
عبد الرحمن الأمين
١- هرجلة بائنة في التنظيم
٢- عدم تفاعل الناس مع الهتاف رغم التلقين المزدوج من شخصين.
٣-واضح أن جبريل اصبح يخشى على حياته بدرجة تضاءل معها حرصه على حضور المناسبات الجماهيرية المفتوحة منذ اندلاع الثورة، وحذره من مصافحة من يحضرون مناسباته من أتباعه، او حتى الخروج عن دائرة حراسته الشخصية عندما يكون بين اتباعه وعشيرته.

في فيديو الحصاحيصا، لاحظ استخدام طاقم الحراسة لسيارة تمويه Security Decoy Vehicle تقدمت موكبه وأنزلت حُراسه الشخصيين (بين الثواني 8-12)، ضعف بل وانعدام التنسيق مابين الحراس تجسده أخطاء وثغرات قاتلة، منها مثلا فتح الباب الامامي لسيارة جبريل في 1:07 قبل خروجه منها، ومنها قيام حارس أمامي بدفع الباب وقفله دون ان يتأكد، او حتى يرى، ان الغرض من فتح الباب الامامي كان هدفه إنزال حارس جبريل الشخصي الذي كان يركب بجوار السائق في المقعد الامامي!
عشوائية التدريب تظهر في طريقة انتشار الحراسة الخاصة وتشكيلها لما يعرف بدائرة حماية فقاعية واسعة Enlarged Bubble Protective Circle حول الهدف (جبريل) قبل خروجه. هذا الانتشار كان بطيئا. فقد توقف الموكب عند 1:07 وبعد اكثر من نصف دقيقة، عند 1:39 خرج جبريل.
من منظور الكفاءة وتقاليد حماية الشخصيات المهمة، فإن بقاء (الهدف) في منطقة مفتوحة، غير ممشطة امنيا، فضلا عن توقع حدوث سخط جماهيري يندد بالزيارة ويعارضها، مثل هذا الانتظار في مكان ثابت وغير مؤمن يعتبر طويل جدا. سبب التأخير، كما يتضح من متابعة الفيديو، كان لعدم توفر فريق الحراسة على سماعات إلتقاط تبث أوامر وتوجيهات التصرف.
فمثلا، شاهدنا رئيس فريق تأمين الحراسة في الموقع يحاول فتح الباب المُؤمّن لجبريل، وبعد محاولات فاشلة لفتح الباب بالجر والضغط للخارج، اضطر لفتح الباب الامامي لابلاغ السائق شفاهة بفتح التأمين من عنده (مابين 1:14-1:24) وهذه غلطة مكلفة تفتح ثغرة أمنية كبرى.
يبدو ان جبريل يرتدي، تحت الجلابية، واقيا مضادا للرصاص ومانعا للاختراق باستخدام آلالات الطعن كالسكاكين. هذا الواقي الصندوقي الشكل أرجح ان يكون من الطراز الاسرائيلي IIIA الخفيف جدا، الذي من مزاياه شبه الالتصاق بالجسم والذي يستخدم مادة polyetheline ويغطي الاعضاء الحيوية vital organs في منطقة القفص الصدري والظهر.

الديمقراطي
طبعًا يا حبيبنا الصحفي الاستقصائي الحصيف والمهني للنخاع جبرين قتل بعض من جنوده من غير ابناء قبيلتة لذا اصابه الهلع ولو كان عادلا كما تقول حركتة لذهب الى اهله في دارفور بدلا من الذهاب لاخوال خليل إبراهيم
ليته طبق العدل والمساواة بين جنوده ان كان له جنودا يعتمد عليهم كل سترات النجاة لن تحميه اذا جاءت اللحظة شفت السادات بطل العبور كانت نهايتة بيد جنوده
كان السودان آمن ومطمئن قبل ان يتبول فيه الكيزان ،،أيام الديمقراطية الثالثة ،كان الصادق المهدي يشارك في الماراثون بدون حماية ويتجول عادي بسيارته في الخرطوم ،اما جبريل الملوث بدماء أبناء البديات وغيرهم ،يرتجف حتي في صلاة الجماعة ،ويرتجف من أعمال الانتقام التي احدثها في الآقتصاد وجلبت عليه لعنات الكثيرون
يا عبد الرحمن جبريل يعتقد بأنه محروس بالحجبات التي تغطي كل جسده وبالمحاية المنقوعة في الزيبق الاحمر التي شربها كي لا يخترق السلاح جسمه. اراك اعطيته اكثر مما يستحق، دا واحد متخلف حتى النخاع الشوكي ولا يفكر بطريقة تفكيرك للحراسة
استاذ عبد الرحمن الأمين، لماذا كل هذه النصائح لحرس فكي جبرين؟؟
.. استاذ عبد الرحمن الأمين هل انت حريص على حياة فكي جبرين؟؟..
… هذه النصائح سيعمل بها حرس الفيلد مارشال الزغاوي مناوي،والجنجويدي الريزيقي حميدتي وغيرهم من قادة حركات الارتزاق الدارفوريه المسلحه وعصابات جنجويد الريزيقات..
…. تتار دارفور وغرب افريقيا الذين غزوا ديارنا بينهم تصفية حسابات خاصة بهم لا ناقة لنا ولا جمل فيها نحن أهل الشمال.
..
. نحن في انتظار معركة تصفية الحساب بين الدارفوريين، يقاتلون بعضهم البعض ،وهي معركة قادمة لا محال ولا راد لها رغما عن الهدوء الذي يسبق العاصفة…
… رد فعل أهل السودان القديم على معركة تصفية الحساب الدارفوريه هو؛
.. اللهم اجعل كيدهم في نحورهم..
.. إن شاء الله ما يفضل فيهم نفاخ النار..
كان مرتزقتة يهتفون سير سير يا جبرين نحن جنودك للتعمير نفس هتافات اخوانهم الكيزان كانو يكركو تزلفا ونفاقا سير سير يا بشير الي سار في مليون داهية كزالك الكوز الخبيث المكنكش في كرسي المالية سيسقط سقوطا داويا الي مزبلة التاريخ
لله در الحسد ما أعدله بدأ بصاحبه فقتله
جبرونا تفضحة نظراته التي يملأها الحقد ويغلفها الحسد ويتوسطها العماله يا اخونا القتلة ملة واحدة سواء كانوا تشاديين او المان فتكم جبرين مشى زيارة لاهل زوجة خليل