الخرطوم: محاسن أحمد عبدالله
تم العثور علي جثة مغنية الراب السودانية المعروفة رنا بدرالدين عوض الله داخل إحدي الشقق بمدينة بحري التي أقامت بها مؤخرا وذلك بعد عشرة أيام من وفاتها وتحلل الجثة ،وإنبعاث الرائحة الكريهة التي كانت سبب في إكتشافها.
تم فتح بلاغ بقسم شرطة بحري وتم القبض علي عدد من المتهمين، وافادت التحريات أنه تم القبض علي الجناة وسجل بعضهم إعتراف بالقتل ومازالت التحريات جارية لمعرفة الأسباب الحقيقية للوفاة.
وفجع بخبر رحيلها المفاجئ أهلها ومعارفها ومتابعيها.
يذكر أن الراحلة رنا بدرالدين من أشهر مغنيات الثورة السودانية لديها عدد من الفيديوهات الغنائية الموثقة علي مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، كانت الراحلة تقيم وأسرتها بمنطقة بحري الصافية،تبلغ من العمر ٢٥ عاما والدتها المحامية سعاد سيد أحمد ، لديها شقيق آخر يقيم خارج السودان حسب إفادة والدتها في التحريات.
من هم المتهمين يا راكوبة
ما كان بحصل قبل ٤ سنوات
ربنا يرحمها و يلهم أهلها الصبر
الناس البتكتل اسي قبل 4 سنوات كان هي الحاكمة اسي هي البتقتل
الله يرحمها فتاه موهوبه انت سابقه لاوانها وذهبت قبله ….
المتهم ابوه مستشار مالي بالتصنيع الحربي وصاحب العمارة التي حدثت فيها جريمة القتل وهو عمره 26 سنة والشقة حقته …ابحثوا عن دور المخدرات والفساد في مثل هذه الجرائم …ابحثوا عن اولادكم يا ناس الايس انتهي من الشباب
ليه دايماً المتهمين والمجرمين موقرين ومستورين تحفظ حقوقهم ولا تنشر أسماؤهم إلا حرفا بينما المجني عليه يفضح وتنشر حالته من الموت والتعفن والتحلل وربما نوع الملابس الداخلية ومكان وجوده وإسمه الكامل وإسم أمه وأخوانه الفي الخارج؟ ملاحظين التحيز للمجرم ده سادتي القراء؟
فعلاً شي مقصود.
لان المجرمين دائما محمين من قبل السلطات.اصلا مافى جريمة والا احد اصحاب السلطة له يد فيها.
لأن المتهم بريء حتي تثبت إدانته ، ولئن يخطيء الإمام في العفو خير من ان يخطيء في العقوبة….
الكيزان الحرامية الاراذل الأوغاد عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين الي يوم الدين هم سبب بلاوى السودان
تغمدها الله بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه . اللهم إنَّا نسألك حُسن الخاتمة .
ومالذي كانت تفعله المحروسة في هذه الشقة من الاساس
وماسبب وجودها فيها اصلا ؟؟؟؟؟؟؟؟
قال نشب خلاف ونبذتو وقام ضربها ههههه
ده غير اللغة الركيكة والاسلوب المبتثر
العايز ليهو خبير تشفير عشان القارئ يفهم ويستوعب
المسكينة ما قتلوها الان دي قتلوها من ايام الاعتصام والثورة المصنوعة كانوا بيمدوهم بمخدرات لما وصلوا مرحلة الادمان وهي مسكينة كانت مخلصة في ثوريتها لكن القحاطة بأساليبهم الدنئية قتلوا براءتها وبدل يرعوا موهبتها في الغناء الثوري قاموا مارسوا معها ابشع انواع الاستغلال الجسدي لشابة في مقتبل عمرها الله يرحمها واسألوا شلة المزرعة من كرومي وحمدوك والخضر