تشغيل الباحثين عن العمل وتدريب المراة

إسماعيل آدم محمد زين
إشارة الي مقال السيد /كمان محمد،ارجو النظر في المقترحات الآتية
يمكننا كافراد ان نصنع الكثير لكل الباحثين عن العمل وعذه رؤيتي:
1- تشغيل جزء من هؤلاء مباشرة في المؤسسات الحكومية وفي القطاع الخاص (بشكل طوعي). مع مبادرة لجمع التبرعات المالية والعينية لمن يتم تعيينهم،حتي يصلوا لاماكن العمل بشكل لائق.وضرورة التأكيد علي تقليل الارباح مقابل هذا العمل الكبير وهو نموذج للتكافل.
أما شركات القطاع الخاص التي تساهم في المشروع اري ان تمنح تسهيلات في الاراضي (لاغراض الصناعة والزراعة),اضافة لاعفاءات جمركية وضرائبية.
2- عقد اتفاق مع دول اوربا واميركا،لتشغيل الباحثين عن العمل بعد تدريبهم وتعليمهم اللغات الضرورية لممارسة العمل.علي ان يعملوا لفترات محددة-سنتين الي 4 أعوام ،حتي يتم توزيع الفرص علي الجميع وبعدالة،مقابل منع الهجرة والسفر العشوائي،عبر الصحراء والبحر الأبيض.بذلك نتحصل علي فوائد شتي،منها تشغيل مراكز التدريب المهني في ورديات وكذلك مراكز تعليم اللغات.
3- تفعيل مبادرة مراكز راقية لتدريب المراة وتطوير قدراتها..في مهن الحياة،مثل التفصيل والخياطة،الزراعة والبستنة،الطهي والتغذية…,مع نشر هذه المراكز في كل القري والاحياء بالمدن معمل طوعي،بالمنازل الخالية وتخصيص مواقع لهذا الغرض،لقد تحصلت علي مساحة 2000 متر مربع لاقامة أول مركز لراقية بالجزيرة.
تجدون المبادرة علي النت.
ولنعمل معا لتحريك هذه الافكار…