أخبار السودان

وزير داخلية سابق: مركزيّ التغيير أكثر فلولاً وباعوا دماء الشهداء

اتّهم رئيس تحالف الحراك الوطني وزير الداخلية السابق في عهد الإنقاذ بشارة جمعة أرو، المجلس المركزي للحرية والتغيير ببيع دماء شهداء الثورة، وإيصال البلاد إلى تدمير أخلاقي وإشعال نار الكراهية والفتنة.

وأعلن بشارة عن رفضهم أيّة دعوة من مركزي التغيير للتشاور والانضمام للاتّفاق الإطاري.

وقال في تصريحاتٍ لصحيفة الانتباهة الصادرة، الجمعة،”مركزي التغيير لا يدعونا فنحن سواسية ولا نتلقى دعوة إلاّ من السلطة القائمة”.

وأكّد بشارة أنّ مركزي التغيير أكثر فلولاً من القوى السياسية التي يدعون لإبعادها من الإطاري.

وقال” يجب ألا يتحدّثوا عن ذلك”.

ورأى أنّ الإطاري عبارة عن”صحن سلطة صغير في صينية كبيرة”.

‫7 تعليقات

  1. بالله انت ما بتخجل يا ارو يا رخيص, انتم بعتم دموع ودماء اهلنا مقابل مناصب شكلية والان تريد تتحدث عن الاخرين بانهم باعوا دماء الشهداء؟؟؟ الم تجلس مع البشير الذي دمر السودان وقتل اكثر من 500 الف دارفوري وشرد اكثر من مليوني دارفوريّ؟ كل ذلك في سبيل جلوسك في كرسي وزارة بدون اي صلاحيات؟!!! انت مكانك الطبيعي حبل المشنقة وليس وسائل الاعلام. انا لا ادري لم يتم رميك في كوبر مع بقية الزبالة وتركوك حرا طليقا ؟

  2. نخبة دارفور العنصرية القبلية المسلحة الحاقدة

    لا بديل من فك الارتباط المصنوع بين دولة وادى النيل او مملكة كوش قديما او سنار حديثا من دولة دارفور لان دارفور تم ضمها بواسطة المستعمر الانجليزي في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل سلطانهم على دينار علي يد الانجليز في نوفمبر ١٩١٦م دارفور ليست جزء من دولة وادى النيل او مملكة كوش قديما او سنار حديثا
    لايمكن خلط الزيت بالماء
    نخبة دارفور الفاشلة تعمل العملة وتجي ترميها في ناس الشريط النيلي
    الحل في الفصل يا جلابة فك الارتباط واجب الساعة الزغاوة والرزيقات اتفقوا علي احتلال ارضنا وقتلنا كما فعل جدهم السفاح التعايشي في اجدادكم زمان
    دارفور او داركوز كما يسميها اهلها هى المفرح والداعم الأول لتنظيمات الكيزان المختلفة وهى ضمت لنا في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م

  3. يا بشارة, كلامك ده يذكرني بالعبارة الشهيرة التي درج الهالك الطيب مصطفي ترديدها دائما حينما يكون موضوع مقاله ياسر عرمان, وهي الرويبضة. الان هذه العبارة تنطبق عليك تماما. اتفق مع من سبقني التعليق على مقالك.دائما الفلول يستنجدون بالعسكر وليس بقوة طرحهم. الفلول لا يؤمنون وانت منهم بالديموقراطية.

  4. وباعوا دماء الشهداء!!! ومن هو المشتري؟ وان شاء الله مايكون باعوا بالرخيص؟ و من قتل الشهداء؟

  5. ارو دا مثال العماله والأرزاق مثل جبريل ومناوي. على أهلنا في دارفور كنس هؤلاء الزباله حتى لا تضيع حقوهم اكثر من ذلك

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..