلافه ، طريقة القتل و الظروف التي تمت فبها تدل على أنها غير أحترافية . الشرطة تعلم من هو الجاني و شرطة السودان عودتنا على فك طلاسم مثل هذه الحوادث بسرعة و ليس بالضرورة بسبب براعتها و تقدم اساليب تحرياتها لكن بسبب ان مجتمع السودان ضيق و يكاد يعرف فيه كل شخص جاره و ساكن حيه و مدينته .
أخشى ان تكون مصير هذه القضية مماثل لقضية قتيلة الكلاكلة أديبة فاروق ! .
اللهم تولنا جميعاً برحمتك .