قيّدوه وذبحوه.. جريمة مروّعة في الخرطوم

نسال الله له الرحمة والمغفر. وتلقى العواطلية واقفين للشمشرة والواحد واقف وشابك ايدينو ورا ضهرهو. لو قالوا ليهم اطلعوا مظاهرة مع الرجال مايطلعو.

جبناء كان ممكن يربطوها ويشيلوا الحاجات ويجروا لكن الخوف من وصف المرحوم لهم للشرطة وتعرفه عليهم بعد القبض عليهم هو الدافع لذبحه! كل حرامية ما بعد الانقلاب فعلوا هذا – الدكنورة الوجدت الحرامية في شقتها وقتلة الدعم السريع لشهيد الكلاكلة قتلوه لكي لا يشهد عليهم ويكشفهم وفي رواية يحتمل هذا في جريمة قتل أسرة بري وهو نفس الجبن وراء قتل الأطفال بعد اغتصابهم لكيلا يكشفوا أمرهم وما يستبعد هذا في قتل مغنية الراب في بحري ليس دفاعاً عن النفس وانما بسبب ارتكاب جريمة اغتصاب أو عنف جسدي وخشي المجرم أن تبلغ عنه لذا تخلص منها بالقتل الجبان فاكر مافي حد غيرها سيكشفه؟