عاجل.. الحرية والتغيير: 50 حزبا و تكتلا سيوقعون على الاتفاق الإطاري لحل الأزمة

قالت قوى الحرية وإن 50 حزبا وتكتلا سيوقعون اليوم الاثنين، على الاتفاق الإطاري لحل الأزمة.
وتقاطع القوى الثورية الرئيسية التوقيع على الاتفاق الإطاري الذي وضعته قوى الحرية والتغيير وسط رفعها للاءات ثلاث ترفض التفاوض أو الشراكة أو الجلوس مع المكون العسكري الانقلابي.
ونفت قوى الحرية والتغيير في السودان، الأحد، تأجيل موعد توقيع “الاتفاق السياسي الإطاري”، مؤكدة أن التوقيع “سيتم في الموعد المحدد مسبقاً”، وهو الاثنين في الـ5 من ديسمبر.
وقالت في بيان إنه لم يتم التطرق إلى تأجيل التوقيع أو مناقشة هذا الأمر، حيث إن المبادئ العامة وبنود الاتفاق السياسي الإطاري “واضحة بشأن أهداف الثورة وتحقيق الانتقال الديمقراطي”.
وأشارت إلى أنها “تبذل جهوداً مستمرة لتوحيد الجبهة المدنية الساعية لإنهاء الانقلاب وتأسيس وضع دستوري جديد يلبي تطلعات ومطالب الحركة الجماهيرية، وصولاً إلى الاتفاق النهائي الذي يُمهد عملياً لفترة انتقالية تُعنى بتنفيذ مهام الثورة والانتقال”.
الكيمان اتفرزت خلاص ………… مع الثورة … أو ضد الثورة ……………. هذا الاتفاق الذي يسمى اطاري …. هو ساقط ساقط ساقط لا محاله …. وليستمر الشعب السوداني العظيم في ثورته … إلى إسقاط الانقلاب والاتفاق الاطاري
50 حزبا وتكتلا ، كدى اول حاجة ورونا الاحزاب دى منو ، ثم بعد داك عرفونا ( تكتلا ) يعنى شنو ، الحاجة البعرفها انا المسكين دة ، فى ثلاثة احزاب دى الظاهرة فى الصورة والباقى كومبارس ، هسى بالله هل سمعتو غير جعفر بتاع التجمع الاتحادى وسلك بتاع المؤتمر وتالت حاجة ناس حزب الامة ، الباقين كومبارس ن ناس حزب البعث معارضين الاتفاق من لغاليغو ، اها تانى فى منو ( قال 50 حزبا وتكتلا ) تكبير كوم ساى ، هسى انتو فرقكم من الكيزان شنو ، يقولو ليك ( التيار الاسلامى العريض ) ما عارفنو عريض قدر شنو ، غايتو دى قاعد يقولها حسين خوجلى ن يمكن عريض زى ……. العندو هو
للتصحيح
52 واجهة كلها أحزاب وكيانات وهمية لاوجود لها على أرض الواقع من الأساس مثال حزب العجوز الحيزبون الشمطاء أسماء محمود محمد طه
وقس على ذلك البقية ومن لف لفهم دي اتفاقية فاشلة فاسدة ساقطة بإذن الواحد الأحد
البرهان وكلبه حميدتي عليهم مواجهة القوى الحية الحقيقية
هذه المرة وليس قوي ميتة كالتي وقعت على اتفاق إطاري
يؤسس لديكتاتورية أقلية فاسدة فاشلة
قوموا لثورتكم يرحمكم الله لكنس زبالة أقلية عملاء المنظمات