نائب رئيس مجلس السيادة يصل جوبا

وصل نائب رئيس مجلس السيادة، الفريق أول محمد حمدان دقلو، جوبا عاصمة جمهورية جنوب السودان، في زيارة رسمية، يرافقه خلالها الفريق أول أحمد إبراهيم مفضل مدير جهاز المخابرات العامة، واللواء ركن محمد علي صبير مدير هيئة الاستخبارات العسكرية، واللواء ركن الخير عبد الله رئيس دائرة الاستخبارات بقوات الدعم السريع.
وكان في استقباله بمطار جوبا الدولي، توت قلواك مستشار رئيس جمهورية جنوب السودان ورئيس هيئة أركان الجيش سانتينو دينق وول، ومدير جهاز الأمن الداخلي الجنرال أكول كور ورئيس جهاز الأمن الخارجي سايمون ين مكواج ونائب سفير السودان لدى جوبا جمال مالك وطاقم السفارة . وتأتي زيارة نائب رئيس مجلس السيادة إلى جوبا، لبحث العلاقات الثنائية الوثيقة بين البلدين الشقيقين وسبل تعزيزها وتطويرها بما يخدم المصالح المشتركة. ويلتقي نائب رئيس مجلس السيادة خلال زيارته رئيس جمهورية جنوب السودان سلفاكير ميارديت وعدداً من المسؤولين في الدولة.
سونا
بعض الرد ذات الصلة
الي متى يقرر الأجنبي القذر في امور السودان
حميتي
ولد الظربون حميتي بام تيمان عاصمة اقليم السلامات جنوب شرق تشاد مع حدود افريقيا الوسطى غير معروف تاريخ ميلاده او انه يخفي شهادة ميلاده التشادية فمن هو في مثل عمره كلهم لهم شهادات. وهو القادم من السودان الفرنسي على ظهر جمل داخلا لبلد الهملة السودان الانجليزي المصري.
حدثت احداث دامية في تشاد ساسردها بشئ من التفصيل. لها تاثير مباشر على مجريات الأحداث في بلدنا الماعنده وجيع
كانت تشاد ضمن المستعمرات الفرنسية خرجت فرنسا من مستعمرتها تشاد في العام 1960وتسلم تمبل باي السلطة الانتقالية ولكن تمبل باي الغى الاتفاق واصبح هو الحاكم واصبح ديكتاتورا فظيعا وكان وزير دفاعه فليكس مالوم كان يتربص به ريب المنون. وقام بانقلاب وقتل مالوم تمبل باي واتاه الله رئاسة الدولة وطغى وتجبر هو الآخر فقامت حركة فرولينات بشن حرب عصابات انهكت تشاد
وفي مارس ابريل 1978 و بمدينة سبها بجنوب ليبيا عقد مؤتمر للمصالحة التشادية بين جبهة فرولينات وتنطق فرولينا وهي جبهة تحرير تشاد وبين فليكس مالوم رئيس تشاد الذي اطاح بتمبل باي وفرولينا كانت تقاتل فليكس مالوم. وقد كانت تلك المحادثات قد عقدت بمشاركة دول الجوار ليبيا والسودان وبعض الدول الإفريقية. وبموجب تلك الاتفاقية تسلمت فرولينا السلطة جوكوي (كوكوني) عويدي رئيسا للبلاد وحسين حبري وزيرا للدفاع وكليهما من اثنية القرعان ولكن بعد مدة أنقض حبري على السلطة مبعدا جوكوني عويدي. و بمساعدة الجيش الليبي تمكن جوكوني عويدي من استرجاع السلطة وقد وقف الديكتاتور الاسبق نميري مع حسين حبري مساندا له نكاية بالقذافيووفق ظروف دولية حيث كان القذافي يميل تجاه الاتحاد السوفيتي السابق وحبري والنميري في اتجاه امريكا. وكان هذا تحديدا في بداية ثمانينات القرن المنصرم وهنا بدات مأساة السودان وقف عرب تشاد بايحاء من القذافي مع جوكوني عويدي. ولما استعاد حبري السلطة قرر طردهم من تشاد ونكل بهم ونزح بعضهم لليبيا آواه القذافي بسبها واعطاهم اراض ليقيموا عليها واطلق عليها اسم مخيم 80 وهي بداية تدفق قبائل الرزيقات والمحاميد والسلامات وبعض القبائل الصغيرة وقد اطلق عليهم الليبيون اسم (طار غلقا) تهكما بهم، لما يبدو عليهم من تخلف بين.
وبعد عودة حسين حبري الثانية هاجر من تبقى منهم لبلاد الهملة السودان الجديد حيث لهم جذور ليتها كانت منبتة وبعضهم تجنس لاحقا بالجنسية الهاملة بزعم انهم من قبائل الرزيقات او المحاميد ومنهم الظربون حميتي .
وحسب رواية الظربون انه اشتغل بتحارة الإبل بين السودان وليبيا ولم يتكرم المنافق بذكر ان كانت تلك التجارة وفق القوانين ام هي تجارة تهريب وبعدها حسب اقوال المدعو عبد الواحد نور ان الظربون حميتي التشادي عمل عسكري معه وغادر حميتي التشادي عبد الواحد لينضم لموسى هلال ليخونه فيما بعد ويغدر به. ووفق قانون الغدر والخيانة ونسبة لدمويته وخيانته ترقي من غيرما استحقاق لرتب عالية في جيشنا جيش الهنا ليمارس عدوانيته وامتصاص الدماء بحماية السلطة.
اتحدى ايا من يقول بسودانية هذا المجرم السفاح القاتل وان يذكر في اي بقعة من بقاع دارفور ولد القاتل المجرم حميرتي .
ان يكون ابن عمك فهذا امر لا يخصنا ولكن هذا القاتل سيحاسب على كل الجرائم التي ارتكبها في الشمال والوسط اما جبناء حركات الارتزاق امثال مني وحجر وفكي جبرين ومين ادريس فليتصالحوا معه كما يريدون. ونقول لأولئك المررتزقة لماذا لاتامنوه على دارفور ليصبح رئيسا لها ويفصلها من السودان فلاحاجة لنا نحن الشماليون لكم ولا بامثاله من القتلة. مع بقية المرتوقة.
أما يقية مآثرة التي تكرم وأوردها الدكتور زاعما انه وقف مع الثورة فلتسقط تلك الثورة التي يدعمها ذلك المرتزق ليقوم عيانا بذبح أبنائها وفي شهر رمضان والدكتور ينافق ويقول ان تلك الجرائم ارتكبت من غير علم الظربون حميتي. كيف والقاتل يتبجح بان (التلاتة يوم بتاعة فض الاعتصام كلكم مرقتوا خليتوها لو كانت استمرت شهر كانت فضت زي ما كتم فضت زي ما الجنينة فضت.)
وقال ايضا (الاعتصام ده اكان ما فضيناه براهو اكا بنفض)
كل الجرائم التي ارتكبها البرهان وكباشي حميتي واخوه الارعن شركاء فيها. والمؤسف انهم غير سودانيين.
حميتي مرتزق يبيع ابناء الصحراء الكبرى ليقاتلوا شعب اليمن العظيم وهو شعب في السودان القديم تربطنا بهم نحن ابناء الشمال العظيم اواصر الدم رغما عنك انت وسخرية وغيرك من المهمشين.
اما انتم في مملكة دارفور فلكم كامل الحق إن شئتم في مصالحته، بل وتنصيبه ملكا عليكم اما نحن في الشمال والوسط لم ولن نرضى به، فهو أجنبي علاوة على جهله الفاضخ واميته وحقده .
ولتسقط التقدمية والوطنية والاشتراكية وكل المعتقدات التي توجب علينا القبول بهذا الهوان الدميم.
رضيتم ام ابيتم حميتي تشادي أجنبي مصيره حبل المشنقة في محاكم الثورة العادلة. والتي ستقتص لدماء الشهداء.
ومتابعة لقصة تشاد عندما تجبر حبري وقام بالتنكيل بعرب تشاد هاجر بقية منهم في العام 1985 ليدخلوا ليبيا واستوطنوا بمخيم 85 وهي السنة التي دخلوا فيها ليبيا وفي تلك السنة وفد المدعو الظربون حميتي تحت مظلة القبيلة والتي بكل اسف لها جذور في دارفور.
ولازالت بقايا صعاليك الصحراء الكبرى يفدون لهذا البلد الهامل وقد شاهدهم كثير من السودانيين وهم يشاركون بحقد دفين وبغضاء في قتل شباب الثورة في شهر رمضان بمجزرة فض الاعتصام وهم يتحدثون الفرنسية.بقيادة ولي نعمتهم عبد الرحيم دقلو اخ الظربون حميتي التشادي.
رد على احد المعلقين لم تتعامل مع دارفور على حساب تلك الاقلية الفاسدة وقال اهل دارفور هم ضد هولاء قبلك
نعم دارفور جزء اعز من عزيز ولكن تلك القلة القليلة العدد اضحى صوتها عاليا ودونك مواقع التواصل الاجتماعي لترى كيف يشتمنا وينعتنا بعض نشطاء التواصل وبكل اسف امتد ذلك الخطل لكبار مثقفي دارفور راجع كتابات دكتور الوليد موسى ما دبو ودكتور عبد الرحمن برقو وبريمة ابراهيم ودكتور اسماعيل آدم ابكر وبكل اسف آخر مقال كتبه دكتور دوسة. وقد كنت اتعشم فيه خير ولكن فاض عنصرية لاحد لها ومحمد آدم فاشر. هولاء الدكانرة ليسوا كنشطاء التواصل وغيرهم كثر ليس هناك مجال لذكرهم.
واذا ما اضفت اليهم نائب حاكم دارفور الذي يوصي بالرفق بنا عندما يشستد اوار الحرب بالطبع يقصد بين الشمال والوسط وغرب السودان. وعندما نلجأ نحن أبناء الشمال لدارفور يوصي أبناء دارفور بالرفق بنا.
واخر يحدثنا ان الانجليز هم من ضم دارفور للسودان ويضيف مرحبا بالسودان وقد كان من الاجدر به ان يعرف ان المضيف هو الذي يرحب لا الضيف. وقد عن لي لو اني لي بريده لارسلت له رسالة ساقول له فيها ونحن لانرحب بك ولا بحميتي الذي زعمت انه خط أحمر .
تلك بعض النماذج التي تثير الحنق وهم كما اشرت ليسوا ببسطاء الأهالي وليتكم تعلمون كم عدد ابناء دارفور في الاقليم الشمالي هم بالآلاف اسالوهم هل وجدا ترحابا ام عوملوا كاجانب تقطعت بهم السبل.بل تتم معاملتهم على قدم المساواة ومنهم من تزوج منٌا انا لم أبدا العنصرية ولن ادخل فيها انا اتكلم عن سلوك اصبح مالوفا كما قلت لك سابقا.
علاوة على ان بعض اهالي دارفور أصبحوا اداة طيعة في يد عدو السودان حميتي التشادي الأصل وهو من كان يقتل رجالهم ويسبي نساءهم بحجة باهتة بانه من الهامش اي هامش يتحدثون عنه لست أدري.
اصبح وطننا مقسم ان لم يكن إداريا فقد اضحى شعوبا متنافرة والحل ممكن للتعايش ولكنه صعب جدا والافتراق وهو أسوأ الحلول تكلفته كبيرة ومدمرة لكلينا.
اما الاحتراب فلامحل له بعد اليوم اما تراض او افتراق بالحسنى فقد فاض الكيل.
حميتي تشادي أجنبي قذر مصيره حبل المشنقة