أهم الأخبار والمقالات

الحزب الشيوعي: التوقيع على الاتفاق الإطاري تراجع عن ثورة ديسمبر

الخرطوم: منال عثمان

وصف القيادي البارز بالحزب الشيوعي السوداني، صديق يوسف، التوقيع على الاتفاق الإطاري بالتصالح بين عناصر متشاكسة (الحرية والتغير والمكون العسكري)، مؤكداً أنه تراجع عن ثورة ديسمبر المجيدة.

وقال إن التوقيع على مشروع تسوية سياسية خطوة متوقعة منذ 25 أكتوبر الماضي منذ أن كانت قوى الحرية والتغيير وحدها والآن تمت إضافة عناصر أخرى جديدة إليها، وهي المؤتمر الشعبي، الاتحادي الديمقراطي (الأصل) وأنصار السنة، وبعض البيوتات من عناصر النظام السابق.

وأشار يوسف إلى عدم الحديث عن برنامج الحكومة وكذلك قوانين الحريات، ولم تكن هنالك قرارات واضحة حول مواضيع السلام العدالة والديمقراطية، مع إهمال ملف العلاقات الخارجية ــ حسب وصفه لما جرى عند الاحتفال بتوقيع الاتفاق الإطاري.

صحيفة السوداني

‫9 تعليقات

  1. كفاك، عشت زمنك خلي للناس زمنهم، يمكن تصنيفك وحزبك كخاسر حاقد على المجتمع والدول والشعوب, عموماً حديثك هذا ليس مع أو ضد ويدل على ليونة قادمة.

  2. ماذا يمكن ام يضيف فذا الهرم للساحة السودانية
    هؤلاء عبدة التنظيم ومن افنى قرن من حياته وراء الوهم لايمكن ان يكون منتجا وا مفيدا وهو فى خريف عمره
    له التحية والاحترم العم صديق ولكن ان الاون لتستريح وتقضى وقتك وسط اسرتك واحفادك

  3. باشمهندس صديق يوسف
    عليكم بالإستغفار والتوبة والعودة الي جادة العقل الصواب والتبرؤ من خزعبلات واباطيل الفكر الشيوعي الإلحادي المنحرف ؛ فقد بلغتكَ من العُمر عِتِيا. أدعوا الله أن يرزقنا حُسن الخاتمة. مابعد الموت إمَّا الي الجنة او الي النار.

  4. الحزب الشيوعي ماعندو وجود في العالم ..حاليا الصين ام الشيوعية …دولة راسمالية واكبر اقتصاد في العالم وبتنافس امريكا اقتصاديا وايضا روسيا ماشة في نفس الاتجاه…مصانع الايفون في الصين دا مثال فقط ..نحن ناسنا ديل ماسكين حتى الان في شنو ما عارف ..كان الله في العون

  5. يا مواطن معلقين ما قليلين أدب ولكن ديناصورات الاحزاب أمثال صديق يوسف والميرغنى وغيرهم يريدون ان يتحكموا في رأي شباب اعمارهم دون العشرين هذا ليس زمن هؤلاء الديناصورات خلاص زمنهم فات وغنايكم مات ارحموا نفسكم بلا قرف.

  6. الرئيس الأمريكي عمره ٨٠ سنة منذ خروج الانجليز بلد تتحكم فيها الدكتاتورية هذه افرازاتها لا توجد فيها اي ثقافة ديموقراطية من احترام الراي و أحترام الكبير و الصغير موجود بكثرة العنصرية و القبلية و الفساد و الكذب و السرقة.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..