النور حمد: حمدوك لم يكن شجاعًا في إدارة الجهاز التنفيذي

قال الباحث السياسي النور حمد، إن الاتفاق الإطاري جيد من ناحية النصوص لكن المحك سيكون في الالتزام بالنصوص، وحذر من الاستهانة بقوة الثورة المضادة، وقال إنها تضم قوى إقليمية وتقليدية وأصحاب مصالح.
وأوضح النور حمد في ندوة نظمتها جامعة النيلين عن “تقييم الاتفاق الإطاري” اليوم السبت بالخرطوم، أنه من الخطأ الاعتقاد أن التغيير سيتم بسهولة لأنه كبير وسيستغرق سنوات.
وقال حمد إن التغيير يستهدف إصلاح الممارسات السياسية التي أعقبت الاستقلال من انقلابات وأنظمة ديمقراطية، والإنقاذ توجت ذلك بأكبر عملية تكسير للدولة السودانية التي هي “مجرد حطام الآن”.
وأضاف: “نشاهد كيف يحاكم الرئيس المخلوع، وسلوك النيابات في نشر الصور، وكيف أنه باسم القانون يتم القضاء على الثورة لأن القوى المضادة تعمل لتصفير الثورة، ويجب أن لا يكون هناك حسن نوايا”.
وحذر النور حمد من الدولة العميقة والموازية وقال إنها غير مؤمنة بالثورة، وقال: “رغم ذلك ولد الانقلاب في 25 تشرين الأول/أكتوبر 2021 انقلابًا ميتًا وقفزة في الظلام ولم ينجز طيلة عام ونيف أي شيء، لكنهم لم يستسلموا وخلفهم قوى إقليمية وداخلية وأصحاب مصالح وقوى تقليدية، وهي بنية ضخمة تفكيكها يستغرق وقتًا قد لا ينجز خلال الفترة الانتقالية القادمة”، بحسب تعبيره.
وأشار حمد إلى أن القوى المدنية التي وقعت على الاتفاق الإطاري وهي تقترب من الاتفاق النهائي يجب أن يقدموا من يستطيعون الإمساك بدفة القيادة واليقظة للتحديات، لأن الدولة السودانية “أمنية” تدار عبر الأمن لأن الدكتاتور الإدارة الأمنية تحذره من أنها تسيطر على الأمور للحفاظ على سلطته.
ولفت النور حمد إلى أن “الإدارة الأمنية” في السودان متشعبة ولديها الإعلام والحركة والتواجد في أي مكان، ولديها القدرة على تحريك قطاعات واسعة حتى التأثير على السوشال ميديا.
وأردف: “نجاح التحول المدني مرهون بتحويل جهاز الأمن إلى جهاز حقيقي، وهذا تحدٍ كبير”.
وقال النور حمد إن أضعف محور في الثورة هو الإعلام، وخلال الفترة الانتقالية كان الإعلام فاشلًا.
وتابع: “يجب بمجرد توقيع الاتفاق النهائي أن يعمل المدنيون على إحياء الإعلام والاستعانة بكوادر لديها القدرة على قلب الطاولة على الثورة المضادة إعلاميًا”.
ونوه النور حمد إلى ضرورة إيكال الأشخاص المناسبين لإدارة الجهاز التنفيذي، وقال إن “مهنيي الحرية والتغيير” إذا كان مشهود لهم بالكفاءة يمكن أن يديروا الجهاز التنفيذي، لأن المعيار يجب أن يكون للكفاءة والشجاعة.
وحذر النور حمد من استغلال الفترة الانتقالية للمحاصصات الحزبية والتجهيز للانتخابات من خلال الفترة الانتقالية، وقال إن هذا مضر بالتحول الديمقراطي، مشيرًا إلى أن “موضوع الجذريين نفسه متعلق بالكسب الحزبي”.
وتابع: “رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك لم يكن شجاعًا خلال الفترة الانتقالية وكان يلجأ إلى المساومة، والثورة تتطلب الشخص الذي لا يخاف والذي لا يطمع”.
الترا سودان
يعني عشان استغني من خدمات ابن فكرتك القراي ؟
ما هو لو ما عمل كدة برضو كان شاله الشعب بصورة اسرع
شيل حمتي و جنجويده و مرتزقة غرب أفريقيا يا سيد علي نفسك يا ابله
الشجاعة والجسارة الكمندول ياسر عرمان لو دايرين زول راجل يحش الكيزان حش عليكم بعرمان الفنان
مرافيد الحزب الشيوعي ليس هم الحل نعم هؤلاء نظيفين وفاهمين بس ظهرهم مكشوف لان مكونات قحت غير صادقة في تحالفاتها حتى مع بعضهم البعض ما صادقين وفيهم انتهازية بالكوم عشان كده مافي عاقل يستلم الحكومة دون ان يتصالح مع لجان المقاومة والشيوعيين وعشان يصالح معهم المقاومة والشيوعيين لازم يقاتل وكيف يحارب ومرجعيته قحت ومافي زول نصيح يقرر القتال ويعطي لقحت ظهر الا يكون مجنون – معادلة التسوية مستحيلة ومضيعة للوقت ولا بديل للثورة يا جبنا اخرتها يا غلبتنا مثل جيل 64 وسلموها لجيل 85 وجيل 85 سلموها لجيلنا وسوف تستمر الثورة نتوارها جيل بعد جيل وانتصارها مسالة وقت لان الشعب السوداني عارف نفسه عايز شنو.
بشير عمر انت عرمان ذاتك
مرتزق قرنق
نحن نحتاج فعلا لشخصية قوية مثل قبس السعيد فى تونس ليقف كالطود تجاه تنظيم الاخوان المسلمين وتجاه كل الفاسدين الذين نهبوا هذا الوطن وقتلوا انسانه ولتكن قضيته الأولى تنظيف الوطن من الفلول ومن كل الذين تعاطف معهم لأجل مصالحهم الذاتية وسوف يجد كل الشعب يقف خلفه وإن طال الزمن .. فالجرح لن يبرأ إذا لم ينظف من صديده وكل أطرافه الميته .!!
يالنور حمد دة كلام شنو انت يعني ماعارف انو الحرية والتغيير بشكلها الحالي وباصرارها علي توقيع تسويات منفردة هي جزء من الادارة الامنية البتتكلم عنها كيف اذن تتحدث عن جهاز امني حقيقي في وجود الحرية والتغيير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
على الأقل حمدوك كان راجل فاهم والوضع اثناء حكمة كان جيد ومقبول الآن الوضع زفت جاي تقدح في حمدوك يا جمهوري يابتاع محمود محمد طه المسيح المحمدي وربكم الاعلى ورسولكم خاتم الانبياء والمرسلين القراي بتاعك اول ما شطح نطح وعايز يطبق دينكم بتاع محمود محمد طه في مناهج ابناء الشعب السوداني المسلم فتم رميه في ثلة الزبالة عشان كده انت حاقد على حمدوك
ممكن أقول ليك أنت كوز مقدود و الآن تمدح في حمدوك لأنه إستجاب لرغباتك المتخلفة لأن القراي و محمد توم كانو يعملو من أجل التغيير الجذري للحشو و التخلف اللي تركتوه في وزارة التربية و التعليم ، و بذهابهم وجدت ضالتك ، شفت عدم وزن الكلام بالعقل و الإستخفاف بالرأي لمجرد إختلافك في الفكر مع الأخرين ممكن يؤدي لوين ؟ حتى المفكر الحقيقي و الذي يسعى للوصول للحقيقة لا يناصب العداء لمن إحتلف معه في فكرته .
مشكلة الساسة و اتباعهم كل همهم تمكين إيدلوجيتهم بغض النظر عن ما ينفع البلد و الشعب ،
مسكين السودان و أهله و سيظل يرزح فيما هو فيه و كل عام يرذل طالما الممارسة السياسية مبنية على منهج نتيجتة ذم الأخرين و رميهم في الزبالة لمجرد فكره ، و الإلتفاف حول الشعارات بغض النظر عن الممارسة .
عييييك بالله ات من زمن نغمة كوز لامن تتقال لاي راي مخالف عد الى تابوتك ايها الجمهوري المافون وامش شوف ربك محمود محمد طه وين عسى يغفر ليك ويقبل توبتك انقلع
الذى يستحق رئاسة الجهاز التنفيذي هو سيف الدولة حمدنا الله او عبدالواحد محمد النور
هههههههههه شوف عبدالواحد محمد نور انسان نظيف وحقاني بس ده كله كوم مع ثقافة زيرو للاسف عقليته زي عقلية مناوي و دماغة والاولويات وفهمه للتاريخ ملخبط لخبطه شديدة خلاص أنت عايز تجيبها من الاخر الحل مافي تعديل وتبديل الاشخاص الحل في البل
النور حمد ده كان نايم ولا شنو. الامور تجاوزت القرارات الشجاعة زمان. الان الجماعه بيفتشوا في تسوية وانت عارف كلمة تسوية ماعندها علاقة بكلمة ثورة.
اهلنا بيقولوا ( الما بتلحقوا جدعو ) النور حمد امشي اتونس مع الطاهر حسن التوم في سودانية 24
السودان يا دكتور النور حمد يحتاج لانسان حكيم قبل ان يكون شجاع. السفاح المعتوه عمر البشير اورد السودان مورد الهلاك بعنترياته ومواقفه الخرقاء وهو في نظر بني كوز البطل “الشجاع” والفارس الجحجاح. لقد نجح دكتور حمدوك في اخطر ملفات تواجه البلاد بعد سقوط نظام الانجاس وهو ملف السلام وملف العقوبات وملف الديون. ولو وقف الناس مع حمدوك ودعموه وتركوه يعمل لكان حالنا اليوم غير. ان كان في افريقيا رجل بقامة مهاتير محمد فهو دكتور حمدوك. لم يكن الرجل جبانا بل كان حكيما وهو يتعامل مع الكثير من الامور الداخلية بسبب تعقيدات السياسة السودانية المعروفة. قبل فترة قرأت مقال لدكتور سوداني لا اعرف في اى مجال حصل على الدكتوراه وصف فيه دكتور حمدوك والبدوي بالعمالة والخيانة. هنالك حملة معدة بعناية تستهدف دكتور حمدوك. افهم ان يرفضه الكيزان بل ويسعوا للتخلص منه ولو بالقتل او بالوكالة كما عملوا مع عملائهم في شرق السودان , لكن ان يستهدف دكتور حمدوك من قبل اناس تفترض فيهم العلم والمعرفة فهذا شىء مؤسف. لكن يبدو – كما ذكر الاخ محمود في تعليقه اعلاه – ان اهل الساسة , وهم اس البلاء في السودان , لا يهتمون الا بتمكين ايدلوجيتهم بصرف النظر عما ينفع الوطن والشعب. حمدوك هو المنقذ الحقيقي للشعب السوداني. عينوه رئيس للوزراء وامنحوه كامل الصلاحيات وادعموه وسوف تروا اين يقود السودان وليس محاربته يا دكتور النور حمد بهذا الشكل المهين.
شجاعة شنو يا وهم ؟!!!!
راجل شال ليكم وسخ 30 سنة وجذب انظار العالم ليكم بعفنكم وسجمكم , كفاية انو جاب ليكم مدير بنك الدولي لو بتفهم وعامل فيها محلل سياسي , انتو براكم وسخانين وسجمانين وحسنة فيكم ما بتنفع داير واحد زي بشه يشتم فيكم ويمن عليكم وبعد ده تكبرو وتهللو ليهو , قال شجاعة قال