اعلنت حركة النساء السودانيات العثور على المتحدث الرسمي باسم تجمع أحياء امبدة السبيل عهد محمد عبد القادر رهن الاعتقال بقسم شرطة الاوسط امدرمان واوضحت انهت اعتقلت بواسطة القوات الانقلابية بعد مغادرتها لموكب المؤسسة بحري، واضافت ان محامي الطوارئ باشروا إجراءات القانونية تمهيدا لإطلاق سراحها.
وكانت لجان المقاومة قد اصدرت تعميما بان عهد محمد عبد القادر مفقودة منذ عصر أمس الاول، وقالت انها شوهدت آخر مرة في المؤسسة بحري الساعة 4 عصرا متجهة الى منزلها في امبدة السبيل ولم تعد الي منزلها واغلق هاتفها وترتدي زي اسود ومعطف كحلي وطرحة بنفسجية.
الجريدة
بنات اخر الزمن ما تقعدن في بيوتكن لغاية ما يتزوجوكم بدل البهدلة دي بنت دخلت المعتقلات شن فايدتها تاني استغفر الله
انهم كارهي النساء اكيد يا من جماعة حاج نور ولا جماعة المؤمن حلوي الفردة من جعباتهم تطعم الف مسكين وهم اكبر مركوبين في البلد الا لعن الله الكيزان وانصار السنة تجار الدين ااااامين يا رب العالمين
عهد اشرف من شرف اكبر كوز معفن سباب دين وزاني نهار رمضان يا علي الصافي
بعدين لا تقذف بنات الناس بالباطل وانتوا كيزان وجودكم بين الشعب السوداني حرام
سبحان الله.
المواطن عندما يجد احدا ضائعا او تائها يذهب به الي اقرب مركز شرطة … عارفين لماذا … لان اهل الضائع سيبلغون الشرطة اولا وبالتالي المعلومة تكون جاهزة عند الشرطة .. ولا يحتاج الاسرة الي كثير عناء فقط تذهب للقسم الذي به احد افرادها لتستلمه … الشرطة نفسها تختطف افرادا من المواطنين دون ان تجتهد في اخطار ذوي المعتقل حتى لا يقلقو ويعرفو اين ابنهم او اين ابنتهم … بل تحاول الشرطة عدم اعطاء اي معلومات لمزيد من المعاناة لذوي المعتقل .. كيف تريدني ان احترمك؟
الشئ السليم هو اخطار ذوي المعتقل ان ابنهم او ابنتهم معتقل لدى الشرطة في القسم الفلاني. الشرطة ليست اداة للجريمة وانما هي اداة لتحقيق العدالة … دعونا نحترمكم!!!!
مافي داعي لخروج الفتيات وصغار السن الشباب ماشاء الله قايمين بالواجب دي اعراض ممكن في ظل الوضع الزبالة ده يتم الاعتداء عليهن يساهمن بادوار اخرى بعيد عن البهدلة والانتهاكات لان المرضى النفسيين في القوات والمليشيات والحركات المساندة سيجدونها فرصة للانتقام والتشفي
كنداكة أصيلة, مش زى صائدة البمبان الانتكست وبقت رفيقة لشيوخ الضلال.
من حق المعتقل او المتهم اعلام ذويه باتصال هاتفى من مركز الشرطة !!
اما خطف المعتقلين و اخفاءهم قسرا ، فتلك جريمة يجب ان يحاسب عليها مرتكبوها.