أعلن المجلس الأعلى لنظارات البجا (جناح أدروب) رفضه القاطع للاتفاق الذي تم توقيعه لإنشاء ميناء أبو عمامة شمال البحر الأحمر.
وقال عبدالله أوبشار مقرر المجلس لراديو دبنقا إن الاتفاق صفقة مشبوهة لتجفيف الموانئ وانشاء ميناء بديل.
وقال يجب أن تكون الموانئ تحت إدارة الموانئ البحرية ابتداءاً من توقيع العقودات مروراً ببقية المراحل، مبيناً أن الميناء الجديد سيؤدي لتشريد آلاف العاملين.
وأعرب عن استغرابه لتوقيع الاتفاق في ظل عدم وجود أي حكومة . وأكد أن المجلس يسعى لوضع رؤية واضحة لايقاف العمل الممنهج لتدمير عمل الموانئ .
من جانبه، أعلن عثمان طاهر القيادي النقابي في الموانئ البحرية مناهضتهم الاتفاق الذي تم توقيعه بين وزارة المالية وشركة أبو ظبي بشأن إنشاء ميناء أبو عمامة بساحل البحر الأحمر .
وأكد لراديو دبنقا إن العاملين انخرطوا في سلسلة من الاجتماعات للإعلان عن التصعيد خلال الأيام المقبلة .
وأوضح إن تصعيدهم سيبدأ في مواجهة شركة دال وخدماتها في الميناء وإمهال الحكومة ثلاثة أشهر لتوفيق أوضاعها قبل الدخول في المناهضة الشاملة .
وأشار إلى أن الاتفاق يهدف لتدمير الموانئ لصالح دول أخرى مبيناً إن التصعيد سيرتفع بصورة متزايدة .
مدير هيئة الموانئ يشترط
من جهته اشترط المدير العام المكلف لهيئة المواني البحرية، عصام الدين حسابو، أن تكون هيئة الموانئ البحرية هي الجهة الفنية لأي مشروع استثماري على الساحل السوداني. وذلك في إطار تعليقه على الاتفاق بين وزارة المالية وشركة أبو ظبي القابضة لإنشاء ميناء أبو عمامة .
وشدد حسابو في تصريحات صحفية على ضرورة اهتمام الحكومة بالموانئ السودانية وتوفير كل الإمكانيات اللوجستية والتأهيل والتدريب المستمر للكوادر العاملة بالمينا۽.
دبنقا
عايزين يساعدوهم في دفن ابيهم دسوا المحافير يا جماعة اقعدوا معاهم شوفوا الفوائد المرجوة من قيام ميناء جديد في المنطقة لكن الرفض من ان الامارات او اسامة داؤود هم من وراء قيام هذا الميناء ليس بالفعل الصائب فقد كنتم مستعدين لقيام قاعدة حربية روسية في المنطقة ولم نسمع لكم حساً واكيد ان الميناء اكثر فائدة من القاعدة الحربية.
هذا الشخص فكى جبرين قايل البلد حقه بحق السلاح واتفاقية جوبا المعيبه .لابد من اقصائه بكل الطرق وليذهب الى المكان الذى اتى منه .هذا قرار سيادى ولا علاقه له بوزير ماليه حاليا ولا نظارات وكلام فاضى .
وين الحكمة ان لم يكن هنالك مصلحة مباشرة لجيوب الشعب ستكون فى مصلحة بطريقة غير مباشرة من انشاء بنية تحتية للبلد الفقير من طرقات ومطار وغيره؟
شى خير من لاشى
اللهم احفظ بلادنا وولى علينا خيارنا
دى عصابات مافى حد اشاورهم ماسكين الميناء فى سواكن عصابات منظمه من اكبر كبير لاصغر بلوةجبايات وقلة ادب اى واحد افتح فمه اتعاقب
حسابو انت من أسباب تدمير المينا، عثمان طاهر لا تتحدث باسم عمال المينا، لأنك ليس مفوض قيام مينا، جديد أهل المنطقه موافقين على ذلك ويعرفون أين مصلحتهم وناس فاهمين معنى قيام مينا، لايكفي فقط توصيل مياه من النيل ناهيك عن ازدهار المنطقه وفتح فرص جديده لعمل الشباب
هذا خبر جيد وممتاز لانه حاتكون ليه حماية ونظام امني ومافي حد بهدد بي قفله لاننسي ال40 يوم من الاغلاق عملت ايه في المواطن عندكم ميناء قفلوه وافتحوه على مزاجكم واعرفوا عيشوا وقيل ايام سمعنا انه او بشار قفل الميناء انتوا شعبكم عايش عليه تقفلوه يلا عيشوا اعتبره سلاح واتسحب منكم موانيكم غير مهمة بعد الان بس يقوم الميناء الجديد وانتظروا كل 6 ستة شهور تجيكم حاوية اشتغلوا عليها كلكم ونشوف بتعيشكم
اياكم ي ابناء الشرق هذا بمثابة احتلال اللاارضكيم تحت مظلة انشاء ميناء اخر هى توطنيها من قبل مهاجرين من ولايات اخرى ومن بلدان عربية وبداية طردكم من اراضيكم لازم يكون ردكم بعمل عسكرى فورا وتجهيز الشباب لمنازلة وقتال و اعلان ثورتكم واستقلالكم
لا ولن تسلم شبراً واحد من ارض السودان لأية دولة عربية. جبريل وزير مالية وموقت، ليس له الحق في توقيع أي اتفاق مع الامارات. كونوا لهذا العميل المرتزق بالمرصاد.
رجال البجا ديل رجال
و النعم يا ناس الشرق
هسه الخلايجة ما بيعطو قروش ببلاش ديل شحيحين شديد و يهمهم ان لا ينافس السودان موانئهم ترى ما يظحكون عليكم
السودان متخلف جدا في أعمال المواني وخدماتها ولازال يعتمد على العمالة اليدوية واعمال الشحن وللتفريغ تتم بصورة متخلفة وتطوير العمل في المواني مطلوب بشدة وهو اليوم من ضروريات الحياة لخدمة مشاريع الدولة المختلفة لكن ما تم عن طريق الإمارات وجبريل واسامة داود خيانة للوطن وسرقة في وضح النهار بحماية الانقلاب واسامة الإمارات وجبريل لا خير فيهم للسودان كلهم لصوص مصاصي دماء الإمارات قراصنة تاريخهم معروف واسامة تاجر يعمل بطريقة اليهود وجبريل تشادي لا علاقة له بالسودان مثله مثل الجنجويدي وبردان صديق اليهود الحيران الله يرحم السودان