البرهان وحميدتي اول المتآمرين علي التحول الديمقراطي يا بلينكن هل تسمعني؟

خليل محمد سليمان
شاهدنا بالامس تسجيل للفريق خلا شيبا ضرار ، يعترف بأداء القسم امام الفريق خلا حميدتي دقلو ، فأوكله بثلاث ولايات القضارف ، وكسلا ، والبحر الاحمر.
قال :” قعدنا راس” وتحدى حميدتي ان يكذبه.
شيبة ضرار الذي اعلن تتريس الشرق ، وإغلاق الميناء صبيحة توقيع الإتفاق الإطاري!!! .
* شاء من شاء ، وابى من ابى حميدتي همباتي ، رباطي ، لص قاطع طريق ، جنجويدي مجرم حرب ، مهما وضعوا له من المساحيق ، او اجروا له عمليات التجميل ، او الترقيع..
ليس بالامر الصعب ان نُثبت من هم المتآمرين علي الدولة ، و الشعب ، والتحول الديمقراطي ، وناهبي مقدرات الامة.
* اما البرهان بحكم قانون القوات المسلحة ، هو وهيئة قيادته فقدوا الشرعية لأنهم إستنفدوا كل المدد المنصوص عليها في القانون الذي صاغوه، و فصلوهوه علي مقاساتهم ، و تنظيمهم المجرم ، والمبدأ المشروخ في تبادل الاجيال ، والإحلال ، والإبدال في مؤسسة عنوانها المهنية ، ومنهجها القومية ، تم وأده علي رؤوس الاشهاد.
للمع$$$$$$صيييييييين
ايوة المع$$$$$$صين من الضباط ، والكيزان علي وجه الخصوص ، عندما يُحال الضباط الشرفاء الي التقاعد ، في سن العطاء بلا اسباب ، تعلو اصوات طبولهم بأنها سنة الحياة ، في القوات المسلحة ، وتبادل الاجيال ، والإحلال ، والإبدال كايّ مؤسسة عسكرية محترمة في العالم.
السؤال..
ما هو السبب الذي يفرض علينا هيئة قيادة منتهية الصلاحية مخالفة لقوانينهم هم انفسهم، وشريعتهم؟ .
ثم ماذا عن مخالفة سنة الحياة في الإحلال ، والإبدال ، وتعاقب الاجيال؟ .
بدون لف ودوران ، عسكرياً هم فاقدين للشرعية ، إذن فرضهم الامر الواقع ، والبلطجة ، وقوة السلاح ، والإنقلاب ، فبما انه كذلك ، إذن السياسة حاضرة اينما ذهبوا!! .
كسرة..
سننتظر ل 55 يوم لنرى ماذا بعد!!! .
كسرة ، ونص
عن نفسي سأقوم برفع دعوة امام القضاء الامريكي لإثبات ان حميدتي ، والبرهان يعيقون التحول الديمقراطي في السودان..
كسرة ، وتلاتة ارباع..
بلنكن .. يجب الإبتعاد بقضايا العدالة عن اىّ عمل سياسي..
قضايا العدالة حق عام في السودان ، ما لم يُستفتى كل الشعب ، فلا حصانة لأحد ، ولا احد يستحق العفو ، والصفح ، حتي لو عفى اصحاب الدم ، وتنازلوا عن الحق الخاص.
ظلمت الرجل يا جنابو خليل …كان أكثر واحد واضح وشجاع لما اعترف بفشل انقلاب البرهان وارجع السلطة للثوار …ما في زول عقب علي شجاعته دي بأنو غلطان ولا صاح لانهم جبناء آثروا الصمت …البرهان ولجنته الامنية يتحملون عبء التدهور الحاصل ويجب محاكمتهم بدل ابتزازهم للثوار …نحنا بنموت كل يوم والغرقان ما بخاف البلل
ولماذا تنادي بلينكن وتطلب منه أن يسمعك هل هذا يعني أن الحل سيأتي من الغرب لجميع مشاكلنا الداخلية الكثيرة ومسيخة؟ بس السياسيين فالحين في الجعجعة بدون طحين؟ إلى متى هذا التشرزم والضياع والبغضاء والمعاداة؟ هس اختلفنا مع حميدتي ولا اتفقنا معاهو هو سوداني وماسك منصب يجب أن نخاطبه بشئ من الاحترام بدل شخصنة الأمور الما بحل أي مشكلة؟ ما قعدنا مع مناوي وعبدالواحد وخليل والحلو؟ وديل كلهم شايلين سلاح أكان ما شايلين سلاح ما بنجيب خبرهم؟ وناس الوسط وكردفان قالوا دايرين يحملوا السلاح عشان يفرضوا وجهة نظرهم ويأخدوا مناصب اها بالمنطق ده حميدتي يجب أن يُسمع له؟ ما هي الحكاية باظت .. ولا عندنا حلول تانية؟ أيوه موجودة نقعد مع بعض بجميع عيوبنا ونقبل بعضنا بعضا بالحسنى والكلمة الطيبة ويكون همنا واحد البلد وناس البلد والتنمية الغائبة … هل تسمعني يا خليل
Oh, my friend Khalil Abu Imma Taweela. I will go home and read your article carefully because I have no work these days.