قال وزير التجارة والصناعة السابق والقيادي بالحرية والتغيير، مدني عباس مدني، إنّ الرئيس المعزول عمر البشير، لم يتمالك إلاّ أنّ يكذب ويدعي ما ليس له، خلال أخذ أقواله بالمحكمة، الثلاثاء.
جاء ذلك في تدوينة على صفحته الرسمية.
وأوضح مدني، أنّ البشير يدعي البطولة من رهن البلاد كلها لحمايته بعد مذكرة توقيفه من الجنائية.
وتابع” مهما حاولت الفخر فأنت في موضع الذلّ والوضاعة، رئيس مخلوع فاسد اقتلعتك ثورة شعبية لا زالت مستمرّة وسيلحق بك كلّ من مشى أو يمشي على دربك”.
والثلاثاء، اعترف الرئيس السوداني المعزول عمر البشير بأنه يتحمّل مسؤولية انقلاب 30 يونيو 1989، وذلك في أول إفادة له منذ الإطاحة به أمام القضاء قائلا: “أعلم أن الاعتراف سيّد الأدلة”.
وأشار البشير إلى أنّه لم يكن لأيّ عضو في مجلس قيادة الثورة أيّ دور في أحداث 30 يونيو 1989.
ياجرادل قل خير ام اصمت لقنا كلنا درس درس في السياسه والوطنيه والرجوله وفي كلو ابيتم ام رضيتم.
فعلا الكوز صحن قطران لا يمكن ان ينظف… الكذب والنفاق والخيانة ومحاولة تغيير الحقائق هو ديدنكم
بسم الله آية وكل ظالم ليو نهاية
أكان حرامى فاسد وسفاح مجرم مطارد دوليا لقنك درس فى السياسة و الوطنية و الرجولة أكان كدى سجم أمك يا كويز.
كلامك ده هو البيوضح الاطلق مدني جرادل ده منو والثوار للاسف يهزلوا ويضحكوا بدون اي فهم متابعين لي تفاهات الانصرافي وزو النون واولاد الضي يلا شوفوا دي الوجوه الحقيقية الكانت سايقاكم بالخلاء
الترابي المدبر للانقلاب يقول أن البشير كان بجنوب كردفان، وارسلنا له عربة تقله للخرطوم قبل الانقلاب بيومين، وأن البشير لم يكن يعلم شيئاً عن الانقلاب، وأن الترابي اجتمع به قبل الانقلاب بيوم واحد لتسجيل بيان الانقلاب. من منهما الكاذب. على كل مهما قال وقلنا أنه هو من قسم البلد الى بلدين ليبقى هو في السلطة، وكان يمكن أن يباع ما تبقى من الوطن اذا بقي هو في السلطة. شخص اشترى مرتزقة للدفاع عن عنه وعن سلطته خوفاً من ابناء عمومته لا يمكنه التباهي بأنه هو من قاد الانقلاب. واذا كان من شجاعة، فإن هذه الشجاعة ادركته في السجن، لأنه يعلم أن من في السلطة الان هم امتداد له، ومطمئن على تبرئته.
ههههه.. ومالو حرقوا كلام البشير.. يكون شايف الأكتاف تلاحقت ام ناسي انو من فلول حكومة حمدوك السابقة والتي كانت أكثر خيابة من الإنقاذ نفسها والدليل ما نعايشه الان.
انت مضحك ومثير للشفقة في آن واحد
انت لحقت به يا مدني
و الله نكتة ..لما قريت عنوان وزير سابق ده قلت اقرأ الهراء المكتوب فقط لاعرف من هو ..و لما عرفتو ما قادر اوقف ضحك حتى الان.
لما جات الانقاذ كان الدولار بثلاثة جنية …جنيه القديم وقالو نحن لو ماجينا كان الدولار بقى بخمسة…اول حاجة عملوها عملو فئة الالف جنية ورقة وحدة وبعد كدا اصبح جنيه القديم يعادل الف جنية ومن ثم سحبو منه الثلاثة اصفار…ولى نسيتو ..وبعد كدا سحبو سفرة داخليات جامعة الخرطوم وجففو داخليات خور طقت وحنتوب وخور عمر ……والتعليم اصبح تجارى والصحة تجارى خاص وحكومى ….والقطط السمان يزيدو ويزيدو الى ان نزع الله ملكهم
ابدعت حفظك الله
البشير لم يذهب بعد ، وردود اللجان الالكترونية اعلاه اكبر الادلة على بقائه.
اما اعتراف البشير بمسئوليته عن الانقلاب ، ليس شجاعة انما لثقته فى القضاء الاسلامى السودانى بتبرئته و اغداق الهدايا عليه و إشقاءه و ازواجه.
أصمت يا وزير الغفلة ..
البشير أرجل من مُراح زيك
باقي بعد كده نعرف رأي فطاحل وزارة حمدوك مثل بت البوشي و وزير الكورونا الصغيرونة و اسماء خارجية و الحاجة العملوها عضوة مجلس سيادة ديك ..شخصيات تهز و ترز.!!!
فليعدم شنقا هذا المجرم شبيه هولاكو
هناك مخطط كبير يحاك في الخفاء كل من قام بالانقلاب انكر صلته به وتم وعد البشير الرعديد بالعفو بسبب العمر وفبركة تقرير مرضي وكقائد سابق للجيش علي ان يطلب محامي بقية المتهمين اطلاق سراحهم باعتبار الا صلة لهم بالقضية لذلك كلهم انكر صلتهم بالانقلاب ومعرفتهم بالبشير رغم اعترافاتهم السبقة واعتراف شيخهم الذي علمهم السحر. البشير لمن يعرفه اجبن من انجبت حواء السودان والله لو كان يعلم ان هناك محكمة حقيقية لانكر انه كان رئيسا للسودان في يوم من الايام سنتين خارج السجن واجتماعات تنظيمية مستمرة وتم ارجاع كل المفسدين من قضاة الكيزان اتوقع ان تتسارع الخطي لقفل هذا الملف قبل عودة القضاء النزيه
ههههه البشير اجبن زول و حمدوك رمز الوطنية و الشجاعة. البشير حارب التمرد المدعوم بالعملاء اما حمدوك فقد سلم البلد للاجانب و دفع لهم من افواه الجياع و زار معقل التمرد على طائرة الجواسيس و وقع اتفاق استسلام جوبا ..ارجل قحاتي على وجه الارض و هو يمثل القحاتة الذين يولولون اليوم من نتائج عمله ..و شكرا حمدوك
أحسنت
ماقلت الا الحق،تحليلك في محله،هذا الرعديد الراقص لم يقلب تربيزه،يعرف نفسه أنه جاء به التنظيم ألي الحكم وكان طوال الثلاثين عاما مجرد همبول يجيد القتل والسحل والرقص والكذب وكله كان تحت غطاء تنظيم الإخوان المسلمين الذي جاء به إلي سده الحكم،أسقطته وزمرته ثوره شعبيه خطيره ستسقط حجر الكيزان والي الأبد في جب المجهول العميق
يعنى القضاة ما شافوا الفيديوهات في اللقاءات التى يتمشدق فيها نافع ورامبو مع الطاهر حسن التوم وبابكر حنين والله القاضى لو صدق البشير إلا يكون طفل بريالة.
محاكمة هزلية قلناها مليون مرة وللأسف القاضي الجبان سمح للشاويش تقديم مؤتمر صحفي وليس إدلاء بإفادة ثم ثانياً فعلاً البشير كان كرزاي لوجه الكيزان هم الذين وضعوه في الواجهة بعد أن كان يعيش في حوش بانقا أصبح في كافوري أما كون هو المسؤول ده كلام فاضي ولا يصدقه حتى الرضيع ، المجرمون الذين نفذوا الانقلاب معروفين من هم وعبارة أذهب للقصر رئيساً وسأذهب للسجن حبيساً والحمد لله قناة العربية أكدت المؤكد وشهادات ضلوعهم في الانقلاب جاءت بالصوت والصورة وشاهدها العالم أجمع ويبدو أن محامي الكيزان دفعه بتلاوة هذه الأكاذيب حتى ينجح في تبرئة بقية الشرذمة القاتلة وضمنوا له الإفلات من العقاب بحجة سنه التي قاربت على العقد الثامن ولكن كان ذلك فشلاً ذريعاً من المحامين والآن هو في ورضة أكبر مما سبق وهذه يفهموها أصحاب القانون.
شوف شافع الروضة دا يتفاصح على استاذه براكم انتم يا ناس السجم الضيع االثورة منو فانتم يجب ان تصمتوا طيلة حياتكم ويكفي المهازل التي احدثتموها يا حكومة الغفلة
طل ما قام به البشير بالعربي هي مؤامرة يريد منها البشير ان يعترف علي نفسه لكي يتم اخراج الباقين لان وجودهم خارج السجن افيد للبشير وللكيزان عمامة لانهم سوف يتحركون بحرية للعمل ضد الثورة وفي تخريب البلاد
يا مدنى أسأل عن تاريخ أبوك عندما كان وزيرا للداخلية الفساد ورثه السودان الوطنيين وما حراميه وزراء ماتوا ولايمكوا بيوت اسماعيل الأزهرى يتدين من تاجر عشان راتب السائق ويجامل ف مناسبة انت عينوك وزير سويت شنو كلكم فاسدين وغير وطنيين وخونة ضيعتوا البلد .
كلام المجرم البشير لا بياخر ولا يقدم في حيثيات التهمة الموجهة اليه
يعني كلام خارم بارم وخلي النطائح تفرح
هل هناك ذلة اكبر من ان تمرض امك وتموت ولم تراها وكذلك اخوك
البشير سيدك والشعب السوداني الان كلو يتحسر عليه تضييعه لصالح هؤلاء القحاتة