توصية بتبني «العدالة الترميمية» للتعامل مع انتهاكات الماضي بالسودان

أوصى مؤتمر دور الإمام الصادق السياسي، بالعدالة الترميمية للتعامل مع انتهاكات الماضي في السودان، وطالب بالإقلاع عن الانقلابات بصورة نهائية، بجانب تنقية المجال العام وضرورة الالتزام بأخلاقيات الممارسة السياسية وأدوات العمل الديموقراطي.
الإقلاع نهائيا عن الانقلابات العسكرية واستبعاد العنف وكل وسائل الوصول للسلطة بالقوة.
وتتمسك قوى الثورة في السودان، بإنفاذ العدالة والعدالة الانتقالية ضد مرتكبي الجرائم في فترة نظام المخلوع البشير، وما تلاه من فظائع ممثلة في اعتصام القيادة العامة، وقتل 121 شهيداً في الاحتجاجات المناهضة للانقلاب.
وأوصى البيان الختامي للمؤتمر المقام بالتزامن مع الذكرى الثانية لرحيل الإمام الصادق المهدي، بالعدالة الترميمية التي سبق وأن نادى بها زعيم الأنصار، رئيس حزب الأمة القومي في آخر أيامه.
وطالب البيان الذي أطلعت عليه (التغيير) بـ”الحرص على التعامل العادل مع الخصوم، والحرص على تجنب الانتقام والتفشي في العمل السياسي”.
والعدالة الترميمية تطوير لاحق للعدالة العقابية، بتخطي المفهوم العقابي البحت لخرق القانون نواحي إعطاء الأولوية للإصلاح دون العقاب.
ودعا المؤتمر إلى اعتماد صيغة الدولة التوافقية الكسبية للجميع والتي يقدم الكل فيها تنازلاته من أجل الوطن، والقائمة على الديمقراطية والتداول السلمي للسلطة، والسلام العادل الشامل وإنصاف المناطق المهمشة.
وحثّ على جعل معاش الناس أولوية قصوى لدى كل القوى السياسية، مع التوافق على مشروع قومي في إطار استحقاق شرعية اقتصادية اجتماعية يلتزم بها الجميع.
وقال: “الديمقراطية الاقتصادية شرط أساسي للديمقراطية السياسية”.
وناهض البيان ممارسة السياسة بتكتيكات تجافي المبدأ، وأعلى من المصلحة الوطنية على حساب كل المنظومات.
وأضاف: يجب أن تكون السياسة فعلاً راشداً قائماً على مقولات نظرية مسيجة بقيم ومنظومة أخلاقية، يتم عبرها التمسك بالأهداف الاستراتيجية مع المرونة اللازمة للأهداف التكتيكية.
ويأتي البيان الختامي، على بعد أيام من توقيع اتفاق تسوية سياسية بين قوى الإعلان السياسي، والمكون العسكري، لإنهاء الأزمة التي خلفها انقلاب 25 أكتوبر 2021.
التغيير
ما شاء الله ربنا يرحمه ويغفر له ولنا.
ولكن الرجل كان لايؤمن بالديمقراطية إلا التي توصله للسلطة.
بوخة المرقة نحن لانريد اسقاط النظام ثقب الاوزون بيان ان لم اشارك في مظاهرة يا خينا ما تظاهر من حقك ان ترفض المشاركة في اي فعل لايروق لك لكن المظاهرة دي كشفت وعرت بانك كنت فعلا لاتريد اسقاط النظام المظاهرات هي التي اسقطت نظام البطش الاسلامي الطائفي
دي كلها نسيتوها وجايين تقولوا انها افكار (الإمام الراحل)
نسيتو بخروقاتها، والجبنة السويسرية كثيرة الثقوب. في ناس ماعارفين سويسرا دي في قارة ناهيك عن الجبنة السويسرية كثيرة الثقوب.
مشكلة السودان هي في وجود امثال امامكم الراحل
1958 حزب اللمة يسلم السلطة لعبود
1969 حزب اللمة محمد احمد محجوب كان يعلم بانقلاب مايو
1989الترابي قال في مقابلة معه انه اخبر الصادق بالانقلاب قبل وقوعه الصادق لم ينف ما قاله الترابي بل اخذ يلف ويدور ويلت ويعجن ويراوغ لتبرير فعلته.
اتفاق جيبوتي
مصالحة نميري
الاتحاد الاشتراكي
المخازي لاحصر لها واكبرها دعوته لحميتي التشادي القاتل السفاح والامي الجاهل بالانضمان لحزب اللمة
ما علاقة حميتي التشادي بالديمقراطية اكاذ احزم ان حميتي لم يسمع بالديمقراطية الا بعد قيام الثورة ولحد الان لايعرف ما هي الديمقراطية
رحم الله الصادق
نظريات
نظريات
نظريات
واسال
هل العداله محتاجه هذا اللف والدوران اما هو اررساء مفهموم الافلات من العقاب
ههههههههههههههههه ما تخليكم واضحين وتقولها بصراحة وهي دعم الإفلات من العقاب ومكافاة القتلة المجرمين اللصوص ي منافقين العدالة طريقها واحد ومعروف يوجد في ميزان العدالة كفتين وانتم تبحثون في مخرج لعسكر الكيزان القتلة بإيجاد كفة ثالثة في ميزان العدالة ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!