قال السفير البريطاني في الخرطوم، جايلز ليفر، الجمعة، “لن نفرض حلا أو حكومة على الأطراف السودانية”.
وتابع “نأمل أن يكون المقترح المصري الذي قدمه رئيس المخابرات المصرية مكملا للاتفاق الإطاري”.
كما أضاف “اتفاق جوبا خطوة لمعالجة القضايا المتعلقة بدارفور”.
تقريب التباعد
يأتي ذلك، فيما أكد مصدر لـ”العربية/الحدث”، أمس الخميس، أن رئيس مجلس السيادة السوداني عبدالفتاح البرهان يقود وساطة لتقريب التباعد في المواقف السياسية بين كتل الحرية والتغيير الثلاث، وهي المجلس المركزي والكتلة الديمقراطية والقوى الوطنية.
كما أوضح أن الفرقاء عقدوا أربعة لقاءات برعاية البرهان، واصفاً الروح التي سادت الاجتماعات بالطيبة.
وقال المصدر إن الكتل الثلاث قدمت مصالح الوطن على مصالح كتلها وأحزابها، مبيناً أنها ناقشت عدداً من الأوراق، من بينها الاتفاق الإطاري، ورؤية كل كتلة فيما يلي العملية السياسية وإدارة الانتقال.
يذكر أن المكونين العسكري والمدني في السودان توصلا أوائل ديسمبر/كانون الأول 2022 لاتفاق إطاري يمهد الطريق لفترة انتقالية تمتد عامين وتنتهي بخروج الجيش من الساحة السياسية، في بادرة انفراجة على ما يبدو للأزمة السياسية في البلاد.
العربية نت
التشاديين متواجدين فى السودان لى شنو ولى متين وقالوا مطاردين مواطن سودانى واحد من بلد لاخر والسبب برهان وبريطانيا
ياجماعه بريطانيا دى جابت التشاديين كلهم السودان لمطارده مواطن سودانى واحد بموافقه برهان للاسف نرجو تدخل السودانيين فى الخارج فى هذا الامر ومساعده المواطن سامح مبارك سليم
لدغتني بداءها وانسلت
اقدم مركوب وفي البوز
السفير حن لايام الاستعمار البريطانى للسودان ومصر …هو الان مبسوط فينا وهو يشوفنا نقاتل وندمر بعضنا البعض …لن تجد اخبث من البريطانيين على وجه الارض …بدليل أن تلكم الجزيره البريطانيه الصغيره بخريطة العالم حكمت اغلب سكن العالم فى ذاك الوقت بقانون بسيط (فرق تسد) ….. ولكن هذا ايضا لا يعفينا من معرفة جانب من شخصيتنا السئ: ( حشاشين بدقونا …وكلنا عيوب وبنعتقد باننا أحسن وافهم الناس)