رحب القيادي التاريخي بشرق السودان الأمين شنقراي-بحذر- بالإتفاق الاطاري الذي وُقع الإثنين، وقال إنه خطوة في الاتجاه الصحيح، وحث في الوقت نفسه الشباب على مواصلة الضغط السلمي حتى تتم الاستجابة لكل مطالب شهداء المد الثوري بالحكم المدني الديموقراطي.
لكن شنقراي شدد في تصريحات صحفية على أنه لا ضمان لتنفيذ بنود وثيقة أو اتفاق الا بوجود شارع متيقظ واع. وحذر من خطورة إنهيار السودان نتيجة لثلاثين عاما من الفساد والخراب المؤسس، “ما يتطلب مواصلة الثورة وضمان ايجاد حلول جذرية للوقوف أمام عوامل التفكك والتصدع السياسي والاجتماعي والاقتصادي والامني، وأطماع الداخل والخارج التي اصبحت واضحة للعيان”، حسب تعبيره.
.
وقال القائد العسكري والسياسي السابق لمؤتمر البجا إن الاتفاق الاطاري لايرضي طموحات الشعب السوداني السياسية المشروعة ولكنه أيضا يستجيب لحاجات معيشية ملحة وسط غلاء طاحن.
ودعا شنقراي الحكومة التنفيذية المدنية المقبلة إلى الاتزان والتبصر وعدم تكرار التجارب السابقة، وضرورة معالجة ملف شرق السودان “الساخن” بطريقة تجنب البلاد انفصال جزء عزيز آخر منها.
كان كوز وضرب قروش منظمة خيرية شغال فيها وهرب الي اسمرا في 94 وكان يستمتع بالاموال ولمان وصلو المقاتلين لاسمرا حاوليجند معاهم وينظر ليهم فطردوهو شر طردة لانهم عافينو كوز حيث سافر الي القاهرة واشترا شقة بالملل المنهوب وسجل نفسو في مكتب الامم المتحدة كلاجي وسافر الي أمريكا …ناس الراكوبة بقو يلمعو أي زول طلبا للسبق الصحفي
وكان انفصل الشرق حتاكل مواطنيه شنو ؟ حتاكلهم تبن وتصرف عليهم من تكية ابوك
ياراجل ياوهم شرق السودان مابنفع ينفصل ولا موطنيه بيقبلوا بي افكارك الزلنطحية دي فبلاش سواقة خلا معاك